اللقاء الأول .. لمن يجرؤ فقط

مش منزل صيفي
فكرك بعملاش ؟؟ والله لا اوقعها على شيكات كمان

ههههههههههههههههههه
ول عالشيطان

شايف لو كنت منزل صيفي كنت لقيتها بكرة

يلا الفصل الاول ما ضايل عنه شي هانت هههههههههههههههههههههه

اسمع وقعها على كومبيالات كمان عشان تربطها صح

لا ما عليكي بس هي تيجي والله لاخليها ترهنلي دارهم

الله لا يوقع هبلة بين ايدك ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههه

ليش بتضحك لولو ؟؟؟؟

اكيد مستحيل تنتسى ولو بعد 100 سنة

يا عيني ع هالموضوع قووي ومصيبة وبيودينا في دااااااااااهية
هههههههه

موقفك حلو كتير أميرة وماشاء الله عليكي كنتي صريحة ,,

عقيد الله لايوقع هبلة ع قولت ياسمين بين ايديك مع انه ماضل بهالايام بنات هبل..ههههههههه

ما بئدر أحكي غير انه اللقاء الاول كان بيضحك وبيجنن ...

ذكريات حلوة ,,,,

حلم يا الله لي انتو هيك ؟؟

مش كتير مخجل الموضوع ههههههههههههههه

مو خجل بس خوف من الحكومة هههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ما تخافي الموضوع مؤمن ضد الغير *_^

هههههههههههههه

بخاف ينفجرو فيي بعدين,,

خلص بقولك بيني وبينك بعدين

والي ما عنده لا حب ولا لقاء أول ولسه بنتظر شو يعمل المسكين :( :(

ما بعد الصبر الا الفرج حبيبتي وعد

theredrose كتب:

والي ما عنده لا حب ولا لقاء أول ولسه بنتظر شو يعمل المسكين :( :(

بيني و بينك اريح

هههههههههههههههههههههه

اه والله اريح

صحيح حلو بس والله عزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب

ههههههههههههههههههههههههههههه

سوف أروي حكايتي
بس مش االأن
ليكون أخر أعتراف

شكرا على الموضوع

:D

هالموضوع حلو بس مش عادل حسب توقعاتي و الدليل امتناع زين عن الكلام المباح من اول الصباح يعني للرجال هذا الموضوع عبارة عن قصة مشوقة بيحكيها و هو مرتاح و خصوصا غير المتزوجين اما بالنسبة للصبايا و خصوصا المتزوجات ففيه احراج شوي
بالنسبة لي سبق و حكيت عن حبي الاول في مواضع سابقة (راجعوا المجلدس صفحة ص) وحيث انه احداثه صارت بعيدا عن الاردن في ظروف اجتماعية مغايرة فسيكون من غير الحكمة القياس عليه و بالتالي فهو غير صالح للنشر نعتذر...

مشكورين على الموضوع
والحيقية ما اقدر افصح لأن الاردن صغير واي واحد رح يعرف شو بنكتب وبعدين طببها مع من التقينا لاول مرة
مشكورة مرة اخرى ياسمين ودمت

رهيف كتب:

سوف أروي حكايتي
بس مش االأن
ليكون أخر أعتراف

بانتظارك اخي رهيف

[quote="sam hameed 94"]شكرا على الموضوع

:D [/quote

هلا فيك

ذنيبات كتب:

مشكورين على الموضوع
والحيقية ما اقدر افصح لأن الاردن صغير واي واحد رح يعرف شو بنكتب وبعدين طببها مع من التقينا لاول مرة
مشكورة مرة اخرى ياسمين ودمت

اهلا بك اخي ذنيبات

يا جماعة انتو لي شفتوا الموضوع من طرف واحد ؟؟ اللقاء الاول ممكن يكون مع شريك العمر ايضا الزوج او الزوجة

عوض بطيحة كتب:

هالموضوع حلو بس مش عادل حسب توقعاتي و الدليل امتناع زين عن الكلام المباح من اول الصباح يعني للرجال هذا الموضوع عبارة عن قصة مشوقة بيحكيها و هو مرتاح و خصوصا غير المتزوجين اما بالنسبة للصبايا و خصوصا المتزوجات ففيه احراج شوي
بالنسبة لي سبق و حكيت عن حبي الاول في مواضع سابقة (راجعوا المجلدس صفحة ص) وحيث انه احداثه صارت بعيدا عن الاردن في ظروف اجتماعية مغايرة فسيكون من غير الحكمة القياس عليه و بالتالي فهو غير صالح للنشر نعتذر...

ههههههههههههههههههههههههه لا بالعكس انا شايفته عادي
يعني شو فيها لو حكيت النا عن اللقاء الاول بام الاولاد ؟؟ و الا شركاءكم بينفعوش يكونوا احبة ؟

الظاهر يا ياسمين
مفيش حد جرىء للاعتراف باللقاء الاول
على ما اعتقد ده لقاء و اول مرة
يعنى اكيد خالى الدسم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههه

شفت كيف يا اميرة ؟؟ كلها خجلانة منه

بس بجد له ؟؟؟؟
ده سؤال عادى
ازاى اتعرفتم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جد انا شابفته جدا عادي
العالم بتدخل بتقرأ و بتفل هههههههههههههههههههههههههه

لم يكن بيننا كلام...
ولم تكن هناك كلمات تعبر لي عن حبها
أو كلمات تعبر لها عن حبي
ولكن... كان هناك ما هو أشد من الكلمات لي ولها
كانت هناك النظرات
نظرة واحده كانت تفسر كل معاني الحب في هذا العالم
كان منزلها يبعد مئة متر عن منزلي
وكانت نافذتها مقابل نافذتي
كنا نسهر سويه
وننام سويه(مش مع بعض ) في نفس الوقت
عمرها من عمري وكلانا في السنة الأخيره من المدرسه(توجيهي)
أجمل الصدف عندما كنت أمر من أمام منزلها فتكون واقفه... وتلتقي العيون
يا الهي!! لا يزال ذلك الموقف وتلك العيون أمام ناظري....
لن أنسى جمال عيونها ما حييت...
إنتهت المدرسه وسافرت للدراسه
وعندما عدت من السنة الأولى ...وجدتها قد إنخطبت لرجل أخر.....

:albino:

يا الله بتشبه كتير قصة بعرفها بس الفرق انه البنت نهائيا ما كانت ميالة للولد كانت تتمنى تشوف العمى و لا تشوفه


يلا الله بيعوضك خير هاي حال الدنيا

هههههههههههههههههههههه
كانت تشوف العمى ولا تشوفه

اه و الله ييييي كان لازق بوجهها ليل نهار جيران يعني

اما انتو قصتكم عن جد بتجنن حتى وان كانت نهايتها مؤلمة

ياسمين إنتي مش مصدقه قصتي
:( :( :(

لا و الله بالعكس
وكتير تعاطفت معها

يا الله منك

ماشي
:evil:

يتوقع ما حدا رح يكتب الا اللي مر بقصة حب و كانت نهايتها سعيدة

كلامك حلو يا علي
اطلعت حبيب و ما معي خبر

وليش اللي تزوج و ارتبط ما يكتب عن لقائه بشريك حياته ؟ والا ما بيستحق نخلد اله هاي اللحظات؟

لم اقرا كل الردود ولكن نغفل احيانا عن نقطه مهمه وهي ان العين هي التي تبدا بالعشق ثم تتحرك المشاعر تلقائيا نحو الحبيب وكثيرا مانسمع عن حب اابتنى على عشق الاذن ولكن عند التلاقي تنكشف الوجوه فمنهم من يستمر ومنهم من يفارق وحب اولاد اليوم يختلف عن حب شباب الزمان السابق وهو اليوم اشبه بالوجبات السريعة حشوة بطن بدون طعم

وهو كذلك
وجبات سريعة

انا لسه ماجربت[b]

و الله ياعلى يا حبيبي قصتك عنجد بتحزن بس اسمحلي اقولك انها جبر خاطر لاني صرت سامع مثلها بيجي ثلاثين او اربعين قصة على كل حال قصة تفوت و لا حد يموت و الله يجبر بخاطرك

و الله ولا انا هون ما جربت ياخوي يالجوفي لاني كنت هون مثل الاطرش بالزفة افلا (و افلا هاي حاسمة) كنت اقدر اتحرك مع بنت حتى لو انها طخني بين عيوني من قد ما كنت ثقيل دم اما بعد ما رجعت من سفر الدراسة فكنت منتهي وقرفان كل هالسوالف واخذوني غدر الله ووكيلك و تجوزنا جيزة فري كلاسك في اول لقاء ضلينا نتنابط على المؤخر لنص الليل و اخوك يقاوم و يحمرط ويوافق وهكذا دواليك حتى صار عندي بنتين واني اعارض و وافق... بس الحمدلله انا حاليا مبسوط لانه ولا ايشي بالدنيا بيعادل عندي ضحكة بنت من بناتي ان شالله عاد ترضو عنا هاي قصة غرام عن اللقاء الاول ولا تقول قصة سقوط غرناطة ...

علي ياخوك اذا انك ازعلت من سوالفي على قصتك وو لعت معك لاني شفت توقيعك عيونه محمرطه من الزعل ترى لا تضربني من الشاشة بتكسرها حرام دافع دم قلبي بيها لاقيني عالشارع وبعدين اذرب زي زي ما بدك و الله انك جنتل و حمال الاسية و عاجبني

موضوع جميل ومجهود رائع اخت ياسمين
اما بالنسبة للقاء ألأول فأنا لم اعش مرحلة الحب

:( :( :(

على ما اعتقد من احب لا يفصح عن حبه مهما كان

وحتى لو لاقرب الناس

الحب شي جميل ولكن الاجمل كيف نحافظ عليه

انا بالنسبة لي لا بوح به لاي كان

اسمرردك عالموضوع اقنعني
انا بوافقك بالراى
الحب شئ مقدس

و اللي بحكي انه عادي
لو جرب الحب
سيصمت و لن يتكلم

في الدنيا مافيش احلى من الحب

انا لما شفته ماحكيت

بس بين العيون فيه لغة اجمل واقوى من الكلام توصل ماتريد ان تقول من اعجاب وحب


وكنت ولازلت احب النظر في عيون من احببت

عوض
ياخوك ... بيسلم عليك أبوي وبيقلك ...دير بالك علي
ترى أنا قريب منك كثير هه

شو شكلك
يا علي
خفت

ههههههههههههههههه :)

وين الكونج فووووووووووووو
اللي حكيت عنه

ممنوع اقاتل أقل من 4 أشخاص
هههههههههههههه

يمكن عوض بده يجيب معه قرايبه
فزعة
ههههههههههههههههههههههههه

يجماعة بقله يلاقيني مشان يضربني بتقوللوه خفت باقوله يضربني يعني اني بديش ارفع يد عن ايد بتقولو بدي اجيب فزعة الزلمه ابوه بيسلم علي و اطلعنا قرايب بتولو كونغ فو و بعدين معاك يازين خليك محضر خير عاد ولا بنصف سوى عليك هههههههههههه

هذه القصة حقيقية 100٪ و حساسة كثير عندي حتى انه كل ما اذكرها باروح ما اعيط عنجد بس مش رايح احكيها كلها اليوم لانها طويلة كثير و ما تزبط الا على شكل حلقات:

الحلقة الاولى
رأيتها في محطة القطار وعند شباك التذاكر وقفت خلفها على الدور و عندما أرادت دفع ثمن تذاكرها لاحظت أمرين الأول أنها دفعت مبالغ ضخمة تكفي لشراء أكثر من عشر تذاكر والأمر الثاني الأهم شدة بياض ذراعها و يدها وأنا كعادتي أصنف الجمال من خلال بشرة اليد و لكن ما رأيت من جمال هاتين اليدين صعد بمؤشر مقياسي إلى القمة ثم فجره الى أشلاء في كل مكان خصوصا عندما استدارت إلى الخلف و صعقتني بابتسامة بريئة جعلت فلبي يتلوى بين الضلوع ويحثني على الكلام رغم ما كان بي من ارتعاش و خوف تصنعت الجلافة كعادتي:
- ياعمي ناس معها مصاري تعبانه بعدها و ناس بس بتستنى بدون مصاري
توقعت اهانة شتيمة و أكثر عندما التفتت إلي مبتسمة ذات الابتسامة ثم قالت مع ضحكة طفولية غاية في الرقة:- أنا آسفة تأخرت عليك باريت المصاري إلي بس هيك مطلوب مني...
وأنا روحي صارت مش مني و هي تضحك مبسوطة كثير وتماسكت و قلت لها عبارة سخيفة كان يتحرش بها احد اصدقائي بكل فتاة في الشارع و أشرت الى ذراعيها هل هذا طبيعي أم صناعي؟
اكتفت بالاستمرار في الضحك ثم اخذت تذاكرها وانطلقت بينما وقفت انا مشدوها غارقا في تأمل اثر رجع صوت ضحكتها في مسمعي و لم يوقظني من ذلك الحلم الجميل الا صوت بائعة التذاكر من خلف زجاج الشباك – بماذا استطيع خدمتكم ؟.......... (يتبع في الحلقات القادمة)

الحلقة الثانية

اشتريت تذكرة إلى موسكو بتاريخ متقدم أي لبعد ثلاثة أشهر
حتى العطلة الصيفية و قد كنا في بداية الربيع و أخذت الأجواء تميل إلى الدفء والأزهار تنبت على قارعة الطريق
وقفت مرة أخرى أمام محطة القطار و لكني لم أكن مترددا هذه المره فقد كنت عازما على إكمال حديثي معها بأي شكل و مهما كلفني الأمر أحسست بخوف عميق أن لا الحق بها و بالتالي أكون بغبائي و ترددي قد أضعتها و إلى الأبد و رحت ابحث عنها في جموع الناس إلى اليمين إلى اليسار في كل الاتجاهات و بدأ اليائس يتدفق إلى قلبي عندما و جدتها تقف باعلى الدرج المؤدي الى المخرج انطلقت عندها اركض باتجاهها كطفل صغير ضيع أمه و قت الزحام وقد و جدها ثانية فيا لفرحتي في تلك اللحظة تقدمت إليها لاهثا :
- لقد نسيت معك أمرا يخصني هزت رأسها في استغراب و أشارت إلى صدرها وتلك الابتسامة لا تفارق ثغرها :-عندي... لك... ماذا نسيت؟
- قلبي
عادت مجددا إلى الضحك فقلت حانقا:
- تعتقدين أني أتحرش بك إنها الحقيقة... والدليل شعورك بالذنب و انتظارك لي
حاولت أن تظهر الجد و قالت :
- أنا؟ .. أنا لم انتظرك
- واذا من تنتظرين؟ راحت تنظر إلي غير متمالكة نفسها من شدة الضحك:- وما شأنك أنت ههههه ؟ انتظر ههههه خطيبي
ساساورتني مشاعر متناقضة متلاطمة لا ادري كيف أصفها وبعناء شديد و هدوء شديد في نبرة يائسة
- اسمعي لا يهمني كل هذا أريد قلبي. لا زالت تضحك ثم رمقتني بنظرة متفحصة ثم قالت بهدوء
- لماذا لا تقول ببساطة انك تريد أن تتعرف على ؟
- هاأنا ذا إذن أقولها...قاطعتني بسرعة بابتسامة ماكرة:
- بدون فائدة يا عزيزي بدون فائدة..
- هل أنت مسافرة ؟
- نعم
- متى ؟
- فريبا
- إذا أنا معك؟
- ولكني لن أسافر وحدي
- غير مهم لن أتركك تسافرين من دوني حتى و إن كنت تسافرين مع الشياطين ذاتها
- تتعب نفسك دون جدوى
- لا بأس في المحاولة أين تذهبين الآن؟
- سأحزم أمتعتي . وراحت تسير أمامي مودعة
- سأذهب معك
- أمجنون أنت ؟ و انفلتت بالضحك
- قولي ما تشائين أتضنين على بالسير الى جانبك انه شارع عام وليس ملكا خاصا؟
حاولت تصنع الحزم – يا أخي روح الله لا يسيئك. و لكنها فشلت في كبت ضحكتها... سينتظرني خطيبي عند تلك الزاوية- و أشارت بيدها إلى تقاطع الطريق التالي . وجمت قليلا انتابني شعور بألم في خاصرتي توقفت عن المسير أمامها مباشرة- اسمعي لن أكون حجر عثرة في طريقك كل ما يهمني هو أنت لن اسبب لك أي مشاكل اذهبي و انتظري خطيبك هناك و أنا سأقف هنا أراقب لقائك به اسمحي لي بهذا على الأقل... لم تنبس ببنت شفة ومضت مطرقة إلى تقاطع الطريق... وقفت فليلا هناك تنظر لي مبتسمة حينا و صارمة حينا آخر ثم عادت إلي
كنت انظر و لا اصدق ما يجري لقد عادت ما أكثر ما فاجأني هذا اليوم.قد يسخر بعضكم الآن مني و بعضكم قد يتهمني بالكذب ولكني و أنا اكتب هذه الكلمات اشعر كأنها حدثت معي بالأمس بل وكأنها تحدث معي الآن فلا أجد للكذب هاهنا سبيلا.
سرنا بعددها معا بضع خطوات دون كلام أحسست في تلك اللحظة أني قد تحولت إلى مقاتل ساموراي و لا سبيل للتراجع . .. التفت إلي بكل جد و كأنها ستجهش بالبكاء في هذه المرة :
- ماذا تريد ؟
- لا اعرف لكني أحس أني انتظرت قدومك هذا مذ خلقت و أني أعرفك من قبل ذلك أيضا أرجوك لا تسحري مني إني اقول ما أحس به حقا صدقيني أنا لا اكذب؟ ما اسمك؟
- لازاد , و أنت؟ ظل هذا الاسم يتردد في راسي لبضع ثوان و كأنني استشعر لحنا يأتي من بعيد و يقترب و يقترب... و هكذا بدأ تعارفنا وبعد أن.... (يتبع)

ياي قصة من الاخر يلا كملها