من سينتصر .. الفضائيات ام الايمان ..؟؟

من المنتصر ؟؟

سيهل علينا هلال شهر رمضان المبارك .

وستدب في الفضائيات دماء المسلسلات والبرامج المتعددة والمسلسلات الكثيرة التي ستغزو جو وفكر وعقل الصائم كما وكيفا.

ومن جهة أخرى ستتجه النفوس العطشى نحو المحبوب وهو الله سبحانه وتعالى لتعيش حالة من التعبد والصفاء الروحي وتأصر علاقة الارتباط بين الخالق والمخلوق ..

ما بين هاتين الصورتين اللتين نراهما في واقعنا خلال شهر رمضان الكريم من المنتصر أولًا وأخيراً؟

هل ستنجح القنوات الفضائية في جذب اهتمام ومشاعر وعقول المسلمين عن جو شهر رمضان العبادي ؟ وتبث سمومها الى اخر لحظة في هذا الشهر الفضيل ؟

ام ان الايمان والجو العبادي سينحج في لجم تلك القنوات وسيستطيع جذب المسلمين الى كنفه؟ والى خلق مسلما صافيا ومتجها الى الله سبحانه وتعالى الى اخر لحظة في هذا الشهر الفضيل ؟

تساؤلات اردت ان ارى وجهات نظر الاخوة والاخوات الكرام حولها .

احكيلك بصراحة هو التنويع حلو
يعني ساعتين لربك و ساعة الك

اولا مشكر على المرور


ثانيا : اكيد سام لازم يكون في توازن في الامور فلا نقضي كل وقتنا بالعباده بس الفضائيات تجرح الصيام بالبس الفاضح والقبلات فيا ليت نبتعد عن هاي الامور
وفي النهاية


أن الحرب بين الخير والشر باقية ومستمرة إلى قيام الساعة،

ففي رمضان يوجد فائز وخاسر، فالفائز هو من انتصر إيمانه على هواه والخاسر عكس ذلك،