(( أحببت وكان في حبي نهاياتي ))
كنت ليلي .... وفيك أسامر نجماتي
وكنت رفيق قلبي ... وقمة غاياتي
والأن صرت رنات آهاتي
فكيف أخبي ويغتريني شعور الويلاتي
فكيف لا وانت تمثل على مسرح حياتي
تركتني كالقتيل طرحته بالليالي
فأنت حبيب في غابة كلها ذئاب
ومثلي يغدو شارد الغايات
دعوتني
أوهمتني
ثم أسقيتني من كأس المرار
جرحتني
عذبتني
وألقيت بي بسهام غدرك
لتتلذذ بنهاياتي
أهذا ما تسميه عشق وهوى ؟
فإن كان كذلك اعلمني
لأطبب جراحي
وأسير بأوجاع ليلي ولذاتي ...