انتشرت بسرعة شديدة في أنحاء الأمة الإسلامية ظاهرة تسمى "البوكيمون"وقد أصبح التعلق بها منتشراً بين الأولاد، وقد اتضح أن لهذه الأسماء معاني كثيرة، منها? (بوكيمون) ومعناها: "أنا يهودي"، وكلمة (تشارمندر) ومعناها: الله ضعيف (تعالى الله عما يدّعون)، وكلمة (بكاتشو) ومعناها: "كن يهودياً"، وكلمة (جروليث)
ومعناها: " الله بخيل" (تعالى عز ّوجل عما يصفون)، وكلمة (ماقمار) معناها: ?" الله غبي" (تعالى عما يقولون).وقد نُشرت هذه المعلومات في جريدة الرياض في أحد أعداد شهر ذي القعدة عام 1421هـ.-وما يجب أن يُعلم -بغضّ النظرعن معاني هذه الكلمات - أنّ الخطورة تكمن في أن (البوكيمون) شركة يهودية تهدف إلى تعليم أجيالنا القمار، وانها تدعو إلى نظريةوهي: أن الإنسان هو نتاج تطور حيواني، فضلاً عن أنها تُلهي الطالب في المدرسة عن الحصة… وفي المنزل عن المذاكرة…- إن (البوكيمون) تزرع روح النزاع بين الأطفال في عملية جَمْعها أو التبادل بها. وهذا نشاهده بين إخوتنا الصغار أو في الشارع كل يوم، فضلاً عن أنها مضيِّعة للمال.كما أنها توهم الطفل بأشياء خارقة قد يدعوها ويلتجئ اليها ويعلّق رجاءه بها وقتَ الضائقة، كما أنها تحض الأطفال على العنف.هذه بعض السلبيات والأخطار التي ترمي إليها هذه الشركة وغيرها على الجيل الناشئ، فلينتبه الناس إلى هذه الأخطار وليحذروا من مكايد اليهود الأشرار. جمعية الإتحاد الإسلامية