أخبار كثيرة طالت الفنان اللبناني وائل كفوري هذه الفترة، معظمها بقي في دائرة الغموض والإلتباس، فبعد خبر زواج كفوري مدنياً وبشكل سري في قبرص على خطيبته أنجيلا بشارة،
تردد أن وائل شوهد في إحدى الغاليريهات في منطقة نهر الموت (بيروت) برفقة زوجته المفترضة، وكانا ينتقيان أثاث منزلهما سوياً وبرفقتهما شابان يمنعان المصورين من الاقتراب من النجم والتقاط صور له ولزوجته. وبحسب المعلومات، فقد تزوج وائل واستقر في بيته الكائن في منطقة كفرحباب (شمال بيروت).
الخبر الآخر الذي ضج به الوسط الاعلامي ومحوره فيلم اباحي بطله “المزعوم” وائل كفوري، وتبين لاحقاً أن الفيلم مجرد خدعة الكترونية وقع في فخها آلاف الفضوليين الذي يريدون معرفة أسرار النجم اللبناني و”فضائحه”، اذ ليس هناك من فيلم اباحي لوائل ولا حتى لوجود أي فيلم أصلا على “اللينك” الذي ولم يكن سوى صورة ثابتة لا حقيقة فيها سوى إثارة البلبلة والضجيج الإلكتروني.