اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Princess

Princess



داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج Empty
مُساهمةموضوع: داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج   داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج Icon-new-badge22/10/2011, 02:56

معلومات مفيده ومفصله

حبيت تستفيدوا منها


داء تكيس المبايض



ما أسباب مرض تكيس المبايض؟
يعد مرض تكيس المبيض من أكثر حالات اختلال الهرمونات شيوعاً في السيدات. وقد وصفه ءالستن وليفنثال عام 1935 علي أنه يتكون من متلازمة وهي غياب الدورة الشهرية – زيادة الوزن – زيادة نمو الشعر بالجسم.
وهناك عدة عوامل تؤدي إليه إما وراثية أو هرمونية أو خاصة بعملية الايض أو خاصة بمقاومة الأنسولين و زيادته بالدم.
ويمثل مرض تكيس المبيض حلقة مستمرة حيث أن زيادة ألاستروجين تؤدي إلي زيادة هرمون التبويض الذي يؤدي إلي زيادة هرمون الذكورة و الذي يتحول إلي هرمون الإستروجين و هكذا تستمر الحلقه.


كيف يتم تشخيص تكيس المبايض؟
يعتمد تشخيص مرض تكيس المبيض علي بعض الأعراض وهي اختلاف الدورة أو غيابها أو أعراض هرمون الذكورة مثل زيادة الشعر أو العقم أو زيادة الوزن أو علي التحاليل مثل زيادة هرمون الذكورة و اختلال هرمونات الغدة النخامية و زيادة هرمون الأنسولين و الاستروجين و بالأشعه التليفزيونية حيث يزداد حجم المبيض مع وجود عدد كبير من الحويصلات الصغيرة علي السطح مع زيادة سمك الطبقه الخارجية للمبيض والتي كان يعتقد أنها تمنع التبويض ولكن ثبت الأن أنها ناتجة عن عدم التبويض المزمن.


ماهو الجديد فى علاج تكيس المبايض؟

علاج تكيسات المبايض يبدأ بالمحافظة على وزن صحي، حيث إن خفض الوزن يساعد في تنظيم الدورة الشهرية.
يأتي بعد ذلك ضرورة التدخل العلاجي عن طريق استخدام الهرمونات المحفزة لعمل المبايض، ويعد عقار الكلوميفين سترات هو الاختيار الأول لهذه المهمة نتيجة لنسبة نجاحه المرتفعة كعقار محفز للتبويض، ولرخص سعره، وندرة حدوث مضاعفاته، إلا أن هناك من 15% إلى 30% من الحالات لا تستجيب للعلاج بالكلوميفين سترات، ويلاحظ ذلك بصورة أكثر في السيدات اللاتي يعانين من زيادة الوزن وزيادة نسبة هرمون الأنسولين.

لذلك فهناك طرق جديدة لتحسين النتائج مثل امتداد فترة العلاج بالكلوميفين سترات، أو استخدام الكورتيزون، أو البرموكريتين، أو عقار الميتفورمين مع الكلوميفين سترات، وهذا يؤدي إلى حث التبويض في 86% من هؤلاء السيدات.

جدير بالذكر أن أقراص الميتفورمين تستخدم لعلاج السكري، حيث تؤثر على الكيفية التي ينظم بها الأنسولين الجلوكوز في الدم، فتعمل على خفض إنتاج هرمون الإستروجين وتقلل نسبة الأنسولين في الدم، دون أن تؤثر على مستوى السكر في الدم.

كذلك هناك أسلوب ما زالت تتبعه بعض المدارس رغم قدمه، وهو استخدام أقراص منع الحمل، حيث تعمل على تنظيم عمل المبيضين بتثبيط التبويض لفترة يقررها الطبيب ويضمن من خلالها منع تكون هذه الأكياس وتصغير حجمها تدريجيًّا، وينتظر بعدها عملية تبويض طبيعية.

يكون العلاج دائمًا تحت الإشراف الطبي، ويمتد عادة لفترات طويلة "ستة أشهر أو أكثر"، يرافقها إجراء الفحوصات الهرمونية ومتابعة التبويض طوال فترة العلاج.

في حالة عدم الاستجابة لهذا النوع من العلاج يمكن اللجوء إلى التدخل الجراحي بعمل عملية (تقشير أو تثقيب أو كي) للمبيض، ويتم ذلك بعمل شق جراحي أو باستخدام المنظار الجراحي لإزالة جزء مناسب من قشرة المبيض التي تكون عادة سميكة وتمنع انطلاق أو إفراز البويضة من المبيض، وهذا الإجراء يقوم به مختص أمراض النساء والتوليد تحت مخدر عام وفي غرفة العمليات، وهي عملية بسيطة ولها نتائج جيدة بإذن الله.

إن لم تأت جميع الوسائل السابقة بنتائج فإننا قد نضطر إلى نوع آخر من التدخل الجراحي، لا يحبذ استخدامه في المراحل الأولى من العلاج، ويتم من خلاله عمل حث للمبيض وذلك بإزالة جزء هرمي من المبيض إما جراحيا أو باستعمال المنظار، وهذه الطريقة تؤدي إلى نسبة نجاح في حث التبويض، ولكن هناك خطرا من حدوث التصاقات بالحوض أو حدوث ضمور بالمبيض، لذا فإن استخدامها يكون في أضيق الحدود


لماذا يبدأ الأطباء عادة بدواء الكلوميد؟
يعد عقار الكلومفين سترات منذ عام 1961 هوالأختيار الأول في حالات مرض تكيس المبيض و نتيجة لنسبة نجاحه المرتفعه كعقار محفز للتبويض ورخص سعره و ندرة حدوث مضاعفات فهو يؤدي إلي زيادة إفراز هرمون المحفز المنسلي الذي يؤدي إلي زيادة نمو الحويصلات بالمبيض و تحسين التبويض و تتراوح جرعة الكلومفين سترات بين 50-250 يومياً لمدة خمس أيام بدأ من اليوم الثاني من بداية الدورة الشهرية ولكن في حالة عدم حدوث تبويض يمكن زيادة الجرعة إلي 100 يومياً خمس أيام ولا ينصح بإستخدامه لمدة أقصي من ستة شهور حيث أن ذلك يؤدي إلي زيادة لحدوث أورام المبيض الخبيثة وينجح الكلومفين سترات في حث التبويض في 70 إلي 85% من الحالات.


اذا فالكلوميد هو الدواء الفعال فى كل الحالات؟
هناك 15 إلي 30% من الحالات لا تستجيب للعلاج بالكلوميفين سترات ويلاحظ ذلك بصورة أكثر في السيدات اللاتي تعانين من زيادة الوزن و زيادة الأنسولين ولذلك فهناك طرق جديدة لتحسين النتائج مثل امتداد الفترة الشهرية للعلاج بالكلوميفين سترات أو استخدام الكورتيزون أو استخدام البرموكريتين أو استخدام الميتفورمين مع الكلوميفين سترات وهذا يؤدي إلي حث التبويض في 86% من هؤلاء السيدات.


هل هناك بديل؟
يمكن العلاج بإستخدام هرمون المحفز المنسلي بطرق مختلفة وهذا يؤدي إلي حث التبويض في 90% من السيدات و لكنه يحتاج إلي متابعة جديدة بالأشعه التليفزيونية لحجم تطورالحويصلات و بمتابعة هرمون الاستراديول بالدم حيث أن المبيض في مرض تكيس المبيض يكون حساس جداً إلي هرمون المحفز المنسلي ولذلك يمكن أن يؤدي إلي حدوث زيادة بالتنشيط مع إزدياد فرصة حدوث منظومة الحث الزائد للمبيض و زيادة في نسبة حدوث الحمل المتعدد أكثر م المبيض الطبيعي و يمكن إعطاء هرمون المحفز المنسلي بعدة طرق إما بالعضل و تحت الجلد.


وماهو دور الجراحة فى تكيس المبايض؟
هناك طرق جراحية لحث التبويض وذلك بإزالة جزء هرمي من المبيض إما جراحياً أو بإستعمال المناظير (لكي الكهربائي أو الليزر) وهي تؤدي إلي نسبة نجاح في حث التبويض تشابه هرمون المحفز المنسلي ، و لكن هناك خطر من حدوث التصاقات بالحوض أو حدوث ضمور بالمبيض.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Princess

Princess



داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج Empty
مُساهمةموضوع: رد: داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج   داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج Icon-new-badge22/10/2011, 02:56

معلومات مفيده ومفصله

حبيت تستفيدوا منها


داء تكيس المبايض



ما أسباب مرض تكيس المبايض؟
يعد مرض تكيس المبيض من أكثر حالات اختلال الهرمونات شيوعاً في السيدات. وقد وصفه ءالستن وليفنثال عام 1935 علي أنه يتكون من متلازمة وهي غياب الدورة الشهرية – زيادة الوزن – زيادة نمو الشعر بالجسم.
وهناك عدة عوامل تؤدي إليه إما وراثية أو هرمونية أو خاصة بعملية الايض أو خاصة بمقاومة الأنسولين و زيادته بالدم.
ويمثل مرض تكيس المبيض حلقة مستمرة حيث أن زيادة ألاستروجين تؤدي إلي زيادة هرمون التبويض الذي يؤدي إلي زيادة هرمون الذكورة و الذي يتحول إلي هرمون الإستروجين و هكذا تستمر الحلقه.


كيف يتم تشخيص تكيس المبايض؟
يعتمد تشخيص مرض تكيس المبيض علي بعض الأعراض وهي اختلاف الدورة أو غيابها أو أعراض هرمون الذكورة مثل زيادة الشعر أو العقم أو زيادة الوزن أو علي التحاليل مثل زيادة هرمون الذكورة و اختلال هرمونات الغدة النخامية و زيادة هرمون الأنسولين و الاستروجين و بالأشعه التليفزيونية حيث يزداد حجم المبيض مع وجود عدد كبير من الحويصلات الصغيرة علي السطح مع زيادة سمك الطبقه الخارجية للمبيض والتي كان يعتقد أنها تمنع التبويض ولكن ثبت الأن أنها ناتجة عن عدم التبويض المزمن.


ماهو الجديد فى علاج تكيس المبايض؟

علاج تكيسات المبايض يبدأ بالمحافظة على وزن صحي، حيث إن خفض الوزن يساعد في تنظيم الدورة الشهرية.
يأتي بعد ذلك ضرورة التدخل العلاجي عن طريق استخدام الهرمونات المحفزة لعمل المبايض، ويعد عقار الكلوميفين سترات هو الاختيار الأول لهذه المهمة نتيجة لنسبة نجاحه المرتفعة كعقار محفز للتبويض، ولرخص سعره، وندرة حدوث مضاعفاته، إلا أن هناك من 15% إلى 30% من الحالات لا تستجيب للعلاج بالكلوميفين سترات، ويلاحظ ذلك بصورة أكثر في السيدات اللاتي يعانين من زيادة الوزن وزيادة نسبة هرمون الأنسولين.

لذلك فهناك طرق جديدة لتحسين النتائج مثل امتداد فترة العلاج بالكلوميفين سترات، أو استخدام الكورتيزون، أو البرموكريتين، أو عقار الميتفورمين مع الكلوميفين سترات، وهذا يؤدي إلى حث التبويض في 86% من هؤلاء السيدات.

جدير بالذكر أن أقراص الميتفورمين تستخدم لعلاج السكري، حيث تؤثر على الكيفية التي ينظم بها الأنسولين الجلوكوز في الدم، فتعمل على خفض إنتاج هرمون الإستروجين وتقلل نسبة الأنسولين في الدم، دون أن تؤثر على مستوى السكر في الدم.

كذلك هناك أسلوب ما زالت تتبعه بعض المدارس رغم قدمه، وهو استخدام أقراص منع الحمل، حيث تعمل على تنظيم عمل المبيضين بتثبيط التبويض لفترة يقررها الطبيب ويضمن من خلالها منع تكون هذه الأكياس وتصغير حجمها تدريجيًّا، وينتظر بعدها عملية تبويض طبيعية.

يكون العلاج دائمًا تحت الإشراف الطبي، ويمتد عادة لفترات طويلة "ستة أشهر أو أكثر"، يرافقها إجراء الفحوصات الهرمونية ومتابعة التبويض طوال فترة العلاج.

في حالة عدم الاستجابة لهذا النوع من العلاج يمكن اللجوء إلى التدخل الجراحي بعمل عملية (تقشير أو تثقيب أو كي) للمبيض، ويتم ذلك بعمل شق جراحي أو باستخدام المنظار الجراحي لإزالة جزء مناسب من قشرة المبيض التي تكون عادة سميكة وتمنع انطلاق أو إفراز البويضة من المبيض، وهذا الإجراء يقوم به مختص أمراض النساء والتوليد تحت مخدر عام وفي غرفة العمليات، وهي عملية بسيطة ولها نتائج جيدة بإذن الله.

إن لم تأت جميع الوسائل السابقة بنتائج فإننا قد نضطر إلى نوع آخر من التدخل الجراحي، لا يحبذ استخدامه في المراحل الأولى من العلاج، ويتم من خلاله عمل حث للمبيض وذلك بإزالة جزء هرمي من المبيض إما جراحيا أو باستعمال المنظار، وهذه الطريقة تؤدي إلى نسبة نجاح في حث التبويض، ولكن هناك خطرا من حدوث التصاقات بالحوض أو حدوث ضمور بالمبيض، لذا فإن استخدامها يكون في أضيق الحدود


لماذا يبدأ الأطباء عادة بدواء الكلوميد؟
يعد عقار الكلومفين سترات منذ عام 1961 هوالأختيار الأول في حالات مرض تكيس المبيض و نتيجة لنسبة نجاحه المرتفعه كعقار محفز للتبويض ورخص سعره و ندرة حدوث مضاعفات فهو يؤدي إلي زيادة إفراز هرمون المحفز المنسلي الذي يؤدي إلي زيادة نمو الحويصلات بالمبيض و تحسين التبويض و تتراوح جرعة الكلومفين سترات بين 50-250 يومياً لمدة خمس أيام بدأ من اليوم الثاني من بداية الدورة الشهرية ولكن في حالة عدم حدوث تبويض يمكن زيادة الجرعة إلي 100 يومياً خمس أيام ولا ينصح بإستخدامه لمدة أقصي من ستة شهور حيث أن ذلك يؤدي إلي زيادة لحدوث أورام المبيض الخبيثة وينجح الكلومفين سترات في حث التبويض في 70 إلي 85% من الحالات.


اذا فالكلوميد هو الدواء الفعال فى كل الحالات؟
هناك 15 إلي 30% من الحالات لا تستجيب للعلاج بالكلوميفين سترات ويلاحظ ذلك بصورة أكثر في السيدات اللاتي تعانين من زيادة الوزن و زيادة الأنسولين ولذلك فهناك طرق جديدة لتحسين النتائج مثل امتداد الفترة الشهرية للعلاج بالكلوميفين سترات أو استخدام الكورتيزون أو استخدام البرموكريتين أو استخدام الميتفورمين مع الكلوميفين سترات وهذا يؤدي إلي حث التبويض في 86% من هؤلاء السيدات.


هل هناك بديل؟
يمكن العلاج بإستخدام هرمون المحفز المنسلي بطرق مختلفة وهذا يؤدي إلي حث التبويض في 90% من السيدات و لكنه يحتاج إلي متابعة جديدة بالأشعه التليفزيونية لحجم تطورالحويصلات و بمتابعة هرمون الاستراديول بالدم حيث أن المبيض في مرض تكيس المبيض يكون حساس جداً إلي هرمون المحفز المنسلي ولذلك يمكن أن يؤدي إلي حدوث زيادة بالتنشيط مع إزدياد فرصة حدوث منظومة الحث الزائد للمبيض و زيادة في نسبة حدوث الحمل المتعدد أكثر م المبيض الطبيعي و يمكن إعطاء هرمون المحفز المنسلي بعدة طرق إما بالعضل و تحت الجلد.


وماهو دور الجراحة فى تكيس المبايض؟
هناك طرق جراحية لحث التبويض وذلك بإزالة جزء هرمي من المبيض إما جراحياً أو بإستعمال المناظير (لكي الكهربائي أو الليزر) وهي تؤدي إلي نسبة نجاح في حث التبويض تشابه هرمون المحفز المنسلي ، و لكن هناك خطر من حدوث التصاقات بالحوض أو حدوث ضمور بالمبيض.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
داء تكيس المبايض #.. أسباب وعلاج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: منتدى الاسرة :: الصحة و التغذية-
انتقل الى: