لقد وجدت عدة رموز تدل على الذهب لكنها كلها كانت مرصودة
الموقع في الاردن
الجديد في الأردن هو المغارات المقدونية المنظورة وهي المغارات ذات الموانع التي يكون دفينها ظاهر للعين لكن لا يمكن الوصول إليه بسبب الموانع والعوارض وتقول الروايات التي يتناقلها عامة الناس, إن إسكندر المقدوني, وهو قائد عسكري مشهور, ترك في منطقة الأردن, سبع مغارات مليئة بالذهب والكنوز, لكنها منظورة (مسحورة), ومحروسة بقوى الجن والأرواح, ويتعذر الوصول إليها وقد بدأ أردنيون بالفعل رحلة البحث عن المغارات المقدونية.
ويقول الحاج ابو احمد احد الباحثين عن الدفائن إن العثور على الذهب في الأردن ليس وهما, بل حقيقة وإن كثيرين وجدوا دفائن ذهبية, وتغيرت بهم الحال, وأصبحوا أثرياء, وكل الناس تعرفهم, موكدا أن سوء الحالة الاقتصادية في الأردن ساهم بشكل كبير في نشر حمى البحث عن الذهب عند عامة الناس, وفي مجتمع مليء بالفقراء, فغالبا تداعب أحلام الثراء السريع مخيلتهم, الأمر الذي ينجم عنه أحيانا أوهام لا أساس لها, موكدا وجود المغائر المسحورة في الأردن لكن حقيقة مكانها تبقى غير واضحة وسيكون ل¯ العرب اليوم عودة لتفصيل الحكاية في تحقيق آخر