اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
theredrose

theredrose



د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Empty
مُساهمةموضوع: د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!   د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Icon-new-badge5/5/2011, 05:05

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


بين المثقف والسلطة جدلية تكاد تكون تاريخية بالموازاة مع نشوء الامم، وليس بعيدا عن "نيقولا ميكافيلي" قبل خمسة قرون حين تحدث عن الفضيلة السياسية وضرورتها في إخلاقيات السلطة في كتابه "الامير" الذي أهداه الى هرم السلطة " لورينزو دي مديتشي"، الى العالم الحديث في هيمنة القطب الواحد على المشهد السياسي وأثر ذلك على مدونة الاداب العالمية والعربية منها، في فتح قناة الادب المقاوم والتنويري من جهة، والادب الموالي الذي يغذي منظومة السلطة على حد سواء.

وبين طرفي جدلية المثقف والسلطة، يتساءل البعض عن أثرهما المتداخل في كيان المثقف، وأيهما يسود على الآخر في معرض نماذج لرموز عربية واخرى اردنية حملت لواء السلطة والمثقف معا في تشاركية خدمت بشكل ما المشهد السلطوي والثقافي في آن والذي يحمل إشارة واضحة لاحد اشكال الديمقراطية الحديثة التي لا نفند عبورها في المشهد السياسي الثقافي الاردني.

نسوق هذه المقدمة للولوج الى عالم الناقد والباحث والاكاديمي الاردني السياسي المثقف د. خالد الكركي، صاحب الطرح القومي التحرري كأحد أنصار سلطة الثقافة لا ثقافة السلطة !

لم يثنه وهج المنصب عن محاكاة خامة الابداع في دواخله وهو الانسان البسيط العادي الذي جاء من أسرة أردنية متواضعة من الجنوب الاردني الى أم المدن عمّان، ولم يخشى الفتى الجنوبي هالة المدينة التي وقفت كالمارد للرائي، ولا عجب وهي ربة الاغواء والسحر ، ربة عمون .

ولج عالم الابداع مبكرا، وأبحر في كتاباته بوقار شيخ اسطوري كما "شيخ أرنست همنجواي" ، ليبحر في عمق التراث العربي والإسلامي ، وأرّخ خلالها لموطن حضارات الأجداد في مؤاب ومؤتة كاشفا أن الحضارات ما كانت يوما أمكنة بقدر ما احتوته في تضاريسها من بشر أسسوا وعنونّوا تاريخها .

ويكشف المتابع لأبداع د. خالد الكركي بأن ثمة احدهما سكن الآخر، حينما تبدّت مفاهيم العربي الاصيل على مدونة التاريخ، من سكن الاخر، التاريخ ام هو ؟؟ في طفولته كان ثمة تركيز على التاريخ العربي ، وعلى مفهوم الشهادة و البطولة أيضا، وكأن الطفل لم يكبر بعد ويريد أن يبقى في هذا الجو من الحماسة والمنتشي برحيق الاسلام العظيم .. تلك الذاكرة الشفوية التي صيغت ونشأت في المراحل الأولى من طفولته. حيث شكلت الحكايات عن فلسطين والبطولات العربية الاسلامية المعين الذي أغنى كتب وشخصية وأشعار الكركي فيما بعد.

ولعله من اللافت أن ترى مثقفا حائزا على الدكتوراه في الفلسفة من كامبريدج في بريطانيا ، وقد انغمس بكل ما هو أصيل لتربته الاردنية وفضائها الفسيفسائي، وتنقل في مناصب عدة حيث ترأس رابطة الكتاب الأردنيين في بداياتها بوصفه مثقفا وكاتبا مطلعا ذي سعة في المشهد الثقافي الاردني والعربي ، وكان كذلك نائبا لرئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي ، ورئيسا لجامعة جرش ، ووزيرا للثقافة ثم للإعلام ، ثم مستشارا في الديوان الملكي الهاشمي ثم رئيسا للديوان ثم مستشارا مرة أخرى ، ثم نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للإعلام، وبعد ذلك رئيسا لمجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية الراي ، وهو الان في موقع رئيس الجامعة الأولى في العالم العربي، رئيسا للجامعة الاردنية .

لم تنأى السياسة به عن عوالمه الابداعية، ولم يدخر جهدا في مزج الوظيفة باتجاه عوالم الخلق والابداع، وطالما ترجم ذلك في رؤيته الشمولية للهم العربي عامة كأبن للشارع العربي المسؤول وربما المقهور فيما يتعلق بمشهدية الأمة وموقفها التحريري الذي لا يبتعد كثيرا عما هو تنويري كنهج يتوجب غرسه في الجيل الراهن والقادم على حد سواء.

ولأن تاريخية المثقف والسلطة فيها ما يستدعي من التضاد والتعالق الشيء الكثير، يكشف مقربون من د. الكركي بأنه لم يكن دائما على علاقة حسنة بالسلطة ، وشأنه كآخرين من ابناء الاردن الذين قست عليهم السياسات الحكومية في تعاطيها مع الشكل والعمل الحزبي، حيث طالت هذه القسوة وفي شكل أقرب الى القمع شقيقه المنتمي آنذاك - النصف الثاني من الخمسينيات – الى حزب البعث، وبسبب الاوضاع السياسية الراهنة حينذاك، ومع اعلان الاحكام العرفية تم حل جميع الاطر السياسية وما ينطوي تحت هذه الاطر من روابط، فكان ان حلت رابطة الكتاب بقرار عسكري، قدّر له بعدها معاصرة مرحلة سياسية هامة حيث كان الأردن متجها إلى انتخابات برلمانية ، وطرحت الحكومة مشروعات لمكافحة الفساد والتعددية السياسية وعودة الاحزاب، فجاء رجلنا د. الكركي إلى السلطة في ذلك المناخ الإيجابي ، ومعه عادت رابطة الكتاب إلى العمل.

وفي مشهد مؤثر وحميم، يرأس د. الكركي الجامعة الاردنية ذاتها التي تخرج منها وكان أحد طلبتها ، ولأجل ذلك تراه أبا روحيا أكثر منه رئيسا لمؤسسة أكدايمية بحجم الجامعة الاردنية الصرح التعليمي الاردني الاول ، ومنها كان قد احتصل على الشهادة الجامعية الاولى في اللغة العربية وآدابها ثم الماجستير بامتياز لرسالة عنوانها طه حسين روائيا ،ومنذ بداية الثمانينيات بدأ التدريس، هذه هوايته الأحب إلى قلبه وإذا كان مروره على المناصب الوزارية والسياسية استمر سنوات فإن ثباته في قلب الأدب والفكر والتعليم واضح ومؤثر ايضا..

وفي جوانية د. الكركي الاديب والمثقف لا زال يتربع المتنبي في تفاصيل حياته ، والدارس لحياة المتنبي يستطيع ان يقرأ ذلك التماس المباشر بين عبقريته الشعرية وحنكته السياسية التي طالما أوجعته وأقضت مضجعه، ولأجل ذلك كانت سكنى المتنبي لدواخل د. الكركي الذي صرح في أكثر من مرة بقوله " إن المتنبي يثير فيّ شيئا من الذعر الجميل أحبه ولا أحبه، وقد كتبت كتابا عنه للتخلص من سطوته علي لكني لم أستطع " !

وعلى غير عادة السياسيين ممن يستخدمون المكتبة كأداة "ديكور" ، تعج مكتبة د. الكركي بمئات الكتب التي قرأها وعشرات من تلك التي ألفها، في قزحية تتناول الوجود العربي الاسلامي في التاريخ العظيم للعرب والمسلمين، فكان ان كتب عن الشهداء الكبار في تاريخ هذه الأمة.

ويتحدث عنه كثيرون بأنه " يؤمن ان روح الشهادة هي الطريق إلى ثقافة المقاومة حتى لا تظل المعرفة الإسلامية أسيرة في حالة من الجمود ، فالإسلام صحوة بالإيمان والعقل ، والشهادة صحوة الروح على قدسية الجهاد في سبيل الله ، كما عكف على قراءة دفاتر الشهداء كي يضيء الحاضر ويستشرف المستقبل ، وهولا يستعيد رؤاهم ومصارعهم على صورة الرحيل في الماضي بل يدعو ، وهو يسعى نحو أضرحتهم ، إلى نهضة الأمة على قواعد من العلم والتسامح والشورى والجهاد ، فما يزال في هذا العالم فقر وقهر واستعمار واستلاب، وأمتنا في موضع المحنة ، لذلك تتطلب المرحلة ضرورة القراءة الجديدة لصور الجهاد العظيم من أول صبر آل ياسر إلى صبر أهل فلسطين".

وتتبدى عروبية وقومية د. الكركي بتناوله للهم العربي في إنجازه الابداعي، فكان ان كتب عن المشروع العربي الذي طاله النزف بفعل سياسات عالمية، كتب عن بغداد النخيل وفلسطين المهد ولبنان الأرز، ووقف موقفا ثابتا ترجم خلاله حال لسان العربي الرافض لأولئك الذين تخاذلوا عن نصرة قضاياهم، كما وقف مراقبا قلقا متتبعا لظلال اتفاقية السلام مع إسرائيل وتبعاتها على الأوضاع الداخلية في بلد أحبه كما أحبه، ولم يتوانَ عن المجاهرة بأن اسرائيل بالنسبة له عدو.. ولا عجب .. فتلك الدولة المارقة الطائرة لم ولن تنجح في عنونة ملامحها السوداء سوى بدولة العدو وليس أدق على ذلك من جرائمها الاخيرة في غزة وحرق أطفالها بالفسور الاسود !!

ويبقى د. خالد الكركي، واجهة إبداعية واحد اشكال المنظومة السياسية التي نحترم، وهو صاحب إصدارات قال بها نقاد انها إضافة نوعية للمشهد الابداعي العربي، ومنها :
الرواية في الأردن, الرموز التراثية العربية في الشعر العربي الحديث, الرموز القرآنية العربية في الشعر العربي الحديث,من دفاتر الوطن – نصوص, سنوات الصبر والرضا – سيرة , دم المدائن والقصيدة – هواجس عربية – دراسات ونصوص, حماسة الشهداء – رؤية الشهادة والشهيد في الشعر العربي الحديث , الصائح المحكي – صورة المتنبي في الشعر العربي الحديث, قراءات في الثقافة والسلطة والإعلام , بغداد : لا غالب إلا الله , وغيرها .

وفي تلك الاصدارت، يستطيع المتلقي أن يقرأ د. خالد الكركي ليس كسياسي أو مبدع، بل كملتزم بالحلم القومي الذي بدت أفولٌ دخيله تتهدده، داعيا الى مزج البصر والبصيرة تجاه اي حراك يقصد منه خدمة المشروع العربي النهضوي، ويصبغ منظوره غير بعيد عن النفس الثوري الأممي حين يقول " أعتقد أن الحلم القومي بثورة شاملة تحررنا من الأمية والعامية والجهل والخرافة والخوف والاستبداد ما يزال حيا ، وهذا التحرر هو الذي يسبق التفكير بالوحدة ,وليس لأحد منا أن يستثني شرط الوحدة قبل اكتمال اشتراط الحرية ( ........) وحين أستعيد صلاح الدين الأيوبي اليوم مثلا فذلك لأنه صورة للأمة في مداها دون تحديد كرديتها أو عروبتها والأمر نفسه حين أذهب إلى عز الدين القسام , فهو ابن الأمة أيضا دون الإشارة إلى عروبته ومن هنا يمكن أن نلتقط السياق العام لفكرة الأمة دون أن نضيف إليها صفة " العربية " أو " الإسلامية " لأن فيها من أبنائها من غير المسلمين ومن غير العرب " .

ويرى رجلنا د. الكركي في معرض المناخ المأمول لشارعنا العربي إزاء مطبات وعراقيل تكتنف دهاليزه، بأن " الشرط الأول للدخول إلى المستقبل هو الحرية ولا حرية دون إطلاق العقل من قيوده , وبعد ذلك نتقدم بالعلم تأسيسا لما سار عليه غيرنا ممن تقدموا.

ويفصل بحنكة بين المثقف والمتعلم بوضعه اشتراط الادراك والتنوير للجيل الراهن بتأكيده "بأن العلم هو الذي يصير كشفا لما هو جديد , وتحديا لما هو مستحيل والذي يأخذنا إلى أسباب التكنولوجيا دون أن نخلط بينه وبين الثقافة وقيمها ,وقد فعلت دول مثل اليابان ذلك بينما عجزنا نحن لأن الحكم تقدم على العلم , والخوف استبد بالعقل , فجاءت جهودنا في العلم خالية من جمرة الإبداع, ودخلنا في التلقين والتكرار والاجترار حتى بدا المشهد كئيبا ولو زاد عدد الجامعات عندنا عن 150 جامعة" !!

ولد الدكتور خالد الكركي في الكرك عام 1946. بعد التخرج من المدرسة الثانوية ،حصل على درجة البكالوريوس شهادة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من الجامعة الأردنية عام 1969 ، وليلحقها بدرجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها عام 1977 ، ثم الدكتوراه في الدراسات الشرقية من جامعة كامبريدج في انكلترا في عام 1980.

جنبا إلى جنب مع مسؤوليات تعليمه ،تسلم د. الكركي العديد من المناصب الإدارية الرئيسية والمرموقة في الجامعة الأردنية وفي البلد ككل. وكان عميد مساعد في كلية الآداب ، وعميد شؤون الطلبة في الجامعة الأردنية. وأصبح رئيس رابطة الكتاب الأردنيين (1985 -- 1990) ، ووزيرا الثقافة والشباب ووزيرا للثقافة والإعلام ووزير الثقافة والتعليم العالي في الحكومات المتعاقبة (1989-1991) ، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الإعلام (1995-1996) ، مستشار جلالة المغفور له الملك الحسين ورئيس الديوان الملكي ، رئيس مجلس ادارة المؤسسة الصحفية الاردنية (جريدة الراي) ، نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت ل الفكر الإسلامي.

كما شغل منصب رئيس جامعة جرش الخاصة في عام 2001.

وقد سجل د. الكركي كعضو فاعل ورئيس في العديد من لجان رفيعة المستوى ، والرابطات والمجالس ، مثل : رابطة الكتاب الأردنيين ، والجمعية العربية للأدب المقارن ، ومؤسسة آل البيت ، واللجنة العليا للإعلان عمان عاصمة للثقافة العربية ، ولجنة الحفاظ على اللغة العربية ، وأكاديمية للغة العربية الأردن ، وحاضر في الكثير من القضايا في العديد من الاجتماعات الدولية المتميزة، ونشر أكثر من 20 كتابا بالاضافة الى كم وافر من المقالات التحليللية المتخصصة في منابر اعلامية متنوعة عربيا وعالميا، وحصل على العديد من المنح والجوائز المرموقة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!   د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Icon-new-badge5/5/2011, 05:09

زوجته الاولى الكاتبة انصاف قلعجي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!   د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Icon-new-badge5/5/2011, 15:00

هالشخص بحترمه ما بعرف ليش
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Jasmine collar

Jasmine collar



د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!   د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Icon-new-badge6/5/2011, 02:19

لو تشوفيه شخصيا بتحبيه اكتر

من الناس اللي عن جد بترجفي من هيبتهم
اله هالة سبحان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!   د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !! Icon-new-badge7/5/2011, 04:25

بفترة كنت سكرتيرة رئيس جامعة وشفت شخصيات على الطبيعة كثير بس الي عجبني من قريب وعجبتني شخصياتهم
الامير حسن
الحباشنة
سلطان الحطاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د. خالد الكركي .. المسكون بهاجس التاريخ على شغاف الوطن !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السيرة الذاتية خالد الكركي و معلومات عن شخصية خالد الكركي
» من هو الدكتور خالد الكركي
» من هو خالد علي , خالد علي ويكيبيديا , السيرة الذاتية لخالد علي مرشح الرئاسة المصرية , صورة خالد علي
» نسرين .. السفر بين مؤاب ودمشق ... \د. خالد الكركي \
» البخيت ( يقصقص اجنحة ) خالد الكركي في الجامعة الاردنية ..!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: منتدى التاريخ :: السيرة الذاتية-
انتقل الى: