من هو ابو اسحاق الحوينى , السيرة الذاتية ابو اسحاق الحوينى , صور ابو اسحاق الحوينى , ويكيبيديا ابو اسحاق الحوينى من هو ابو اسحاق الحوينى , السيرة الذاتية ابو اسحاق الحوينى , صور ابو اسحاق الحوينى , ويكيبيديا ابو اسحاق الحوينى من هو ابو اسحاق الحوينى , السيرة الذاتية ابو اسحاق الحوينى , صور ابو اسحاق الحوينى , ويكيبيديا ابو اسحاق الحوينى من هو ابو اسحاق الحوينى , السيرة الذاتية ابو اسحاق الحوينى , صور ابو اسحاق الحوينى , ويكيبيديا ابو اسحاق الحوينى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تاريخ الميلاد 1956
مكان الميلاد محافظة كفر الشيخ، مصر
الاسم عند الميلاد حجازي محمد يوسف شريف
التعليم قسم اللغة الأسبانية - كلية الألسن - جامعة عين شمس - القاهرة
اللقب الحويني
الجنسية مصري
أبو إسحاق الحوينيّ (يونيو 1956/ذو القعدة 1375 هـ -) هو حجازي بن محمد بن يوسف بن شريف، أحد علماء الدين الإسلامي المصريين المعاصرين، وأحد أشهر دعاة الدعوة السلفية حالياً. ولد بقرية حوين بمحافظة كفر الشيخ بمصر. يعده البعض كبير مشايخ أهل الحديث والسلفية في مصر والعالم.[1]
عائلته
ولد أبو إسحاق حجازي بن محمد بن يوسف بن شريف الحوينيّ في أسرة ريفية بسيطة، ، وقد كان والده متزوجا بثلاث (كان أبو إسحاق من الأخيرة وكـان الأوسط -الثالث- بيـن الأبناء الذكور الخمسة) وكان متدينا -كحال عامة القرويين آن ذاك .يذكر أنّ سرقة محصول القطن كانت مشهورة في ذلك الحين، وكان الأبّ يمشي مرة بجانب حقله فرأى شخصا يأخذ قطنا منه، فما كان منه إلا أن اختبأ حتّى لا يراه هذا الشخص، ولم يروّعه حتّى أخذ ما أراد وانصرف! (وإسحاق هذا ليس بولده، إنما كنّي به تيمّـنا بكنية الصحابيّ سعد بن أبي وقاص ويلقب الحويني نسبة لقرية حوين بكفر الشيخ.[1] هوَ: أبو إسحاقَ حجازيْ بنُ محمدِ بنِ يوسفَ بنِ شريفٍ الحوينيُّ المصريُّ (وإسحاقُ هذا ليسَ بولدِهِ، إنمَا تكنَّىٰٰ الشيخُ بِهِ تيمُّـناً بكنيةِ الصحابيِّ سـعدِ بنِ أَبيْ وقاصٍ t وكنيةِ الإمامِ أبيْ إسحاقَ الشاطبيِّ -رحمهُ اللهُ-).
وُلدَ يومَ الخميسِ غرةِ ذي القَعدةِ لعامِ 1375هـ، الموافقِ 06 / 1956م بقريةِ حوينٍ بمركزِ الرياضِ منْ أعمالِ محافظةِ كفر الشيخِ بمصرَ.
[عدل]مؤهله العلمي
أدخل المدرسة الابتدائية الحكومية غير الأزهرية بقرية مجاورة (الوزارية)، تبعد حوالي 2كم عن حوين، مضّى فيها ستّ سنوات، وانتقل إلى المرحلة الإعدادية في مدينة كفر الشيخ (تبعد عن حوين ربع الساعة بالسيارة) بمدرسة الشهيد حمدي إبراهيم الإعدادية، بدأ في السنة الأولى منها كتابة الشعر[2]، ومنها إلى المرحلة الثانوية بالقسم العلميّ بمدرسة الشهيد عبد المنعم رياض الثانوية.
بعد إنهاء الدراسة الثانوية تردّد بين كليات حتّى استقر على كلية الألسن قسم اللغة الإسبانية بجامعة عين شمس بالقاهرة، والتي لم يخرج عن الثلاثة الأول في السنين الثلاثة الأولى وفي الرابعة نزل عنهم، وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز. وكان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الأسباني، وسافر بالفعل إلى أسبانيا بمنحة من الكلية، ولكنّه رجع لعدم حبّه البلد هناك.
[عدل]الرحلة العلمية
في القرية والمدينة (مراحل ما قبل الجامعة)، لم يكن هناك اهتمام منه ولا من أحد بالعلم الشرعيّ، حتّى سافر في أواخر العام الأخير من الدراسة الثانوية (سنة 1395 هـ / 74-1975م) إلى القاهرة ليذاكـر عند أخيه، وكان يحضر الجمعة للشيخ عبد الحميد كشك في مسجد 'عين الحياة'. ومرة، وجد بعد الصلاة كتابا يباع على الرصيف للشيخ الألباني كتاب "صفة صلاة النبيّ من التكبير إلى التسليم كأنّك تراها"، فتصفّحه ولكنّه وجده غاليا (15 قرشا) فتركه ومضى، حتّى وقع على التلخيص فاشتراه، فقرأه ولما أنهى القراءة، وجد أنّ كثيرا مما يفعله الناس في الصلاة وما ورثوه عن الآباء - متضمنا نفسه، خطأ ويصادم السنة الصحيحة، فصمّم على شراء الكتاب الأصليّ، فلمّا اشتراه أعجب بطريقة الشيخ في العرض وبالذات مقدمة الكتاب، وهي التي أوقفته على الطريق الصحيح والمنهج القويم منهج السلف، والتي بسط فيها الشيخ الكلام على وجوب اتباع السنة ونبذ ما يخالفها ونقل أيضا كلاما عن الأئمة المتبوعين إذ تبرؤوا من مخالفة السنة أحياء وأمواتا. وقد لفتت انتباهه جدا حواشي الكتاب -مع جهله التامّ في هذا الوقت بهذه المصطلحات المعقدة بل لقد ظلّ فترة من الزمن -كما يقول- يظنّ أنّ البخاريّ صحابيًّا لكثرة ترضّي الناس عليه-، فهو، وإن لم يكن يفهمها، إلا أنّه شعر بضخامة وجزالة الكتاب ومؤلّفه، وصمّم بعدها على أن يتعلم هذا العلم علم الحديث.
توالت الأيام, ودخل الجامعة، وبدأ يبحث عن كتب في هذا العلم، فكان أول كتاب وقع عليه كتاب "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" للإمام الشوكانيّ، فهال أبو إسحاق ما رأى، لقد رأى أنّ كثيرا من الأحاديث التي يتناولها الناس في حياتهم لا تثبت عن النبيّ، عكّر ذلك عليه استمتاعه بخطب الشيخ عبد الحميد كشك، فأصبح لا يمرّ به حديث إلا ويتشكّك في ثبوته. حتى كان يوم، وكانت جمعة عند الشيخ كشك فذكر حديثا تشكّك الشيخ فيه، فبحثه فوجد أنّ ابن القيم ضعّفه، فأخبر الشيخ كشكا بذلك، فردّ وقال بأنّ ابن القيم أخطأ، ثمّ قال كلمة كانت من المحفزات الكبار له لتعلم الحديث والعلم الشرعيّ، قال: يا بنيّ! تعلم قبل أن تُعلِّم. يقول أبو إسحاق : فمشيت من أمامه مستخزيا، كأنما ديك نقرني! وخرجت من عنده ولديّ من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يجلّ عن تسطير وصفه بناني.
أخذ يسأل كلّ أحد عن أحد من المشايخ يعلّمه هذا العلم أو يدلّه عليه، فدلوه على الشيخ محمد نجيب المطيعي. وأخذ يبحث أكثر عن كتب أكثر، فوقع على المئة حديث الأولى من كتاب "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة" للشـيخ الألباني، فوجد أنّ الشيخ كان يركز على الأحاديث المنتشرة بين الناس والتي لا تصحّ.
لاحظ أنّ أحكام الشيخ على الأحاديث ليست واحدة، فمرة يقول منكر ومرة يقول ضعيف ومرة باطل، فأخذ يبحث وينقّب كي يفهم هذه المصطلحات ويفرق بين أحكام الشيخ على الأحاديث، وسأل الشيخ المطيعي، فدلّه على كتابه "تحت راية السنة: تبسيط علوم الحديث"، فأخذه وعرف من حواشيه أسماء كتب السنة وأمهات الكتب التي كان ينقل منها، ومعاني المصطلحات. يقول أبو إسحاق : مكثت مع الكتاب (كتاب الشيخ الألباني) نحو سنتين كانت من أفيد السنين في التحصيل. دراستُهُ النظاميةُ
أُدخلَ الشيخُ المدرسةَ الابتدائيةَ الحكوميةَ غيرَ الأزهريةِ بقريةٍ مجاوِرةٍ (الوزاريةِ)، تبعدُ حوالَيْ 2كم عنْ حوينٍ، مضَّىٰ فيْهَا ستَّ سنواتٍ، وانتقلَ إلىٰٰ المرحلةِ الإعداديةِ فيْ مدينةِ كفرِ الشيخِ (تبعدُ عنْ حوينٍ ربعَ الساعةِ بالسيارةِ) بمدرسةِ الشهيدِ حمديْ الإعداديةِ، بدأَ في السنةِ الأولىٰ منْهَا كتابةَ الشعرِ، ومنْهَا إلىٰٰ المرحلةِ الثانويةِ بالقسمِ العلميِّ بمدرسةِ الشهيدِ رياضٍ الثانويةِ. ولِبُعدِ المسافةِ، أجَّرواْ (الشيخُ وإخوتُه) شقةً فيْ المدينةِ، يذهبونَ إليْهَا فيْ بدايةِ الأسبوعِ ومعَهُمْ ما زودتْهُمْ بِهِ أمُّهُمْ -حفِظَهَا اللهُ ورعَاهَا- (الزُّوَّادَةُ) ونصفُ جنيهٍ منْ أخِيْهِمِ الأكبرِ.
وبعدَ إنهاءِ الدراسةِ الثانويةِ حدثَ جدالٌ حولَ أيِّ الكلياتِ يدخلُ الشيخُ، فتردّدَ بينَ كلياتٍ حتَّىٰٰ استقرَ فيْ قسمِ اللغةِ الأسبانيةِ (وإنمَا كانتِ الأسبانيةَ، حتَّىٰٰ يتساوىٰٰ بالطلابِ فيستطيعُ أن يتفوّقَ عليْهِمْ) بكليةِ الألسنِ بجامعةِ عينِ شمسٍ بـالقاهرةِ، والتِي لمْ يخرجْ عنِ الثلاثةِ الأُولِ فيْ السنينِ الثلاثةِ الأولىٰ وفيْ الرابعةِ نزلَ عنْهُمْ، وتخرَّجَ فيْهَا بتقديرٍ عامٍ امتيازٍ. وكانَ يريدُ أنْ يصبحَ عضواً فيْ مَجْمَعِ اللغةِ الأسبانيِّ، وسافرَ بالفعلِ إلىٰٰ أسبانيا بمنحةٍ منَ الكليةِ، ولكنَّهُ رجعَ لعدمِ حبِّه البلدَ هناكَ.
كان في مراحل طلبه المتقدمة، في الجامعة، يعمل نهارا في محلّ بقالة بمدينة نصر بالقاهرة ليعول نفسه، ويطلب ليلا، لذا، كانت ساعات نومه قد تصل إلى ثلاث ساعات في اليوم!. وكان لحاجته، لا يستطيع شراء ما يبتغيه من كتب العلم.
[عدل]المصنفات العلمية
1- إتحاف الناقم بما وهم فيه الذهبي والحاكم : [ مخطوط ] . 2-"إسعاف اللبيث بشح ألفية الحديث" للسيوطي : [ مخطوط ] . 3-الإمعان مقدمة بذل الإحسان : [ مخطوط ] . 4-الانشراح في آداب النكاح : 5-بث الخبر في منع إتيان المرأة في الدبر : [ مخطوط ] . 6- بذل الإحسان بتقريب سنن النسائي أبي عبد الرحمن : [ عدد الأجزاء المطبوعة : 2 اسم دار النشر : مكتبة التربية(التوعية) الإسلامية - مصر ( فائدة ) : من المتوقع أن تصل عدد أجزاء هذا الكتاب إلى ثلاثين جزءاً ]. 7-تسلية الكظيم بتخريج أحاديث تفسير القرآن العظيم : [ مخطوط ] . 8-تقريب النائي لتراجم أبواب النسائي : [ مخطوط ] . ( فائدة ) : قال الشيخ : [ وجعلت طريقتي فيه ذكر ما ترجم به النائي لحديث الباب على غرار ما صنع ابن المنير في كتابه " المتواري على تراجم أبواب البخاري " ، وكذا ما صنعه بدر الدين ابن جماعة في كتابه " مناسبات تراجم البخاري " ، وهذا يُظهر لنا منزلة الإمام النسائي في الفقه ] . اهـ . 9-تنبيه الهاجد إلى ما وقع من النظر في كتب الأماجد : [ اسم دار النشر : مكتبة البلاغ دبي – مكتبة التوعية مصر فائدة : هذا الكتاب هو طليعة الجزء الرابع من كتاب (الثمر الداني في الذب عن الألباني) ] . 10-تنبيه الوسنان إلى ما صح من فضائل سور القرآن : [ مخطوط ] . 11-الثمر الداني في الذب عن الألباني : [ مخطوط ] . 12-جزء في الاكتحال : [ مخطوط ] . 13-جزء في الحاجم والمحجوم : [ مخطوط ] . 14-جزء في حديث "لا تجتمع أمتي على ضلالة" : [ مخطوط ] . 15-جزء في حديث لا نكاح إلا بولي : [ مخطوط ] . 16-جزء في ذم القدرية : [ مخطوط ] . 17-جزء في طلب العلم : [ مخطوط ] . 18-جزء في فضل الشيب وأحكامه : [ مخطوط ] . 19-جزء فيمن سئل عن علم فكتمه : [ مخطوط ] . 20-الجزم بشذوذ ابن حزم : [ مخطوط ] . 21-جنة المرتاب بنقد المغني عن الحفظ والكتاب : [ عدد الأجزاء :1 اسم دار النشر : دار الكتب العلمية – بيروت ] . 22-"جنة المستغيث بشرح علل الحديث" لابن أبي حاتم : [ مخطوط ] . ( فائدتان ) : الأولى : قال الشيخ عنه : [ أفك رموز التعليل عند أبي حاتم ، وأبي زرعة ] . الثانية : قال الشيخ : [ هذا الكتاب أنا أؤخره ، لأن الكلام في العلل ينبغي أن يكون مع تقدم السن ] . 23-"الجهد الوفير على المعجم الصغير" للطبراني : [ مخطوط ] . 24-درء العبث عن حديث "إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث" : [ مخطوط ] . 25-درأ العيلة بتخريج عمل اليوم والليلة لابن السني : [ مخطوط ] . 26-الرغبة في تبرأة شعبة : [ مخطوط ] . 27-رفع الضنك بشرح حديث الإفك : [ مخطوط ] . 28-الزند الواري في الرد على الغماري : [ مخطوط ] . ( فائدة ) : قال الشيخ : [ وقد جمعت له كثيراً من المسائل التي خالف فيها السلف ، والأحاديث التي صححها وهي واهية ، أو التي وهاها وهي قوية ] . اهـ . 29-السحب الهوامع على جمع الجوامع : [ مخطوط : 100 مجلد ] ( فائدة ) : قال الشيخ : [ كل حديث أنا أحققه أضعه في هذا الكتاب ] . 30-سد الحاجة إلى تقريب سنن ابن ماجه : [ مخطوط ] . 31-سمط اللآلئ في الرد على الشيخ محمد الغزالي : [ مخطوط ] . ( فائدة ) : قال الشيخ أبي إسحاق : "وسيأتي الكتاب في جزئين يفضحان بجلاء علم هذا المتسور لمنبر الاجتهاد مع عرائه عن مؤهلاته". 32-صحيح الأمثال النبوية : [ مخطوط ] . 33-صفو الكدر في المحاكمة بين العيني وابن حجر : [ مخطوط ] . 34-العباب بتخريج قول الترمذي : " وفي الباب " : [ مخطوط ] . 35-العقد الذهبي بتخريج كتاب أخلاق النبي : [ مخطوط ] . 36-غوث المكدود بتخريج منتقى ابن الجارود : [ اسم دار النشر : دار الكتاب العربي – بيروت ] . 37-قصد السبيل في الجرح والتعديل : [ مخطوط ] . 38-كشف المخبوء بثبوت حديث التسمية عند الوضوء : [ اسم دار النشر : مكتبة التوعية الإسلامية – مصر ] . 39-كشف الوجيعة ببيان حال ابن لهيعة : [ مخطوط : وهذا الكتاب له قصة عجيبة ] . 40-المقالات الحسان عن ليلة النصف من شعبان : [ مخطوط ] . 41-النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة : [ عدد الأجزاء : 2 اسم دار النشر : دار الصحابة للتراث – مصر ] . 42-نبع الأماني في ترجمة الشيخ الألباني 43-نهي الصحبة عن النزول بالركبة : [ اسم دار النشر : مكتبة التوعية الإسلامية(مصر) –دار الكتاب العربي ]
[عدل]