السلام عليكم ورحمة الله وبركـــاته اليكم بعض الكلمات التي يستخدمها الشحوح من غير باقي القبائل العربية والمرادف منها في اللغة العربية الفصيحة وكلها كلمات عربية اصيلة تنفـــرد بها قبيلة الشحوح وقبائل رؤوس الجبال عن غيرها من القبائل
كلمــات في قــاموس لهجـة قبيلة الشحــوح
اليـارية (جارية) وتعني البنت
تملق:: تودد وتلطف ويقول كذب وليس ما في قلبه فهو ملاق
سقم: المرض والحزن الشديد فهو سقيم او سقمان
نعس: نام
غبش: الفجر او قبله بشوي
يفرة(جفرة) : وهي الحفرة
الخب: الغيوم وهي غيوم الامطار
النخرة او المنخر: الخشم او الانف
فطن فهو فطين: فهم
نبش: البحث عن الشي في الارض او أي مكان
السهك: الوسخ
الهلع: الحزن على شخص وفقده فهو هلعان
القلع: الحجر والجمع قلاع(قلوع)
برح: خرج
حدر: نزل من مكان وذهب من مكان اعلى الى اسفل
سبر يعني انظر وتأمل للاشياء
زعق: والزعق هو الصياح بصوت عالي
سقع:ضحك
نعت وصف الشي ومدحه فهو منعوت
انســـان بهيــس : شــاطر او فــاهم ومدرك وجــرئ
والأَرْمَلَةُ: الرجالُ المُحْتاجُونَ الضُّعَفَاءُ والمراة التي مات زوجهـا
المحل: القحط وعدم سقوط الامطـــار
الفحل: وله ثلاث معـــاني عندنا الفحل: بمعنـــى الذكر القوي من الحيوانات . الفحل: فحل النخل الفحل: موضع في الجبل لمجرى مياه الامطـار
الحنبل: ثمر السمر او الغاف
العرقوب: الرجل او الساق عند الدواب او الانسان
والشحوح يقولون تعال بعيل(بعجل) بعجل: معناها بسرعـــة ويقولون اداة مثل هيهـا للاستغراب او التحسـف والندم
ويستخدمون مــاله فلان؟؟؟ للســؤال مثـــال مالــه البـــن؟؟ ويقصدونه ما به الولد
همــا استوا؟؟؟او مـا استـوا؟ للسؤال بمعنى ماذا حصل؟؟؟
فين أو هين؟؟؟ وهي بمعنــى أيـن ؟؟؟ للسؤال عن مكاان مــا فينهم للجمع؟
لما او لهوما؟؟ وهي للسؤال عن السبب بمــعنى لمـاذا؟؟؟
كـي او كيف ؟؟ وهــي كيــف؟؟؟
يوجعني حنكي
حنك: الجـزء السفلــي من الفم
هوس:الطرب بمعنى طربان للشي فهو هوسان عندما يهوس الرجل لشي لعرس او لاي شي يحبـــه
تمرع تمرغ) التقلب في التراب
الزحن: الحر الشديد او العـرق منه
جحـد(يحــد): انكــار امر وعدم الافحاص عنه
حرد: زعل وغضب وترك ناسه
انسـان قلط ففلان قلط وقليط الذي لا يقدر على امساكه وسريع الحركة كالجن
المعــنى مــن المعــاجم العــربية:
القلع: ومعناها باللهجة الشحية الحجر وجمعها قلاع
ورُمِيَ بقُلاعةٍ أَي بجُجَّةٍ تُسْكِتُه، وهو على المَثَلِ. والقُلاَّعُ: الحِجارةُ. والقُلاَّعُ: صُخُورٌ عِظامٌ مُتَقَلِّعَةٌ، واحدته قُلاَّعَةٌ، والحجارة الضَّخْمةُ هي القَلَعُ أَيضاً. والقُلاعةُ: صخرة عظيمة وسط فضاء سهل.
غشب (لسان العرب) الغَشْبُ: لغة في الغَشْم؛ قال ابن دريد: وأَحسب أَن الغَشَبَ موضع، لأَنهم قد سَمَّوْا غَشَبِـيّاً، فيجوز أَن يكون منسوباً إِليه.
يفرة(جفرة) وهي الحفرة والجُفْرَةُ بالضم: سَعَة في الأرض مستديرة، والجمع جِفارٌ، مثل بُرْمَةٍ وبِرامٍ. و الحفرة الواسعة المستديرة
بحت(بحث): حفر بحث الارض وفيها يعني حفرها وطلب الشي فيها وفي التنزيل فبعث الله غرابا يبحث في الارض) والشي عنه طلبه في التراب ونحوه وفتش عنه
بحث (لسان العرب) البَحْثُ: طَلَبُكَ الشيءَ في التُّراب؛ بَحَثَه يَبْحَثُه بَحْثاً، وابْتَحَثَه. وفي المثل: كالباحِثِ عن الشَّفْرة. وفي آخر: كباحِثةٍ عن حَتْفها بظِلْفها؛ وذلك أَن شاةً بَحَثَتْ عن سِكِّين في التراب بظِلْفِها ثم ذُبِحَتْ به. الأَزهري: البَحُوثُ من الإِبل التي إِذا سارتْ بحثت الترابَ بأَيديها أُخُراً أَي ترمِي إِلى خَلْفِها؛ قاله أَبو عمرو. والبَحوثُ: الإِبلُ تَبْتَحثُ الترابَ بأَخْفافِها، أُخُراً في سَيرها
الزردمة: موضع بالرقبة وموضع الذبح
زردم (لسان العرب) زَرْدَمَهُ: خنقه وزَرْدَبَه كذلك. وزَرْدَمَه عصر حلقه. والزَّرْدَمَةُ الغَلْصَمَةُ، وقيل: هي فارسية، وقيل: الزَّرْدَمَهُ من الإنسان تحت الحلقوم واللسانُ مركّب فيها، وقيل: الزَّرْدَمَةُ الابتلاع، والازدرام الابتلاعُ. زردم (الصّحّاح في اللغة) الزَرْدَمَةُ: موضعُ الازْدِرامِ والابتلاع. ويقال زَرْدَمَهُ، أي عَصَرَ حَلْقَهُ.
نتيت(نتجت) ولدت الدابة او الاغنام نتج (لسان العرب) النِّتاجُ: اسم يَجْمع وضْعَ جميعِ البهائِمِ؛ قال بعضهم: هو في الناقة والفرس، وهو فيما سِوى ذلك نَتج، والأَول أَصح؛ وقيل: النِّتاجُ في جميع الدَّوابِّ، والوِلادُ في الغنم، وإِذا وَليَ الرجلُ ناقةً ماخِضاً ونِتاجَها حتى تضع، قيل: نَتَجها نَتْجاً. يقال: نَتَجْتُ الناقةَ (* قوله «نتجت الناقة إلخ» هو من باب ضرب كما في المصباح
ونَقَرَ الرجلَ يَنْقُره نَقْراً: عابه ووقع فيه، والاسم النَّقَرَى. قالت امرأَة من العرب لبعلها: مُرَّ بي على بني نَظَرى ولا تَمُرَّ بي على بنات نَقَرَى أَي مُرَّ بي على الرجال الذين ينظرون إِليّ ولا تَمُرَّ بي على النساءِ اللَّوَاتي يَعِبْنَنِي، ويروى نَظَّرَى ونَقَّرَى، مشدَّدين. وفي التهذيب في هذا المثل: قالت أَعرابية لصاحبة لها مُرِّي بي على النَّظَرَى ولا تَمُرِّي بي على النَّقَرَى أَي مري بي على من ينظر إِليّ ولا يُنَقِّرُ. قال: ويقال إِن الرجال بنو النَّظَرَى وإِن النساءَ بنو النَّقَرَى. والمُناقَرَةُ المُنازَعَةُ. وقد ناقَرَهُ أَي نازعه. والمُناقَرَةُ: مُرَاجَعَةُ الكلام.
سهك: الوسخ السَّهَكُ: ريح كريهة تجدها من الإنسان إذا عَرِقَ، تقول: إنه لَسَهِكُ الريح، وقد سَهِكَ سَهَكاً، وهو سَهِكٌ؛ قال النابغة: سهَكِينَ من صَدَإِ الحديد كأنهم، تَحْتَ السَّنَوَّرِ، جِنَّةُ البَقَّارِ (* قوله «جنة البقار» تقدم انشاده في س ن ر: جبة البقاربالباء بدل النون وبضم الجيم بدل كسرها، وهو تحريف والصواب ما هنا جمع جنِّي. والبقار: اسم موضع كما في الديوان. وفي ياقوت: وقنة البقار، بضم القاف: جبيل لبني أسد، وينشد تحت السنور قنة البقار. ورواية البيت هنا تتفق وروايته في ديوان النابغة). ولولا لبسهم الدروع التي صَدِئَتْ ما وصفهم بالسَّهَكِ. والسَّهْكُ والسَّهَكَةُ: قبحُ رائحة اللحم إذا خَنِزَ. وسَهكَتِ الريحُ، وسَهَكَتِ الدابةُ سُهُوكاً: جَوَتْ جَرْياً خفيفاً، وقيل سمعوكُها استِنانِها يميناً وشمالاً، وأساهيكها ضُروب جريها واستِنانُها يميناً وشمالاً، وأساهيكها ضُروب جديها واستِنانِها، أَنشد ثعلب: أَذْرَى أَساهِيكَ عَتِيقٍ أَلَّ أَراد ذي أَلٍّ وهو السرعة، وإن شئت قلت إنه وصفه بالمصدر. والمَسْهكُ مَمَرُّ الريح. وفرس مَسْهَكٌ أي سريع الجري. الجوهري: والسَّهَكُ، بالتحريك، ريح السمك وصَدَأ الحديد. يقال: يدي من السمك وصَدَإ الحديد سَهِكة، كما يقال يدي من اللبن والزُّبْد وَضِرةٌ، ومن اللحم غَمِرة. وسَهْوَكْتُه فَتَسَهْوَك أَي أَدبر وهلك. وسَهَكه يَسْهَكه: لغة في سَحقَه. وسَهَك الشيء يَسْهَكه سَهْكاً: سَحقه، وقيل: السَّهْك الكَسْر والسَّحْق بعد السَّهْك. وسَهَكَتِ الريحُ الترابَ عن وجه الأَرض تَسْهَكه سَهْكاً: كسحقته، وذلك التراب سَيْهَكٌ.
خيس وليس خايس : رائحته مب حلوة خيس (لسان العرب) الخَيْسُ، بالفتح: مصدر خاسَ الشيءُ يَخِيسُ خَيْساً تَغَيَّرَ وفَسَد وأَنْتَن. وخاسَتِ الجيفة أَي أَرْوَحَتْ. وخاسَ الطعامُ والبيع خَيْساً: كَسَدَ حتى فسد، وهو من ذلك كأَنه كَسَدَ حتى فسد. قال الليث: يقال للشيء يبقى في موضع فيَفْسُد ويتغير كالجوز والتمر: خائسٌ، وقد خاسَ يَخِيسُ، فإِذا أَنتن، فهو مَغِلٌ، قال: والزاي في الجوز واللحم أَحسن من السين.
الادعم(الادغم): المائل للسواااد
والأَدْغَمُ الأَسود الأنف، وجمعه الدُّغْمانُ؛ قال أعرابي: وضَبَّة الدُّغْمانِ، في رُوسِ الأَكَمْ، مُخْضَرَّةٌ أَعْيُنُها مثلُ الرَّخَمْ والدُّغْمانُ، بالضم: الأسود، وقيل: الأسود مع عِظَمٍ. ورجل راغِمٌ داغِمٌ: إتباع، وقد أَرْغَمَهُ الله وأَدْغَمَهُ؛ وقيل: أَرْغَمَهُ الله أسخطه، وأَدْغَمَه سَوَّدَ وجهَه. وفي الدعاء: رَغْماً دَغْماً شِنَّغْماً، كلُّ ذلك إتباع. يقال: فعلت ذلك على رَغْمِه ودَغْمِه وشَغْمِه، ويقال: شِنَّغْمِه. قال أَبو منصور: ويقال وسِنَّغْمه، بالسين المهملة.
والخبة بالضم مستنقع الماء وموضع وبطن الوادي.)، وهي الخَبِيبَةُ والخُبَّةُ والخَبِيبُ. والخُبَّةُ والخَبِيبُ: الخَدُّ في الأَرض. والخَبِيبةُ والخَبَّة والخِبَّةُ: الطريقَة من الرَّمْلِ والسَّحابِ، وهي من الثوب شِبْه الطُّرّة؛ أَنشد ثعلب: يَطِرْنَ عن ظَهْري ومَتني خِبَبا الأَصمعي:الخِبَّةُ والطِّبَّة والخَبِيبَةُ والطِّبَابَة: كل هذا طَرائِقُ من رَمْلٍ وسَحاب؛ وأَنشد قول ذي الرمة: من عُجْمَةِ الرَّمْلِ أَنْقَاء لهَا خِبَبُ قال ورواه غيره: «لها حِبَبُ» وهي الطَّرائِقُ أَيضاً. أَبو عمرو: الخَبُّ سَهْلٌ بينَ حَزْنَينِ يكونُ فِيه الكَمْأَةُ؛
الخب:الغيوم التي تاتي بالامطار الخبء المدخر وفي التنزيل العزيز الذي يخرج الخبء في السموات والارض) وفسر الخبء الذي في الارض النبات والذي في السماء المطر يقال اخرج خبء السماء خبء الارض
غبش: الفجر او قبله بشوي غبش (لسان العرب) الغَبَشُ: شدَّة الظُّلْمة، وقيل: هو بقية الليل، وقيل: ظُلْمة آخر الليل؛ قال ذو الرمة: أَغْباشَ لَيلِ تَمَامٍ كان طارَقَه تَطَخْطُخُ الغَيم، حتى ما لَه جُوَبُ وقيل: هو مما يلي الصبحَ، وقيل: هو حين يُصْبح؛ قال: في غَبَشِ الصُّبْح أَو التَّجَلِّي والجمع من ذلك أَغْباش، والسين لغة؛ عن يعقوب، وليل أَغْبَشُ وغَبِشٌ وقد غَبِشَ وأَغْبَشَ. وفي الحديث عن رافع مولى أُم سلمة أَنه سَأَل أَبا هريرة عن وقت الصلاة فقال: صَلّ الفَجْرَ بِغَلَسٍ، وقال ابن بُكَير في حديثه: بغَبَش، فقال ابن بكير: قال مالكٌ غَبَشٌ
حات(حاث) يفرق بين الناس بالكلام والنميمة وأَحاثَهُ حَرَّكَه وفَرَّقه؛ عن ابن الأَعرابي؛ وقوله أَنشده ابن دريد:بحيثُ ناصَى اللِّمَمَ الكِثاثا، مَوْرُ الكَثِيبِ، فَجَرى وحاثا قال ابن سيده: لم يفسره، قال: وعندي أَنه أَراد وأَحاثا أَي فَرَّقَ وحَرَّكَ، فاحتاج إِلى حذف الهمزة حذفها؛ قال: وقد يجوز أَن يريد وحَثَا، فقَلَبَ. وأَوقع بهم فلانٌ فَتركهم حَوْثاً بَوثاً أَي فَرَّقهم؛ وتركهم حَوْثاً بَوْثاً أَي مختلفين.
الرحى: الضرس رحى (الصّحّاح في اللغة) الرَحى معروفة، وهي مؤنثّة، وَالألف منقلبة من الياء. تقول: هما رَحَيانِ. وقال مُهلهِل:
وكلُّ من مَدَّ قال رَحاءٌ ورَحاءانِ وأَرْحِيَةٌ، فجعلها منقلبة من الواو وما أدري ما حُجَّته وما صحَّته. وثلاثُ أَرْحٍ والكثير أَرْحاءٌ: ورَحَوْتُ الرَحى ورَحَيتُها، إذا أدرتَها. ورَحَتِ الحيّة تَرحُو وتَرَحَّتْ، إذا استدارت. والرَحى قطعةٌ من الأرض تستدير وترتفع على ما حولها. ورَحى القومِ: سيِّدُهُمْ. ورَحى الحرب: حَوْمَتُها. ورَحى السحابِ: مستدارها. والرَحى من الإبل: الطحّانة، وهي الإبل الكثيرة تزدحم. والرَحى كِركِرة البعير. والرَحى الضِرس. والأرحاءُ: الأضراس. والأرْحاءُ: القبائل التي تستقلّ بنفسها وتستغني عن غيرها.
نخر:صوت الانف نخير منخر: الانف نخر (لسان العرب) النَّخِيرُ: صوتُ الأَنفِ. نَخَرَ الإِنسانُ والحمار والفرس بأَنفه يَنْخِرُ ويَنْخُرُ نَخِيراً: مدّ الصوت والنفَس في خَياشِيمه. الفراء في قوله تعالى: أَئذا كنا عِظاماً نَخِرَةً، وقرئ: ناخِرَةً؛ قال: وناخِرَةً أَجود الوجهين لأَن الآيات بالأَلف، أَلا ترى أَن ناخرة مع الحافِرة والساهِرة أَشبه بمجيء التأْويلفقال: والناخِرة والنَّخِرة سواء في المعنى بمنزلة الطامِع والطمِع؛ قال ابن بري وقال الهَمْداني يوم القادسية:أَقْدِمْ أَخا نَهْمٍ على الأَساوِرَهْ، ولا تَهُولَنْكَ رؤوسٌ نادِرَهْ، فإِنما قَصْرُكَ تُرْبُ الساهِرَه، حتى تعودَ بعدَها في الحافِرَهْ، من بعدِ ما صِرتَ عِظاماً ناخِرَهْ ويقال: نَخِرَ العَظْمُ، فهو نَخِرٌ إِذا بَليَ ورَمَّ، وقيل: ناخِرة أَي فارِغة يجيء منها عند هُبوب الريح كالنَّخير. والمَنْخِرُ والمَنْخَرُ والمِنْخِرُ والمُنْخُرُ والمُنْخورُ: الأَنف؛ قال غيلان بن حريث: يَسْتَوْعِبُ البُوعَينِ من جَرِيرِهِ من لَدُ لَحْيَيْهِ إِلى مُنْخُورِهِ قال ابن بري: وصواب إِنشاده كما أَنشده سيبويه إِلى مُنْحورهِ، بالحاء،
نحر:ذبحه بالصدر نحر (لسان العرب) النَّحْرُ: الصَّدْر. والنُّحُورُ: الصدُور. ابن سيده: نَحْرُ الصدر أَعلاه، وقيل: هو موضعُ القلادة منه، وهو المَنْحَر، مدكر لا غير؛ صرح اللحياني بذلك، وجمعه نُحور لا يُكَسَّر على غير ذلك. ونَحَره ينْحَره نَحْراً: أَصاب نَحْرَه. ونَحَر البعيرَ ينحَره نحراً: طَعَنه في مَنْحَرِه حيث يبدو الحُلقوم من أَعلى الصدْر؛ وجَمَلٌ نَحِير في جمال نَحْرى ونُحَراء ونَحائِرَ، وناقة نَحِير ونَحِيرَة في أَنْيُق نَحْرى ونُحَرَاء ونَحائرَ. ويومُ النَّحر: عاشر ذي الحجة يومُ الأَضحى لأَن البُدْنَ تُنحر فيه. والمنْحَر الموضع الذي يُنحر فيه الهدْي وغيره. وتَناحَرَ القومُ على الشيء وانْتَحَرُوا: تَشاحُّوا عليه فكاد بعضهم يَنْحَر بعضاً من شِدّة حِرْصِهم، وتناحَرُوا في القِتال
نبش: نبش بالارض و بحث عن شي نبش (لسان العرب) نَبَشَ الشيء يَنْبُشُه نَبْشاً: استخرجه بعد الدَّفْن، ونَبْشُ الموتى: استخراجُهم، والنبَّاشُ: الفاعلُ لذلك، وحِرْفَتُه النِّباشةُ. والنَّبْشُ: نَبْشُك عن الميّت وعن كلّ دَفِين. ونَبَشْتُ البقلَ والميّتَ أَنْبُشُ، بالضم، نَبْشاً. والأُنْبُوشُ، بغير هاء: ما نُبِشَ؛ عن اللحياني
عور: فقد النظر عور (لسان العرب) العَوَرُ: ذهابُ حِسِّ إِحدى العينين، وقد عَوِرَ عَوَراً وعارَ يَعارُ واعْوَرَّ، وهو أَعْوَرُ، صحَّت العين في عَوِر لأَنه في معنى ما لا بد من صحته، وهو أَعْوَرُ
الحدو: الغناء والطرب والشوق حدا (الصّحّاح في اللغة) الحَدْوُ: سَوقُ الإل والغِناء لها. وقد حَدَوْتُ الإبلَ حَدْواً وحُداءً. ويقال للشَمال حَدْواءُ، لأنّها تَحْدوا السحابَ، أي تسوقه.
فطن معناها فهم. و هي ضد الغباء و تعني الذكاء فهو فظين
شفدغ (العباب الزاخر) ابن دريد: الشُّفْدُغ بالضم-: الضُّفْدِع الصعيرة عجائب قرآنية ولفت انتباهي اسم مكة المكرمة الثاني وهو ( بكة ) وهو مذكور بالقرآن ، ولكن ما شدني معنى ( بكة ) يعني زحام وذكرها المولى الكريم بهذا الاسم لشدة الازدحام أثناء حج الناس إليها ، ونحن الشحوح في لهجتنا المحلية نسمي الزحمة كذلك بكة وبكه يعني زحمه .
فكملة اتنشاق بالهجة الشحية، جاءت من كملة ( استنشق ) الماء وغيره اي ادخله في فمي يصر الطفل أي يبكي وهي النصرة على العدو فالطفل عندما يصر يريد المناصرة والوقوف بجانبه لتوفير مطالبة حتى يسكت اتنفح: جاءت من وصول رائعة الطيب وغيره و جاءت كلمتها بصيغة الجواب ليشم الشخص أو يتنفح والبصاق: أي (البزاق) بقولنا البزوق الذي يخرجة المرأ من السائل من جوفة بلقع :ويقصد بالمكان الخالي من الحياة وهي الارض القفرى لاحياة فيها حبلى: وهو وصف المرأة الحامل بشهورها بقول المرأة حبلى حتت : أي سقطت الورقة من الغصن و حتت الطائرة على المدرج حدر: والحدور بالفتح هو الهبوط من المكان العالي كالجبل ،حتى حملك الذي تحملة يامرك الذي عندك بقول حدر بالدال المشددة أي نزلة على الارض حقن: دمه ومنعة من ان يفسك ، وحقن الماء وبقي زمن طويل لاينضب عندما تكون التربة مشبعة ومرتوية بالماء خرط :العود وقشره وخرط العود قسله حرف السن مشدده يعني نزع ورقة وتجريده باطراف الأصابع دفق: الماء اي صبه على الارض والاندفاعق يعني الانصباب والتدفق التصبب زعق: والزعق هو الصياح بصوت عالي وان يكون مرعب ومخيف زلق: ومثال إنزلقت الهايشة في مكان مهدف بالجبل ، حتى الذين يريدون انقاذها يضطروا في هذا الشأن الدخول الى مكانها مربوطين بالحبال حتى لايفقدواحياتهم ، سطع : مثل سطع الغبار والرائحة والصبح أي ارتفع ونحن نرتفع في حال الوقوف
نعت وصف الشي ومدحه فهو منعوت
النَّعْتُ: وَصْفُكَ الشيءَ، تَنْعَتُه بما فيه وتُبالِغُ في وَصْفه؛ والنَّعْتُ: ما نُعِتَ به. نَعَته يَنْعَتُه نَعْتاً: وصفه. ورجل ناعِتٌ مِن قَوم نُعَّاتٍ؛ قال الشاعر: أَنْعَتُها، إِنِّيَ من نُعَّاتِها ونَعَتُّ الشيءَ وتَنَعَّتُّه إِذا وصَفْته. قال: واسْتَنْعَتُّه أَي اسْتَوْصَفْتُه. واسْتَنْعَتَه اسْتَوْصَفه. وجمعُ النَّعْتِ: نُعُوت؛ قال ابن سيده: لا يُكَسَّر على غير ذلك. والنَّعْتُ من كل شيء: جَيِّدُه؛ وكل شيء كان بالغاً تقول: هذا نَعْتٌ أَي جَيِّدٌ. قال: والفَرَسُ النَّعْتُ هو الذي يكون غايةً في العِتْقِ
درك: لحق
درك (لسان العرب) الدَّرَكُ: اللحَاق، وقد أَدركه. ورجل دَرَّاك: مُدْرِك كثير الإدْراك، وقلما يجئ فَعَّال من أَفْعَلَ يُفْعِل إلا أَنهم قد قالوا حَسَّاس دَرّاك، لغة أَوازدواج، ولم يجئ فَعَّال من أَفْعَلَ إلاَّ دَرَّاك من أَدْرَك، وجَبّار من أَجبره على الحكم أَكرهه، وسَأْآر من قوله أَسأَر في الكأْس إِذا أَبقى فيها سؤْراً من الشراب وهي البقية، وحكى اللحياني: رجل مُدْرِكةٌ، بالهاء، سريع الإدْراكِ، ومُدْرِكةُ: إسم رجل مشتق من ذلك. وتَدَاركَ القومُ: تلاحقوا أَي لَحِق آخرُهم أَولَهم. وفي التنزيل: حتى إذا ادّارَكُوا فيها جميعاً؛ وأَصله تَدَاركوا فأدغمت التاء في الدال واجتلبت الألف ليسلم السكون. وتَدَارك الثَّرَيان أَي أَدرك ثرى المطر ثرى الأرض. الليث: الدَّرَك إدراك الحاجة ومَطْلبِه. يقال: بَكِّرْ ففيه دَرَك. والدَّرَك اللَّحَقُ من التَّبِعَةِ، ومنه ضمان الدَّرَكِ في عهدة البيع. والدَّرَك اسم من الإدْراك مثل اللَّحَق. وفي الحديث: أَعوذ بك من دَرْك الشَّقاء؛ الدَّرْك: اللَّحاق والوصول إلى الشيء، أدركته إدْراكاً ودركاً وفي الحديث: لو قال إن شاء الله لم يحنث وكان دَرَكاً له في حاجته.
الارمل او الارملة: المحتاج والذي لا يملك شي
ويقال للفقير الذي لا يقدر على شيء من رجل أَو امرأَة أَرْمَلة، ولا يقال للمرأَة التي لا زوج لها وهي مُوسِرة أَرْمَلة، والأَرامل: المساكين. ويقال: جاءت أَرْمَلةٌ من نساء ورجال محتاجين، ويقال للرجال المحتاجين الضعفاء أَرْمَلة، وإِن لم يكن فيهم نساء. وحكى ابن بري عن ابن قتيبة قال: إِذا قال الرجل هذا المال لأَرامل بني فلان فهو للرجال والنساء، لأَن الأَرامل يقع على الذكور والنساء، قال: وقال ابن الأَنباري يُدْفَع للنساء دون الرجال لأَن الغالب على الأَرامل أَنهن النساء، وإِن كانوا يقولون رَجُل أَرْمَل، كما أَن الغالب على الرجال أَنهم الذكور دون الإِناث وإِن كانوا يقولون رَجُلة؛ وفي شعر أَبي طالب يمدح سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثِمَال اليَتَامى عِصْمَة للأَرامل قال: الأَرامل المساكين من ساء ورجال. قال: ويقال لكل واحد من الفريقين على انفراده أَرامل، وهو بالنساء أَخص وأَكثر استعمالاً، وقد تكرر ذكر ذلك.