اللقاء الأول .. لمن يجرؤ فقط

شو شكلك
يا علي
خفت

ههههههههههههههههه :)

وين الكونج فووووووووووووو
اللي حكيت عنه

ممنوع اقاتل أقل من 4 أشخاص
هههههههههههههه

يمكن عوض بده يجيب معه قرايبه
فزعة
ههههههههههههههههههههههههه

يجماعة بقله يلاقيني مشان يضربني بتقوللوه خفت باقوله يضربني يعني اني بديش ارفع يد عن ايد بتقولو بدي اجيب فزعة الزلمه ابوه بيسلم علي و اطلعنا قرايب بتولو كونغ فو و بعدين معاك يازين خليك محضر خير عاد ولا بنصف سوى عليك هههههههههههه

هذه القصة حقيقية 100٪ و حساسة كثير عندي حتى انه كل ما اذكرها باروح ما اعيط عنجد بس مش رايح احكيها كلها اليوم لانها طويلة كثير و ما تزبط الا على شكل حلقات:

الحلقة الاولى
رأيتها في محطة القطار وعند شباك التذاكر وقفت خلفها على الدور و عندما أرادت دفع ثمن تذاكرها لاحظت أمرين الأول أنها دفعت مبالغ ضخمة تكفي لشراء أكثر من عشر تذاكر والأمر الثاني الأهم شدة بياض ذراعها و يدها وأنا كعادتي أصنف الجمال من خلال بشرة اليد و لكن ما رأيت من جمال هاتين اليدين صعد بمؤشر مقياسي إلى القمة ثم فجره الى أشلاء في كل مكان خصوصا عندما استدارت إلى الخلف و صعقتني بابتسامة بريئة جعلت فلبي يتلوى بين الضلوع ويحثني على الكلام رغم ما كان بي من ارتعاش و خوف تصنعت الجلافة كعادتي:
- ياعمي ناس معها مصاري تعبانه بعدها و ناس بس بتستنى بدون مصاري
توقعت اهانة شتيمة و أكثر عندما التفتت إلي مبتسمة ذات الابتسامة ثم قالت مع ضحكة طفولية غاية في الرقة:- أنا آسفة تأخرت عليك باريت المصاري إلي بس هيك مطلوب مني...
وأنا روحي صارت مش مني و هي تضحك مبسوطة كثير وتماسكت و قلت لها عبارة سخيفة كان يتحرش بها احد اصدقائي بكل فتاة في الشارع و أشرت الى ذراعيها هل هذا طبيعي أم صناعي؟
اكتفت بالاستمرار في الضحك ثم اخذت تذاكرها وانطلقت بينما وقفت انا مشدوها غارقا في تأمل اثر رجع صوت ضحكتها في مسمعي و لم يوقظني من ذلك الحلم الجميل الا صوت بائعة التذاكر من خلف زجاج الشباك – بماذا استطيع خدمتكم ؟.......... (يتبع في الحلقات القادمة)

الحلقة الثانية

اشتريت تذكرة إلى موسكو بتاريخ متقدم أي لبعد ثلاثة أشهر
حتى العطلة الصيفية و قد كنا في بداية الربيع و أخذت الأجواء تميل إلى الدفء والأزهار تنبت على قارعة الطريق
وقفت مرة أخرى أمام محطة القطار و لكني لم أكن مترددا هذه المره فقد كنت عازما على إكمال حديثي معها بأي شكل و مهما كلفني الأمر أحسست بخوف عميق أن لا الحق بها و بالتالي أكون بغبائي و ترددي قد أضعتها و إلى الأبد و رحت ابحث عنها في جموع الناس إلى اليمين إلى اليسار في كل الاتجاهات و بدأ اليائس يتدفق إلى قلبي عندما و جدتها تقف باعلى الدرج المؤدي الى المخرج انطلقت عندها اركض باتجاهها كطفل صغير ضيع أمه و قت الزحام وقد و جدها ثانية فيا لفرحتي في تلك اللحظة تقدمت إليها لاهثا :
- لقد نسيت معك أمرا يخصني هزت رأسها في استغراب و أشارت إلى صدرها وتلك الابتسامة لا تفارق ثغرها :-عندي... لك... ماذا نسيت؟
- قلبي
عادت مجددا إلى الضحك فقلت حانقا:
- تعتقدين أني أتحرش بك إنها الحقيقة... والدليل شعورك بالذنب و انتظارك لي
حاولت أن تظهر الجد و قالت :
- أنا؟ .. أنا لم انتظرك
- واذا من تنتظرين؟ راحت تنظر إلي غير متمالكة نفسها من شدة الضحك:- وما شأنك أنت ههههه ؟ انتظر ههههه خطيبي
ساساورتني مشاعر متناقضة متلاطمة لا ادري كيف أصفها وبعناء شديد و هدوء شديد في نبرة يائسة
- اسمعي لا يهمني كل هذا أريد قلبي. لا زالت تضحك ثم رمقتني بنظرة متفحصة ثم قالت بهدوء
- لماذا لا تقول ببساطة انك تريد أن تتعرف على ؟
- هاأنا ذا إذن أقولها...قاطعتني بسرعة بابتسامة ماكرة:
- بدون فائدة يا عزيزي بدون فائدة..
- هل أنت مسافرة ؟
- نعم
- متى ؟
- فريبا
- إذا أنا معك؟
- ولكني لن أسافر وحدي
- غير مهم لن أتركك تسافرين من دوني حتى و إن كنت تسافرين مع الشياطين ذاتها
- تتعب نفسك دون جدوى
- لا بأس في المحاولة أين تذهبين الآن؟
- سأحزم أمتعتي . وراحت تسير أمامي مودعة
- سأذهب معك
- أمجنون أنت ؟ و انفلتت بالضحك
- قولي ما تشائين أتضنين على بالسير الى جانبك انه شارع عام وليس ملكا خاصا؟
حاولت تصنع الحزم – يا أخي روح الله لا يسيئك. و لكنها فشلت في كبت ضحكتها... سينتظرني خطيبي عند تلك الزاوية- و أشارت بيدها إلى تقاطع الطريق التالي . وجمت قليلا انتابني شعور بألم في خاصرتي توقفت عن المسير أمامها مباشرة- اسمعي لن أكون حجر عثرة في طريقك كل ما يهمني هو أنت لن اسبب لك أي مشاكل اذهبي و انتظري خطيبك هناك و أنا سأقف هنا أراقب لقائك به اسمحي لي بهذا على الأقل... لم تنبس ببنت شفة ومضت مطرقة إلى تقاطع الطريق... وقفت فليلا هناك تنظر لي مبتسمة حينا و صارمة حينا آخر ثم عادت إلي
كنت انظر و لا اصدق ما يجري لقد عادت ما أكثر ما فاجأني هذا اليوم.قد يسخر بعضكم الآن مني و بعضكم قد يتهمني بالكذب ولكني و أنا اكتب هذه الكلمات اشعر كأنها حدثت معي بالأمس بل وكأنها تحدث معي الآن فلا أجد للكذب هاهنا سبيلا.
سرنا بعددها معا بضع خطوات دون كلام أحسست في تلك اللحظة أني قد تحولت إلى مقاتل ساموراي و لا سبيل للتراجع . .. التفت إلي بكل جد و كأنها ستجهش بالبكاء في هذه المرة :
- ماذا تريد ؟
- لا اعرف لكني أحس أني انتظرت قدومك هذا مذ خلقت و أني أعرفك من قبل ذلك أيضا أرجوك لا تسحري مني إني اقول ما أحس به حقا صدقيني أنا لا اكذب؟ ما اسمك؟
- لازاد , و أنت؟ ظل هذا الاسم يتردد في راسي لبضع ثوان و كأنني استشعر لحنا يأتي من بعيد و يقترب و يقترب... و هكذا بدأ تعارفنا وبعد أن.... (يتبع)

ياي قصة من الاخر يلا كملها

عوض احداث قصتك بتنفع فيلم هههههههههههه

شكراااااااااا جزيلا لك على الموضوع

هلا اخي فارس منور

فيلم روسي
هههههههههه

هو لو درس بالهند كان حكينا هندي ههههههههههههههههههههه

كانه بالاتحاد السوفييتي
دارس

بعدين حابب روسية مش حياالله ههههههههههههههههههههههههههه

الناس مقامات
ههههههههههههههه

الحلقة الثالثة و الأخيرة


تبادلنا نظرة عابرة سألتها:
- ترى ما أصل هذا الاسم ؟ فجاوبتني:
- قيل لي انه اسم فارسي لحجر كريم
- وما علاقتك بالفرس؟
- إن عائلتي تنحدر من خليط فارسي روسي
بعدها رحنا نسير على غير هدى عرضت عليها أن نجلس في مكان ما في مقهى كوفي شوب أو أي مكان عام لكنها رفضت معللة رفضها
- إنها أماكن صاخبة لن نستطيع الحديث فيها
- ما رأيك لو تمشينا لنجلس في الحديقة العامة المركزية إنها ليست ببعيدة
- موافقة و لكن علي أن اذهب أولا إلى مكتبي في العمل لأضع هذه التذاكر
- إذا أنت لن تسافري
- لا
وأعلمتني أنها تعمل كسكرتيرة في شركة تسمى صوت أسيا و هي تعنى بإقامة حفلات لمطربين من القارة بعد دعوتهم إلى هنا لمهرجان غنائي يبدأ في الصيف ولقد فهمت أنها شترت هذه التذاكر باسم الشركة لبعض المدعوين للمهرجان في الواقع لم تكن تلك التفاصيل لتشغل بالي بادرتها
- لماذا لم يأتي خطيبك ؟ فجاوبتني بشيء من الحزن:
- انه الآن يحب غيري و لن يحضر ,علاقتنا الآن شبه منتهية
-لقد خدعتني إذا ؟ فضحكت
- ليس تماما لا تكن سخيفا
لقد سرنا بهدوء و قد زالت كل الهواجس والمخاوف من قلوبنا كنت قد شرعت اروي لها قصة حياتي وكانت تتأملني بين الفينة و الفينة ولا تملك إلا أن تضحك على كل ما اسرده من كلمات غير متناسقة بلكنتي الغريبة عليها طبعا (كنت قد تمكنت من اللغة ولكن لكنتي العربية لم تفارقني أبدا) ووصلنا إلى المكتب وعندما دخلنا إلى الرواق التقت بامرأة متقدمة في السن وطلبت منها عمل القهوة ثم فتحت باب مكتبها و أشارت على بالدخول أما هي فقد ذهبت مع العجوز تتحدث إليها باللغة الكزخية التي لا افهم منها شيئا جلست في مكتبها انتظر و ما لبثت أن عادت:
- إنها تقول انك ايطالي و تشبه توتو كوتونيو
- من هذا تو..تو ... لم استطع لفظ باقي الاسم فضحكت
- ألا تعرفه؟ فأشرت بيدي
– أبدا
- انه مطرب ايطالي مشهور و سوقه رائجة هذه الأيام- كنت أريد أن أقول لها أن أشهر من اعرف هو المرحوم عبده موسى أو فهد بلان لكني لم أتهور أنى لها أن تعرف عمن أتحدث
في تلك اللحظة انطبعت في مخيلتي صورتها و التي لا استطيع الآن تذكر غيرها كلما زارني طيفها كانت تجلس خلف المكتب و قد تسللت أشعة الشمس من شباك عريض خلفها وكنت أميز خصلات شعرها البنية على جبينها تحولها أشعة الشمس المتدفقة من الخلف أحيانا إلى خصلات ذهبية كانت شفتاها تبتسمان بلون بني قاتم أيضا و بدت بشرة وجهها بيضاء نقية لا تشوبها شائبة في تلك اللحظة تملكني الشعور باني أقابل ملاكا قد نزل لتوه من السماء وما حاجتي إلى الملاك الآن ؟ إنني أرى أمامي حلم الطفولة حلم الطفولة ويبدو إني استغرقت في تفكيري لدرجة أني نطقت هذه العبارة بصوت مرتفع فنظرت إلي متسائلة مما اضطرني إلى ترجمة عبارتي: - أنت لست حجرا كريما و إنما حلم الطفولة راحت تضحك بملء فيها:
- لماذا الطفولة بالذات؟
لم استطع إجابتها و اكتفيت بالتلويح بيدي أمام فمي الذي فتحته لأنطق بشيء فلما لم استطع أغلقته ووضعت يدي مجددا محاولا أن
أجد لها مكانا تعود إليه فلم أجد فوضعتها تحت فكي و رحت أنامل محدثتي.
في الحديقة العامة تحدثنا طويلا وجدنا كرسيا خشبيا تحت شجرة وارفة لم نكن نعبا بالناس المارين أو بغياب شمس أو هبوط ليل فانطلقت الكلمات منا كأنها جدول رقراق عن كل شيء تحدثنا عن ماضينا و حاضرنا و أحلامنا كلانا كان فتيا تملؤه حرارة الشباب والحماس كنت في العشرين يومها وكانت هي تكبرني بعام تقريبا.
لكن لكل شيء نهاية فهاهي ظلمة ما بعد الغروب بدأت تغزو المكان و راحت السماء تتلبد بالغيوم و سرعان ما باتت حبات المطر تتساقط . أوينا إلى جذع الشجرة نحتمي بأغصانها و أوراقها و كأننا ادم و حواء نزلا من جنتهما من جديد هناك أحسست يدها تطوق خاصرتي فالتفت إليها و كان أول عناق مع اشتداد زخات المطر و صوت الرعد و لمعان البرق.
لم اختلق هذه الظروف و لا رغبت بمثل هذا العناق تحت المطر وقصف الرعود, على العكس تماما لقد أفسدت هذه الظروف على نشوة الحب لأني اعتقدت للحظة أن هذا ما هو إلا عقاب من رب السماء.
خلت الطرق من المارة و صارت الأجواء باردة ورحنا نبحث عن ملجأ أكثر أمنا و أخيرا استطعت أن أوقف تكسي ليقلها إلى بيتها . سارت السيارة قليلا ثم توقفت وأطلت هي من النافذة الخلفية برأسها ولوحت بسترتي :

- لقد نسيت لا استطيع أخذها معي إلى البيت فكيف سأفسر وجودها هناك- و رمت بها إلي
– إلى اللقاء. و انطلقت بها السيارة رغم توسلاتي في قلبي لها أن تتوقف من جديد…



هنا انتهت قصة أول لقاء مع أول حب حقيقي لكن قصتي مع لازاد –حلم الطفولة - لم تنتهي. ربما ذات يوم تواتيني الشجاعة على سرد ما كان بعد هذا اللقاء وتحمل الم استرجاع تلك المشاعر. أما الآن فسأكتفي بتأمل رسالتها الوحيدة لأذرف دمعة علها تخفف وهج صراع يشتعل في داخلي...

هاي مو قصة
هاي رواية
ههههههههههه
بدك الصراحة
ما قرات الموضوع
الكلام ما قل و دل

هلأ بعيدا عن القصة ازا حقيقية او لا عندك اسلوب فظيع يعني نص ادبي بكل معنى الكلمة

فظيع يا عوض
شكلك دكتور لغة عربية مو كيمياء ؟؟؟

طيب اسمعوا موسيقى نهاية الفيلم:

Hello, is it me you're looking for?

I can see it in your eyes
I can see it in your smile
You're all I've ever wanted, and my arms are open wide
'Cause you know just what to say
And you know just what to do
And I want to tell you so much "I love you"

I long to see the sunlight in your hair
And tell you time and time again how much I care
Sometimes I feel my heart will overflow
Hello, I've just got to let you know

'Cause I wonder where you are
And I wonder what you do
Are you somewhere feeling lonely, or is someone loving you?
Tell me how to win your heart
For I haven't got a clue
But let me start by saying "I love you"

Hello, is it me you're looking for?
'Cause I wonder where you are
And I wonder what you do
Are you somewhere feeling lonely or is someone loving you?
Tell me how to win your heart
For I haven't got a clue
But let me start by saying "I love you"

ما عرفتك يا ليونيل ههههههههههههههههههههههههه