فناحوا ولطموا عليه وبقوا على ذلك أياما ...
وصعد أبوه لغرفته فرآه جالسا في زاوية من زواياها ..!
فقال : يا بني آنت بالحياة أما ترى ما نحن فيه ؟!
قال الولد: قد علمت ، ولكن هاهنا بيض وقد قعدت مثل الدجاجة عليه ، ولن أبرح حتى تطلع الكتاكيت ...
منها فرجع أبوه إلى أهله وقال لقد وجدت ابني حيا ولكن لا تقطعوا اللطم عليه ..!!!1
^_*