عطل تقني او تصرف خاطئ وغير مقصود
مهما يكن .. هذا ما حدث ولم نخسر شيئاً ..
كل ما لدينا الاعتذار لبعض الوقت الذي مر
هكذا بدأ الموضوع :
speed
حلم:
قد صار وجهك حقيقة أعشقها, وحقيقتك صارت وجها أعشقه
سوداوية:
أخاف أن أكبر وأنت لست معي
تساؤل:
لماذا أنت؟ لأنني أنا
لماذا الآن؟ لأن الموعد قد حان
انتحار:
أرادت أن تقول له أحبك, لكنها بقيت صامتة... ذاك المساء
بين قوسين:
بدي أهديها هدية, ففكرت بعقلية تاجر يهودي إنه إهديها الشغلة يللي هدتني ياها, فقلتلها: بحبك
منبه:
أستيقظ مبتسما لأشكرك على إقراضي أحلاما جميلة, جميلة إلى درجة أنها تفتقر إلى المنطق
سر:
عندما أكون بعيدا عنك أمتلئ بفراغ من ضجيج أفكار لا يطاق
جريان:
أحببتني... صرخت عاليا: أخيرا لفظتني الدوامة
قاعدة:
ربما من نريد أن نقبل يدهم لا نريد أن نقبل يدهم في الواقع ولكن نريد أن نقبل يدهم لأننا لا نستطيع أن نقبل يدهم.
أنت... نعم أنت... أنت شاذ هذه القاعدة, فأنا أستطيع أن أقبل يدك و أريد أن أقبل يدك
نقطة من أول السطر:
أحبك
وبهذا سنكمل ..
--------------------------------------------------------------------------------
التوقيع\ منقول
--------------------------------------------------------------------------------
أسجد لله لكي أقف بعزة في كل حين
موضوع: خواطر بوجه الحاضر 
10/2/2010, 05:28
