اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الإعاقة العقلية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
theredrose

theredrose



الإعاقة العقلية  Empty
مُساهمةموضوع: الإعاقة العقلية    الإعاقة العقلية  Icon-new-badge23/3/2011, 18:57

على الرغم من التقدم الهائل الذي حصل في مجال الإعاقة العقلية من حيث الأسباب وتحديد المفهوم والتعريف والتشخيص وجوانب التأهيل والتدريب والوقاية المختلفة


إلا أن الوصول إلى فهم مشترك حول معظم القضايا مازال في مراحله الأولية . فالمتتبع لحركة تطور الإعاقة العقلية يلمس مدى التقدم العلمي الذي طرأ على هذه الظاهرة بشكل تمت فيه دراسة كافة جوانبها لغرض وضع إطار موحد للمفهوم.أما في الوطن العربي ، فإن واقع ومفهوم هذه الظاهرة مازال يكتنفه الكثير من الغموض وعدم الوعي وذلك على الرغم من بعض التقدم الذي حدث في العقود القليلة الماضية وعلى الأخص في جانب الخدمات المقدمة لهذه الفئة..

الفرق بين حالات الاعاقه الذهنيه وحالات الجنون..
يجب الانتباه جيدا الى الفرق الكبير والجذري بين التأخر العقلي والمريض العقلي( الجنون ) ويمكن ان نبرز الفرق بين التأخر العقلي والمريض العقلي
1- المرض العقلي يحدث نتيجة لإضرابات انفعاليه ونفسيه داخل الفرد اما التأخر العقلي فنادرا ما يحدث نتيجة لهذا السبب.
2- المرض العقلي يتضمن مشكلات في شخصية الفرد نتيجة لظروف معينه اما في التأخر العقلي فان اسباب مشكلات في الشخصيه ليس سببها الاساسي ظروف محدده لمرض العقلي نادرا ما يحصل في سن الطفولة المبكرة اما التأخر العقلي فانه يحدث قبل او اثناء او بعد الولادة.
3- المرض العقلي لا يشترط ان يكون فيه قصورا في الاداء العقلي او السلوك وان وجد هذا السلوك فانه يرجع الى اضطرابات انفعاليه ونفسيه داخل الفرد.
4- لا يوجد انسان معصوم من الاعاقة ولكن يوجد انسان لا يصاب بالمرض العقلي فالتأخر العقلي والمرض العقلي مشكلتان منفصلتان عن بعضهما .

ارشاد أسر الأطفال المعوقين عقلياً
 الإرشاد : هو عملية تفاعل تحدث في موقف خاص بين شخصين احدهما مرشد والآخر مسترشد بهدف تسهيل حدوث تغيرات في سلوك المسترشد تمكنه من الوصول الى حلول مناسبة لمشكلته واحتياجاته
 ]وتتلخص تلك الأهداف فيما يلي :
◄ الأهداف المعرفية ( خدمات المعلومات ) .
◄ الأهداف الوجدانية ( الإرشاد النفسي العلاجي ) .
◄ الأهداف السلوكية ( تدريب الأسرة ) .
 مستويات وعي الأهل :الوعي الكامل
◄ يصرح الأهل بان الطفل معوق عقلياً .
◄ يدرك الأهل ان أي طرق للمعالجة ستكون محدودة .
◄ يطلب الأهل معلومات حول طرق الرعاية الملائمة والتدريب أو ادخال الطفل الى مؤسسة للرعاية الخاصة .

 الوعي الجزئي..
◄ يدرك الاهل اعراض الاعاقة مع تساؤل عن اسبابها .
◄ يأمل الاهل بتحسن الحالة ولكن يخافون عدم جدوى العلاج .
◄ الاهل هناغيرمتأكدين من كونهم قادرين على التعامل مع المشكلة
◄ يرى المختص ان الاهل لديهم وعي غير كامل من ناحية ادراكهم لمشكلة طفلهم .


 الوعي الادنى..
◄ يرفض الاهل اعتبار بعض الخصائص والصفات انها غير طبيعية .
◄ يعزو الاهل الاعراض الى اسبابها وليس الى وجود الإعاقة .
◄ يعتقد الاهل ان العلاج سيجعل الطفل طبيعياً


نظرة المجتمع الى المعاق..

 لاتتعدى هذه النضرة في الغالب وجهتان..
 الوجهه الاولى وهي السخرية والاحتقار ولاكن هذه النضرة اصبحة شبه منعدمة في المجتمع..
 النضرة الاخرى وهي النضرة الغالبه في المجتمع وهي نضره الرحمه والعطف على هذه الفئة..
 اب لمعاق يروي ما حدث لابنه..
 ولد ابني «غنام» وهو يعاني من إعاقة في خلايا المخ ناتجة عن نقص الأوكسجين أثناء الولادة ولقد رضيت بقضاء الله سبحانه وتعالى وبدأت مع أبني رحلة العلاج المتخصصة في الخارج، ولكن دعوني أنقل لكم صورتين للمعاق إحداهما في مجتمعاتنا العربية والأخرى في المجتمع الغربي.في مجتمعاتنا العربية يشعر الأبوان باليأس وبالذنب وأن
الله قد عاقبهما بهذا الطفل ويرفض المجتمع استقبال الطفل المعاق
 بشكل عامل وإن تم استقباله يكون من باب الشفقة لشعور النقص الذي يعاني منه المعاق، مما ينشئ شعوراً بالدونية لدى المعاق وإحساساً بالحسرة والألم دون سبب اقترفه وينشأ متقوقعاً منطوياً على ذاته يشعر بالفشل الاجتماعي في حياته.أما في المجتمعات الغربية والتي تم علاج ابني فيها لأربع سنوات فالمعاقون يعاملون على قدم وساق مع الأسوياء وتوجد لهم الوظائف برواتب مجزية لقدراتهم وليست عبئاً على الحكومة، ولا يعاني المعاق من نظرات الناس له و الشفقة، فابني عمره ثلاث سنوات كان يخرج دائما معي لبهو الفندق ليلتقي
بأطفال أسوياء تربوا على ان المعاق إنسان طبيعي مثلهم، ولا يعاني من نظرات من حوله، وفي الحدائق المفتوحة تنفس ابني بحرية الهواء وكنت أراه مثل الزهرة المتفتحة وفي المسجد هناك كنت آخذه دائما،فقويت صلته بالمسجد وعندما جاء ميعاد دخوله المدرسة ألحقته بإحدى المدارس، وكان في صفه الأطفال الأسوياء، والحمد لله لم يعان ابني أبداً
من عقدة الانطواء أو الخجل من إعاقته، ألم أقل لكم إن النظرة مختلفة وكم أتمنى أن ننقل هذه النظرة والأسلوب لمجتمعاتنا العربية، ولا يخجل
أو يخاف الآباء من أبنائهم المعاقين.


الفتيات المعاقات بصوت واحد نحن قادرات على الزواج
 كثير من ذوي الاحتياجات الخاصة أشخاص قادرون على ممارسة جميع ما يمارسه الإنسان سليم الأعضاء لاسيما ان هناك اعاقات لا تمنع الشخص المعاق من ان يعيش حياة طبيعية من ضمنها الحياة الزوجية وهذا سار على الرجال والنساء وأكد ذلك عدد من المعاقات اللاتي لم تمنعهن اعاقتهن من حياة كاملة طبيعية عكس ما يعتقد البعض ومنهم الشباب سواءالمعاقين أوالسليمين حتى ان المعاق يسافر للخارج ليتزوج ولا يبحث هنا. ولم يقف هذا الاعتقاد عند الشباب فقط وإنما الأهل أنفسهم الذين يرون ان الفتاة المعاقة ليست بحاجة للزواج.وترى أمل، طالبة معاقة ان الفتاة المعاقة أشد ضرراً نفسياً ومعنوياً من الشباب المعاق خاصة فيما يتعلق بالزواج فالشاب يستطيع ان يتزوج حتى وان كان من الخارج والذين حوله يرون ان هذا حق له أما الفتاة فليس لها هذا الحق زاعمين أنها لا تشعر بأهمية الزواج في حياتها فيصرفون النظر عنه وبطبيعة الحال الفتاة تخجل من هذا الأمر

مشروع تزويج الفتاة المعاقة...في السعوديه
 رجل الاعمال السعودي وعضو شرف الطائي في حائل في شمال السعوديه خالد اليحيا اعاد رسم الابتسامة على شفاه المعاقة السعوديه من خلال المشروع الخيري اللذي يعتمد على توفير سكن لائق ووظيفة مناسبة لمن يتفهم ويطلب الزواج من هذه الفتاة ..وان يتقي الله فوق كل شيء...
 وكوصف للمشروع فهو يهدف الى تزويج المعاقات بمنحهن بعض الامتيازات مثل امتلاك شقه مفروشة بصك شرعي لايحق لأي كان التصرف ببيعها إلا لورثتها بعد وفاتها ..اضافه الى ان الشاب المتقدم للزواج سيضمن له وظيفة تعينه على مصاريف الحياة الزوجيه الجديدة في حالة كونه عاطلا عن العمل...
ولا يقتصر الطلب من المتقدمين على الشباب المعاق وإنما يتضمن ايضا الشباب المعافى..

دمج المعوقين في المدارس العامه. .
 ( مشروع الدمج ) هي سياسة نمت وتطورت كحركة اجتماعيه لتقف في مواجهة ممارسات السياسة العنصريه المتبعه , وان سياسية الجمع هي الطريقه المثلى للتعامل مع الحاجات التعليمية الخاصة لكل الطلاب في المدارس العادية وان الاطفال لهم الحق في التعليم معا دون تمييز فيما بينهم بغض النظر عن اية اعاقه او صعوبة تعليمية يعانون منها ويتسأل البعض هل يمكن بعد سنوات طويلة من التعليم المنفرد سيبادر ابناء المجتمع بقبول اناس قلما رأوهم من قبل فهم لم يذهبوا الى المدرسه معا ولم يلعبوا معا..
 لو استعرضنا اسباب الفشل لمشروع الدمج سنجد ان الخطوات التي اتبعت بدء من برامج الدمج هي برامج وخطوات غير مكتملة وتعاني من ثغرات كبيرة في التخطيط والبرمجة والتوجهات


ايجابيات الدمج.. .
1- تعتبر المدارس العادية هي البيئة الطبيعية التي يمكن للأطفال المعوقين وغير المعوقين أن ينموا فيها معا على حد سواء ، وعليه فان القيام بإجراء بعض التعديلات في بيئة طبيعية لتفي بالاحتياجات الخاصة بالأطفال المعوقين أسهل وأجدى من القيام بتعديل بيئة اصطناعية لتفي باحتياجاتهم الأساسية .
2- يتيح الدمج للأطفال المعوقين فرصة البقاء في منازلهم بعد اليوم الدراسي الأمر الذي يمكنهم من أن يكونوا أعضاء عاملين في أسرهم وبيئاتهم الاجتماعية .
3- يعمل الدمج على الحيلولة دون ظهور الاتجاهات السلبية التي تصاحب عزلهم في مدارس خاصة .
4- يعمل الدمج على الحد من المركزية في تقديم الخدمات التعليمية ، كما يتيح الفرصة للمؤسسات التعليمية المحلية المختلفة أن تستفيد من تجربة تربية الأطفال المعوقين .
5- يشكل الدمج وسيلة تعليمية مرنة من خلال زيادة وتطوير وتنويع الخدمات التربوية المقدمة للتلاميذ المعوقين .
6- تدريس الأطفال المعوقين في الفصول العادية يتيح لهم فرصة التفاعل الاجتماعي مع أقرانهم العاديين .
7- بيئة الدمج تعمل على زيادة التقبل الاجتماعي للأطفال المعوقين من قبل أقرانهم العاديين
8- يعمل الدمج على تمكين الأطفال المعوقين من محاكاة وتقليد سلوك أقرانهم غير المعوقين
9- يعمل الدمج على زيادة فرص التواصل بين الأطفال المعوقين وغير المعوقين .
10- إن من شأن احتكاك الأطفال المعوقين بأقرانهم غير المعوقين في سن مبكرة أن يسهم في تحسين اتجاهات الأطفال غير المعوقين نحو أقرانهم المعوقين .
11- من شأن الدمج أن يمكن الأطفال غير المعوقين من التعرف على نقاط القوة والضعف لدى أقرانهم المعوقين مما يؤدي إلى الحد أو التخلص من أية مفاهيم خاطئة قد تكون موجودة لديهم .
12- إن من شأن الدمج أن يعمل على إيجاد بيئة واقعية يتعرض فيها الأطفال المعوقين إلى خبرات متنوعة ومؤشرات مختلفة من شأنها أن تمكنهم من تكوين مفاهيم صحيحة واقعية عن العالم الذي يعيشون فيه .
13- أن من شأن الدمج أن يعمل على إيجاد بيئة تعليمية تشجع على التنافس الأكاديمي بين جميع التلاميذ .
14- أن من شأن الدمج أن يعمل على تعميق فهمنا للفروق الفردية بين الأطفال .
15- يمكن للدمج التربوي أن يظهر للمتخصصين وغير المتخصصين على حد سواء أن أوجه التشابه بين التلاميذ المعوقين وغير المعوقين أكبر من أوجه الخلاف .


حق المعاقين عقليا في التربية الرياضية

 نظراً لما تتمتع به الأنشطة البدنية من مرونة كبيرة لا توجد في أنشطة المقررات الأخرى ، فإن مشاركة ذوي الإعاقة العقلية في برامج التربية البدنية تعتبر ضرورية لكونها من المقررات القليلة ـــ بل ربما الوحيدة ـــ التي تساعدهم على تحقيق أهدافهم التأهيلية ليس في الجوانب البدنية والحركية فحسب بل في كل الجوانب النفسية والاجتماعية ، والعقلية أيضاً..
 بعض الاعتبارات التي ينبغي مراعاتها في التربية البدنية لذوي الإعاقة العقلية.. أن يبدأ المعلم بالمهارات المعلومة التي يعرفها ذوي الإعاقة العقلية ، ثم التدرج إلى المهارات المجهولة .
 يفضل استخدام طريقة النموذج والتوجيه اليدوي على استخدام الطريقة اللفظية في تعليم المهارات
 يجب أن تتسم خبرات التلميذ ذوي الإعاقة العقلية بالنجاح في أنشطة التربية البدنية
 تكرار التدريب على المهارة.

 التركيز على التواصل السهل باختيار الوسائل المناسبة ، واستخدام اللغة الواضحة والمختصرة .
 العمل على جعل جميع فترات الدرس تتسم بالمرح والمتعة .
 تشجيع التلاميذ على تحقيق متطلبات النشاط الحركي إلى أقصى قدراتهم .
 استخدام وسائل التعزيز المناسبة .
 معرفة تاريخ التلميذ الطبي والحصول على موافقة الطبيب بالسماح لذوي متلازمة داون بالمشاركة في الأنشطة البدنية .
 معرفة كيفية التعامل مع نوبات الصرع في حالة وجودها .
 تعزيز المهارات الأكاديمية كمعرفة الألوان ، والأحجام ، والأرقام ، والحروف وغيرها ، وذلك خلال أنشطة وبرامج التربية البدنية .
 استخدام الصور ، والأدوات الملونة ، والأناشيد ، لجذب انتباه التلاميذ .
 تغيير النشاط بآخر لتحقيق ذات الهدف في حالة أنها من مستوى حماس التلاميذ .
 يحتاج التلاميذ ذوي الإعاقة العقلية إلى انتباه مستمر من قبل المعلم وإلى مثيرات متواصلة وتشجيع دائم

 وتعتبر الطريقة المباشرة في التدريس من أكثر الطرق نجاحاً عند تعليم ذوي الإعاقة العقلية المهارات الحركية ، كما يعتبر العرض بالنموذج من أفضل الأساليب المستخدمه معهم ، وذلك لأن هؤلاء التلاميذ يمتلكون القدرة على التقليد ، مع مراعاة عدم قيامهم بالتقليد أثناء العرض .
ويمكن استخدام الأسلوب اللفظي في تدريس ذوي الإعاقة العقلية مع مراعاة الاختصار والوضوح ، والتكرار أثناء أداء النموذج من قبل المعلم وكذلك أثناء أداء التلميذ نفسه للمهارة .
وينبغي التأكد من كون خبرات التلاميذ ذوي الإعاقة العقلية في التربية البدنية ناجحة ، حيث أن خبرات الفشل المتعددة التي لا قوها في جوانب حياتهم المختلفة كافية ولا يحتاجون إلى المزيد منها ،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KLIM

KLIM



الإعاقة العقلية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعاقة العقلية    الإعاقة العقلية  Icon-new-badge24/3/2011, 01:24

يسلمو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



الإعاقة العقلية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعاقة العقلية    الإعاقة العقلية  Icon-new-badge24/3/2011, 04:16

منورة يا كلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ازهار القدس

ازهار القدس



الإعاقة العقلية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإعاقة العقلية    الإعاقة العقلية  Icon-new-badge2/4/2011, 07:13

مشكوووووووووووووووووووورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإعاقة العقلية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعاقة العقلية
» بحث شامل و بالصور عن الإعاقة العقلية
» ما الفرق بين المرض العقلي و الإعاقة العقلية؟
» الإعاقة العقلية للأطفال.. قبل وأثناء وبعد الولادة
» منهاج شامل لتعريف الإعاقة العقلية ..أسبابها وكيفية الدعم والتشخيص.!!!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: منتدى الاسرة :: الصحة و التغذية-
انتقل الى: