مساحات وطني عمادها الانتماء ... وتقر عيني بأبنائه الرواد
وتأتنا من بُعد وقرب جهالة .... بطياتها, وهل وطني مباح؟
يا وطناًُ محرابك هو الأمان ... وفي شبابك عزة ونخوة والبهاء
يا وطناً ترابك جُبلنا والعهد ... قسماُُ وفيا نقياً بعدَ ألألاهي
عاصفاتٌ هوائها عنوانه الفتن ...يُقينا شرّها الخالق يقينا
أم قيس والبتراء جبِلنا حوافظٌ ..سواقينا بخضرائها يزهو الوطن
رواسينا جزيرة يعرب ٍ وأمجادُ .. وهل يضيق بنا بوطني المسكنُ؟
هاشميون وفخرنا هم النسبُ ... وأردن العرب هو الأمن والمنبت ُ
تحياتي للجميع 31/3/2001