قصيدة يا سعاد
هُم يغيضوني ويطرونه عليّه
مير أنا ما اعطي لطاريه إجتهاد
خايف الشمات يلحقني بأذيه
لو يقول من الهوى ويش استفاد
صابر(ن) لو باقي النيران حيه
دافنه من جمرها تحت الرماد
خلي اللي لا ذكرته بان فيه
وانعرف لون البياض من السواد
خلي اللي صد عني في نحيه
يوم ما ركّب على قلبي شداد
خلي اللي تاه في طيشه وغيّه
إن دعيته صد وان عاتبت زاد
جيت في داره ومنزاله وحيّه
في بلاد(ن) ما يوازيها بلاد
ارتجي لصويحبي صبح وعشيه
والرجا في نور عيني والمراد
من لقى برموش من يهواه فيّه
وارتحل عنها تذكرها وعاد
هاذا انا جيتك وروحي في يديّه
ارحميني واقبليها يا سعاد