العادة الثامنة"من الفعالية إلى العظمة"The 8th HabitFrom Effectiveness to GreatnessBy: Stephen R. CoveyThe 8th HabitFrom Effectiveness to Greatness at coranhappy and leader prophete"mussa[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]3] We rehearse to thee some of the story of Musa and Fir'aun in Truth, for people who believe.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]العادة الثامنة من الفعالية الى العظمة في القرآن الكريمموسى عليه السلام في سورة السعادة والريادةسورة القصص[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful. [1] Ta, Sin, Mim. [2] These are Verses of the Book that makes (things) clear. [3] We rehearse to thee some of the story of Musa and Fir'aun in Truth, for people who believe. [4] Truly Fir'aun elated himself in the land
and broke up its people into sections, depressing a small group among
them: their sons he slew, but he kept alive their females: for he was
indeed a maker of mischief. [5] And We wished to be gracious to those who
were being depressed on the land, to make them leaders (in faith) and
make them heirs, كلنا يتذكر بالطبع كتاب (العادات السبع لأكثر الناس فعالية) لستيفن كوفي،
الذي ظل متربعا على عرش أفضل وأكثر الكتب مبيعا لسنوات كاملة، منذ صدر منذ
أكثر من 15 عاما. وكان هذا الكتاب يدور حول أهم سبع عادات يتبعها أكثر
الناس إنتاجية ونجاحا وفعالية . ومن اهم هذه العادات: كن مبادراً، ابدأ
والمنال في ذهنك، ابدأ بالأهم ثم المهم، تفكير المنفعة للجميع، افهم أولاً
ليسهل فهمك، التكاتف مع الآخرين، واشحذ المشار
واليوم يقدم كوفي عادة ثامنة في كتابه (العادة الثامنة) وهي إضافة لعاداته
السبع الشهيرة. وتدور العادة الثامنة حول العثور على دورك في الحياة
ومساعدة الآخرين على القيام بنفس الشيء. فهل هناك دور توصلت إليه؟ وبذلك
يقدم كوفي عادة ثامنة شاملة لكل العادات السبع الأخرى تقريبا. فهي تخاطب
الجزء المعنوي في الشخص والقائد، ليحقق نجاحه ونجاح الآخرين معه أيضا. وإذا
كانت العادات السبع الأولى قد دارت حول الفعالية، فإن هذه العادة الثامنة
تنتقل بصاحبها إلى مستوى جديد أعلى، هو مستوى الرقي الذي هو تطور أعلى
للفعالية.
تقوم العادة الثامنة التي يستعرضها كوفي هنا على أساس موازنة الموهبة
والحاجة والضمير والعاطفة. ونلاحظ أن هذه هي أسس الحياة الإنسانية. وكثيرا
ما تطغى زاوية من تلك الزوايا على الأخرى، مما يؤثر في حياتنا، ويجعلها غير
متوازنة. ويؤثر فينا عدم التوازن هذا بدوره، فيجعلنا أقل إنتاجية وفعالية،
أي أقل نجاحا. وبدلا من أن نزداد مستوى أعلى ، تجدنا نتدهور ونتراجع.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]حول الكتاب يقدم هذا الكتاب قواعد متميزة لتطوير الأفراد والمؤسسات.
وهو في خمسة عشر فصلاً؛
الأول فصل (الألم) يعرض فيه للإحباط الذي يعاني منه الناس،
والثاني فصل (المشكلة) المتمثلة في النظر إلى الإنسان بكونه شيئاً وليس إنساناً.
ثم الفصل الثالث (الحل) وفيه موضوع (اكتشف صوتك، وألهم الآخرين كي يكتشفوا أصواتهم)؛ وهو محور الكتاب.
في الفصل الرابع، يتحدث عن الهدايا التي ولدت مع الإنسان.
ويخصص الفصل الخامس للصفات التي تحكمالعالم برأيه، وهي (الرؤية والانضباط والحماس والضمير).ويدور الفصل السادس حول عبارة (ألهم الآخرين كي يعثروا على أصواتهم)،