عِندما عشِقتَنِي كُنتُ صغيرةً جِدا عن العِشق
لآأعرِفُ حتى معنآه
عِندما أسمعُ بهِ أضحَك وأتخِذُوه سُخريآ بل أنت أيضاً
كُنتَ ضحِيةَ لعبي وسُخريتي
عندما أرآك تُحأولُ بشتى الطُرق أن ترآأإنِي
وعِندمآ ترآأإنِي تتغيروآ كُل ملآمحِ وجهِك وكأنني شبح
بالنِسبَةِ لك وفي غمضتِ عين أرآأإك هآرباً مني
( كُنتُ أضحك وبأعلى صوتي )
لم أعِي لحظتُهآ أنك تعشُقُني للجنون ولآ تستطيع البعدَ عني
ولم تتحمَلَهُ عندما أصبحتُ اتغطى عنك
وطلبُك الزواج مني الذي
أضحكني كثيراًلاشعورياً والذي أحرجَ كُل أَهلِك
وبعدها يإستَ مني وقررتُ الإبتعآد عني ..قررتَ أن تُحافظ
على مابقي بدآأإخِلك من عِشق ..أن لآتطيحُ كرآأإمتُك أكثَر من ذلك ..
لحظتُها فقط :
تحركت بِدآأإخِلي أحآأإسِيس ومشآعِر جيآأإشَه
لآ أدري كيف تولدت .. ومتى كَبُرت .. وكيفَ خضع لهآ كِبريآأإئي ..
وكيف أنني لم أعلم بتمَرُدِها !!
أصبحتُ أعِيشُ في عآأإلِمكَ أنت
أبحثُ عنك أُريدُ أن أرآأإك لكن من دونِِ عِلمِك ..
لآ أدري متى ساترُك كِبريآأإئِي صدقتَ أنت
الكِبرلله وحده ==> ليتني أعملُ بهآ كِثرَ ماأُردِدُها
أحلِفُ لكَ بالله
في بُعدك أيقَنتُ أنني أعِيشُ في عآأإلَمٍ لآ يسكُنُه الرِجآأإل
لآيستطيعُ رجُلآ أن يملأ عينآأإ أنت بَحارُهآ
وقلبا قد حلف أن لآ ينبِضُ إلا بحُرُوفِ إِسمِك ..
والتي أصبحت بآسووردي فِي كُلِ مُنتدى
أَرجوكَ عُد لوطَنٍ أنت هجَرتُه .. ألم تمِلَ من الغُربه
في نظرِك ألم تَكُن التسع سنوات كفيله بمُعآأإقَبتِي
لآ تكُن جآأإئِراً ..علي وعلى نفسِك
أعلمُ أنك تسأل عن أخبآأإاري .. أعرِفُ أن بآأإقة الورد كآأإنَت مِنك
لآ من مُنى .. و تهنئة التخرُج كانت منك لآ من هدى
عُدلي وان كُان إسمي يُسَبِبُ لك جَرح
فسأُغيُرِه ..
أكُو نُ جداً غبيه إن ضيعتُك مرةً أُخرى