كأن له حدسٌ مثير’,
آيقآع خآص’,
ونغم ذو آصدآء شتَى’,
:
:
:
:
آنفمآس (تَوأم روحي)
حَيث حيآة آخرى’,
تزدوج فِيهآ بِ شريك حَيآتِهآ’,
لِتكون آنثَى عَلى ضِفَآف السحب سَآئرة’,
تقطِف من ثَمآرها الزَكية’,
مَا يبهِج خآطِرهآ’,
:
:
خطوآت مشينآها والرهبَة تسيطِر عليهَآ
قلوبٌ خَآفِقة’,
وألسن للرحمَن لاجِئة’,
أن يسر ذلِك الدرب’,
حَتى آشرق نورهآ عَلى نُور الِشمس,,
وآزدآد سنآهآ توهُجآ’,
لحظَة عَقد قِرآنِهآ’,
على شَريك دربِهآ’,
حيث تِلك الوريقَآت’,
وَتلك الانفَآس الهَآئِجة’’’
لِتحلق بعدهَآ لعَآلِم آخَر,,
يحمِل الكثير بين يدآه,,,
:
:
لا أعلَم لِم جئت هُنآ’,
ولم حلق حَرفِي بينكم’,
ولكن’’’
رَغبة أن تُشآطِروني فَرحتي,,
بـ
(نَبض قلبي)
فليمطِرك الرحمن سَعآدة لاتَزووول’,
: