هذا مسائكِ محمر في اواسطه كحل الليل الذي توسط كل ارجائي...
خليط انا من آهاات..ممزوجه باالأنييين ومكثر انا من افئفه الوجع...
ليس بيدي..
ليتني استطع ان اغير الحااال...
ليتني انحرف يمنه او يسره عن مقر الآاااامكِ يا رفيقه المي..
مع طلوع الاشراااقه لكل يوم شمس جديده امعن النظر في معادله الامل لعل وعسى وليتني استقر هنا بين ان نكون من ضمن السعداء...
الظهر دخول وقت اصناااف التعب عن البحث عن فتات الخبز ولقمه العيش والظل مفقود في تلك الصوره التي تحمل ملامح وجهك وبروازها قلبي...
والعصر...يشح الاكسجين هنا بين الشهيق ومن اختلف معه ابن عمه الزفير وكأن بينهما (ثوره)غضب.. بين (مؤيد)و(معارض)ان تكون انت عاصمتي..وسواحلي ومدائن شوقي...
الغروووب وجه كنت احبه لانه يحمل في برواز الشمس الدائري المغادر سنا شعااع ابتسامتكِ الضاااحكه الباكيه..وحبه اوجعني..
والليل وآخره مدائن صمت وقبور بها اشلائي متناثره والحارس بها حلم طاعن في السن متكئ على عصااه يهش بها خفافيش ذلك الليل البهيم...
والصبح المتنفس مولود متعسر خفت عليه ان يموت قبل الولاده..
ومع كل ما تقدم حبيبتي لا زلت مكبلا بسلاسل حبكِ رغما عني واجد هنا له لذه.