ما أرحم الله وأعلمه إذ جعل للذكر من الأجر ما يتجاوز الخيال, بلا جهد يبذله الإنسان سوى الحب, لأن القلب إذا أحب الله فلن يُجهد صاحبه في الذكر, بل ستجد اللسان يسابق العقل والقلب فيه, بل سيستنكر ويضيق متى ما توقف عنه... والجائزة :(فاذكروني أذكركم)...حقا إنه النعيم... فهل أدرك المحروم؟؟