الأهداء: الى الرجل الذي وقف في المسجد بين يدي الرسول صلى اللة علية وسلم .. ليعطي لسعاد معنى اخر،،،،،،،،،،،،
***************************
بانـت سعــاد وقلبي اليـوم متبــول
متيم ـ ن ـ عنا القدم ف اثرها سيــــــر
لا من ذكرت الخــد والشـعر والطـــول
اللــــه يذكر شــفة سعاد بالخــــــير
ما كنهــا الا جمرة ـ ن ـ تحرس اللــول
وللسانها حــبل الرشـا والعنـق بيـــــر
يامــا سقاني دلوها حكــي معســول
والخوف كــل الخوف لا الخافق يطيـــــر
ياهوه يا اللي رموشها صفت خيول
تســابقت يمي بلا ســابق أ نذيــــــر
تســابقت يمـي على غــير مدلــول
وانـــا اقــدر جيشــها حــق تقديـــــر
بيـني وبيـن ا سيوفها ســر مجهــول
سر ـ ن ـ يراود شـهوة الشعر ويثيـــــر
لا من حسبت الوقت والأ ربعة فصول
سعــاد خامـس فصل وطقوسها غيــــر
لا فاح خلف السور طيب ـ ن ـ ومعمول
وبانت حمــامــات الفرح والعصــافيــر
بانــت سعــاد وقلبــي اليــوم متبــول
متــيم ـ ن ـ عنا القــدم ف اثــرها سيـــــــر