كانت تغفو كي تستريح
فاستيقظها صوت الريح
تشعر بالخوف وتبحث عن ملجا
تلجا لصدري وتشدني في صمت
......تبحث عن الامان عن الحنان
لكني في النساء مخضرم
وكان في صدري نار تضرم
استقبلتها بلطف وشوق
باتت تشعر بالدفء بالامان
فاذا بها تغفو على صدري
ولكن باطمئنان .
قبلت جبينها برفق
وقرات لها بضع ايات
من القران
فغفت ونامت ...
مع بالغ احترامي وتقديري
والى كل من يقرا كلامي احترامي