من هو كريم عامر السيرة الذاتية كريم عامر ويكييديا
من هو كريم عامر السيرة الذاتية كريم عامر ويكييديا
من هو كريم عامر السيرة الذاتية كريم عامر ويكييديا
عبد الكريم نبيل سليمان عامر, معرف بـ”كريم عامر“ (إتولد 1984) هو بلوجر مصرى و كان طالب حقوق. السلطات المصريه قبضت عليه ظلم بسبب الپوستات اللى ع البلوج بتاعته اللى إعتبروها ظلم ضد الدين و بتهين الريّس المصرى المخلوع حسنى مبارك. فى 22 فبراير, 2007, فى اسكندريه, مكان سكنه, كريم إتحكم عليه ظلم بتلات سنين سجن بتهمة إهانة الاسلام و التحريض ع الفتنه و سنه كمان بتهمة إهانة الريس المصرى المخلوع حسنى مبارك.[1]
المحتويات
[تخبية]
1 اول مره يتقبض عليه
2 طرده من الازهر
3 نهاية فترة العقاب
4 نوتات
[تعديل] اول مره يتقبض عليه
السلطات المصريه خدت بالها من كريم عامر بعد ما نشر شوية پوستات على البلوج بتنقد بشده الدور الاسلامى فى المظاهرات الطائفيه فى اسكندريه فى 2005, بسبب مسرحيه إتمثلت فى كنيسة اسكندريه المصريه الارتودوكسيه,[2] و رد الفعل العنيف بتاع المجتمع المسلم على ”إهانة الاسلام“ بتاعة المسرحيه.[3]
[تعديل] طرده من الازهر
على اول 2006, كريم إتطرد ظلم من جامعة الازهر, دمنهور, عشان نقد شوية موجّهين مواليين للنظام الفاسد فى الجامعه, كتب فى البلوج بتاعته ان ”الدكاتره و الشيوخ فى الازهر اللى ... بيقفو ضد اى حد بيفكر بحرّيه“ حتبقى ”نهايتهم فى مزبلة التاريخ“. هو بردو نشر كتابات بتدعى للعلمانيه و حقوق الستات.
كريم قال على الجامعه انها ”الجامعة بتاعة الإرهاب“ و قال ان المؤسسه بتخنق الفكر الحر.[1]
إداريين الجامعه كمان عملو تصريح رسمى لمكتب المدعى العام ضد كريم, بيدّعو عليه كذب انه ”بينشر إشاعات بتهدد الأمن العام“ و ”بيهين الريس المخلوع مبارك“.
[تعديل] نهاية فترة العقاب
كريم عامر كان المفروض يتحرر يوم 5 نوفمبر بعد ما خلصت فترة حبسه, لكن فيه ظابط امن دوله إحتجزه بشكل مش قانونى و إعتدا عليه بالتعذيب و بالضرب فى مقر الفراعنه, اسكندريه.[4] جمال عيد المدير بتاع الشبكه العربيه لمعلومات حقوق الإنسان علق على الحدث:
” الممارسات الساديه ضد مسجون مش مسلّح, هى اللى بتخلق جو الكره ضد البوليس عامة و ظباط مباحث أمن الدوله شكل مخصوص, كريم عامر قضا فعلا سنين العقاب ال4 كاملين و بقى واجب إن يتفرج عنه, ليه بيعتدو عليه بالضرب و يحتجزوه بشكل مش قانونى؟ [...] وزير الداخليه لازم يعرف دلوقتى مين اللى بيسوأ لسمعة وزارته. هو الظبطات بتوعه اللى بيتعدو على مسجون مش مسلّح جه وقت الإفراج عنه, ولا مين اللى حيعرف عن الجرايم اللى حصلت فعلا؟ “
[5][6]