اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Princess

Princess



المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012  Empty
مُساهمةموضوع: المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012    المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012  Icon-new-badge28/6/2012, 21:14

المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012 المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012 المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012 المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012
المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012
سكان بورما .. تعدادهم وأجناسهم
في بورما "ميانمار" عدد السكان يزيد عن (55) مليون نسمة، ونسبة المسلمين في هذا البلد البالغ لا تقل عن 15% من مجموع السكان نصفُهم في إقليم أراكان - ذي الأغلبية المسلمة، ويختلف سكان بورما من حيث التركيب العرقي واللغوي بسبب تعدد العناصر المكونة للبلاد، ويتحدث أغلب سكانها اللغة البورمانية ويطلق على هؤلاء "البورمان" وأصلهم من التبّت الصينية وهم قبائل شرسة، وعقيدتهم هي البوذية، هاجروا إلى المنطقة "بورما" في القرن السادس عشر الميلادي ثم استولوا على البلاد في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي وهم الطائفة الحاكمة، وباقي السكان يتحدثون لغات متعددة، ومن بين الجماعات المتعددة جماعات أراكان، ويعيشون في القسم الجنوبي من مرتفعات أراكان بورما وجماعات الكاشين.

تصل نسبة المسلمين إلى أكثر من 20% وباقي أصحاب الديانات من البوذيين "الماغ " وطوائف أخرى. ويتكون اتحاد بورما من عرقيات كثيرة Ethnicities جداً تصل إلى أكثر من 140 عرقا، وأهمها من حيث الكثرة "البورمان"، وهناك أيضًا الـ" شان وكشين وكارين وشين وكايا وركهاين - والماغ" وينتشر الإسلام بين هذه الجماعات، والمسلمون يعرفون في بورما بـ "الروهينغا"، وهم الطائفة الثانية بعد "البورمان"، ويصل عددهم إلى قرابة الـ 10ملايين نسمة يمثلون 20% من سكان بورما البالغ عددهم أكثر من 50 مليون نسمة، أما منطقة "أراكان" فيسكنها 5.5 مليون نسمة حيث توجد كثافة عددية للمسلمين يصل عددها إلى 4 ملايين مسلم يمثلون 70% من سكان الإقليم، وإن كانت الإحصاءات الرسمية لا تنصف المسلمين في هذا العدد، حيث يذكر أن عدد المسلمين -حسب الإحصاءات الرسمية- بين 5 و8 ملايين نسمة، ويُعدّ المسلمون من أفقر الجاليات في ميانمار وأقلها تعليماً ومعرفتهم عن الإسلام محدودة.

ويختلف سكان بورما من حيث التركيب العرقي واللغوي بسبب تعدد العناصر المكونة للدولة ، ويتحدث أغلب سكانها اللغة "البورمانية" ويطلق على هؤلاء "البورمان " وباقي السكان يتحدثون لغات متعددة، ومن بين الجماعات المتعددة جماعات أراكان، ويعيشون في القسم الجنوبي من مرتفعات أركان بورما وجماعات الكاشين وينتشر الإسلام بين هذه الجماعات.



الإسلام هو ديانة الأقلية في بورما[1] ويمارسها 4% من السكان حسب الإحصاء الرسمي لحكومة ميانمار[2] بينما يقول تقرير للجنة الحرية الدينية الأمريكية التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية لسنة 2006 أن الإحصائية الرسمية تقلل من السكان غير البوذيون الذين قد تصل نسبتهم إلى 30%[3].

التاريخ

وصل المسلمون دلتا نهر ايراوادي في بورما على ساحل تانينثاري وولاية أراكان في القرن 9 قبل أن يؤسس الملك أناوراتا الإمبراطورية البورمية الأولى سنة 1055 م في باغان[4][5][6][7][8][9]. وقد وثق الرحالة العرب والفرس والأوربيون والصينيون مستوطنات المسلمين الأولى ونشرهم الإسلام في القرن 9[4][10]. فالبورميون المسلمين هم من سلالة شعوب مسلمة من العرب والفرس والأتراك والمورو ومسلمون هنود والبنغال والبشتون ومسلمون صينيون والملايو استقرت وتزاوجت مع المجموعات العرقية المحلية في بورما[11][12] مثل الأراكانيون والشان والكارين والمون وغيرهم[13][14]. كان المسلمون الذين وصلوا بورما إما تجار أو مستوطنين[15] أو عساكر[16] أو أسرى الحرب[16] أو لاجئون[4] أو ضحايا العبودية[17]. ومع هذا فقد استلم الكثير منهم مناصب مهمة في الدولة مثل مستشاري الملك ومسؤولين ملكيين وسلطات الموانئ ورؤساء البلديات وأطباء تقليديون[18].
وصل المسلمون إلى شمال بورما على حدود اقليم يونان الصيني كما هو مذكور في السجلات الصينية حوالي 860 م[4][19] وكان يطلق عليهم احيانا إسم باتي[20]. وقد لوحظ أن المسلمون يقطنون في القرى والمستوطنات جنوبا بالقرب حدود تايلند الحالية، وأحيانا كثيرة يفوق عددهم عدد البوذيين المحليين. وفي إحدى السجلات ذكر أن سكان مدينة باثين جميعهم من المسلمين,[20]، وقد حكمها ثلاثة ملوك هنود مسلمون في القرن الثالث عشر[21][22][23]. كما وصل التجار العرب إلى مارتبان وميرغو ‏(en)‏، وهناك قرى عربية في الحدود الغربية لأرخبيل ميرغو ‏(en)‏[24].


مسجد في ماندلاي
[عدل]تشتت المسلمين
ازداد عدد السكان من المسلمين خلال الحكم البريطاني في بورما بسبب موجات جديدة من المسلمين الهنود المهاجرون[25]. ولكنها انخفضت انخفاضا حادا بعد 1941 بسبب الإتفاقية الهندية-البورمية[26]، ثم مالبثت أن توقفت رسميا عند استقلال بورما (ميانمار) في 4 يناير 1948.
[عدل]فترة باغان
[عدل]بيات وي و بيات تا
أول ذكر لوصول المسلمين عند مؤرخي بورما كان في فترة الإمبراطورية البورمية الأولى في باغان سنة 1044 م. حيث ذكر أن هناك بحاران عربيان مسلمان من أسرة بيات (بيات وي وبيات تا) قد وصلا السواحل البورمية بالقرب من ثاتون[27]. (والمعروف ان هناك أسرة عربية من العراق وبعض الأسر من شمال الهند سورتي تحمل هذا الإسم إلى اليوم)، فبعد ان تحطمت سفينتهما أرادا استعمال الحطام من الخشب للوصول إلى الشاطئ، فاتخذا دير رهبان ملاذا لهم في ثاتون، وقد قيل عنهما أنهما كانا طويلا القامة وأجسام معتدلة وسريعين وكانا شجاعين وقويين. ووفقا للمصادر البورمية المتعلقة باخوين بيات فقد قالوا ان لديهم قوة الفيل بالغ بعد أكلهم لحم سحري لفقير أو (زاو غيي)، وهي وجبة أعدت أصلا للراهب الذي أنقذهم[4][8]. ونتيجة لذلك خاف منهم ملك ثاتون الملك، فقتل الأخ الأكبر عندما كان نائما في منزل زوجته[28]. فتمكن الأصغر من الهروب إلى باغان ولجأ إلى ملك أناوارثا[28]. فبقي قريبا من الملك حيث كان عليه أن يجلب الزهور من جبل بوبا الذي يبعد بضع عشرات الأميال من باغان عشر مرات في اليوم. ثم تزوج بفتاة من بوبا وانجبت له طفلين[29][28].
وقد كان للملك أناوراتا 1044-1077م وحدات عسكرية مسلمة في جيشه وأيضا من الحرس الخاص. وعندما هاجم الملك أناوراتا مارتبان عاصمة المون كانت هناك وحدتين مسلمتين دافعتا بشراسة في صد الهجوم[30].
[عدل]انجا يمان كان
عين الملك أناوراتا عربي مسلم[31] مدرسا ملكيا لابنه الأمير ساولو. وقد اضحى ابن المعلم العربي واسمه رحمان خان[32] بعد ذلك حاكما لمدينة باغو (بيغو) وتعرف بإسم أوسا (وقد عرف بعد ذلك بالبورمية بإسم انغا يمان خان، ويطلق انغا على العامة وليس أحد أفراد العائلة المالكة). وقد كان الملك ساولو قد أعطى تلك المدينة إلى صديق طفولته والذي هو أيضا أخوه بالرضاع حيث كانت أم رحمان خان مرضعة الأمير ساولو[33].
في أحد المرات فاز رحمان خان بمباراة النرد أمام الملك، فقفز فرحا وصفق بكوعيه، مما أغضب الملك ساولو فتحدى رجولة رحمن خان إن استطاع ان يتمرد عليه ومعه مقاطعته باغو. فقبل رحمن خان التحدي فعاد إلى باغو وجهز جيشه من الخيالة وراكبي الفيلة وسار به إلى باغان حيث عسكر في جزيرة بيي داو ثار. وكان رحمان خان ذكي وبارع بالتكتيكات وملم بجغرافيا وتضاريس المنطقة القريبة من أرض العدو حيث نجح في توظيفها لمصلحته، فأوقع الملك ساولو وأخيه كيانسيتا مع جيش باغان البورمي في فخ المستنقعات، مما أجبر الجيش على الفرار. وتمكن من القبض على ساولو واعتقاله[34].
حاول كيانسيتا انقاذ ساولو ولكنه رفض المساعدة معتقدا ان لن يصيبه ضرر، ولكن سوء تقديره أدى به إلى أن يقتله رحمان خان. واما رحمان خان نفسه فقد قتل بكمين نصبه له أحد الرماة القناصين. وبعدها أصبح كيانسيتا ثالث ملك لسلالة باغان، وقد استعاد الكثير من أسرى الهنود المسلمين عند توسيع امبراطوريته، فاستقروا في وسط بورما[35].
[عدل]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسلمين في بورما 2012 , عدد المسلمين في بورما 2012 , نسبة المسلمين في بورما 2012
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: المنتدى الاسلامي :: اسلاميات-
انتقل الى: