اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 المغربيات في اسرائيل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
kingsam

kingsam



المغربيات في اسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: المغربيات في اسرائيل   المغربيات في اسرائيل Icon-new-badge28/4/2011, 16:49


دعارة المغربيات في اسرائيل

نساء مغربيات يقع تجنيدهن من الموساد "الإسرائيلي"‏
أظهرت مذكرات لجاسوسة إسرائيلية أن جهاز المخابرات "الإسرائيلي" الموساد كان يقوم بعمليات تشجيع على الدعارة ‏بالمغرب, وكان يضم من بين عملائه نساء مغربيات تم الإيقاع بهن, ومن ثم كلفن بمهمة استقطاب فتيات أخريات في قطاع ‏الدعارة والعمل على تصديرهن لبعض البلدان الخليجية, وكان البعض منهن مكلف بمهام جمع معلومات.‏

وفي تقرير صحفي نشره المغربي إدريس ولد القابلة, رئيس تحرير أسبوعية المشعل وموقع "هسبريس", يصور قصصا ‏واقعية لعمليات تجنيد مغربيات والأعمال التي قمن بها لصالح المخابرات الإسرائيلية, وقد استقى أغلب معلوماته كما يقول ‏من تصريحات "جوزلين بايني"، وهي إحدى عميلات الموساد التي تركت وراءها جملة من التقارير والخواطر تم الكشف ‏عن جزء منها بعد اختفائها.‏

يجب التذكير أن الموساد عمل على تأهيل نساء، من ضمنهن مغربيات، يهوديات ومسلمات كذلك، للعمل كعميلات أو ‏مخبرات أو متعاونات مع مخابرات الكيان الصهيوني لجمع المعلومات والإيقاع بالشخصيات خارج إسرائيل، ويعتبر هذا ‏النشاط من أهم الوظائف التي يقوم بها الجهاز المخابراتي الصهيوني.‏

تقول المعلومات إن 20 في المائة من عناصر الموساد نساء متخصصات في الاختراق، ويستطعن العمل في الدول الحساسة ‏دون إثارة الشكوك، فهل هناك مغربيات مسلمات، المولد والتربية، وهبن أنفسهن لمخابرات الكيان الصهيوني ليجعل منهن ‏ومن أجسادهن سلاحا يستعمله متى أراد وأينما دعت الضرورة لذلك؟


مغربيات وهبن أجسادهن للموساد


حسب المعلومات الواردة في تقارير وخواطر عميلة الموساد "جوزلين بايني"، عملت المخابرات الإسرائيلية على هيكلة ‏مجموعة بالمغرب ضمنها فتيات مغربيات جميلات، من عائلات مغربية، مسلمات المولد والتربية والعقيدة، وقد لعبت هذه ‏المجموعة دورا كبيرا في تفعيل ما سمي منذ سنوات بالزواج العرفي أو زواج المتعة لاصطياد شخصيات عربية وازنة، ‏خصوصا من الخليج، كما كانت هذه المجموعة تستعمل هذه الحيلة لتهجير فتيات صغيرات السن وبيعهن لمافيات الدعارة ‏بالخارج بعد اختيار بعضهن للعمل لفائدة الموساد دون أن يدرين بذلك.‏

في هذا المضمار نشطت مجموعة المغرب في جلب بعض الفتيات المغربيات من الخيريات المغربية، ومن المغربيات ‏اللواتي نشطن كثيرا ضمن هذه المجموعة نبيلة "ف" التي وظفت شقيقتها، وسنها لا يتجاوز 12 ربيعا، بمعية 12 فتاة ‏مغربية تحت إمرتها لمراقبة الأجانب القادمين إلى المغرب، لاسيما اللواتي تظن الموساد أنهن قد يشكلن خطرا عليها، مهما ‏كان هذا الخطر على إسرائيل، أو أنهم يسعون إلى تعكير صفو العلاقات بين القائمين على الأمور بالمغرب وإسرائيل.‏

وحسب بعض تقارير "جوزلين بايني"، يبدو أن الوسيط الذي كان يدير ويسهر على نشاط مجموعة نبيلة "ف" يدعى "خير ‏الله"، ومن المغربيات اللواتي عملن ضمن هذه المجموعة هناك: مجدولين "ص"، سهام "م"، ليلى "م"، حياة "ح"، هجر ‏‏"ع"، أسماء "ب".‏


نبيلة "ف" عميدة مجموعة المغربيات


بل إدارتها لمجموعة المغرب عملت نبيلة "ف" مع مغربيات أخريات بمعية امرأة أسيوية تدعى "كسيا"، ضمن مجموعة ‏تشير إليها تقارير "جوزلين بايني" بمجموعة "مغراوي بيا"، وكانت مهمتها الاقتراب من الأمريكيين من أصل عربي ‏المدعمين لجهود السلام بالشرق الأوسط في الإدارة الأمريكية، وكانت نبيلة "ف"تقدم نفسها كعميلة لمخابرات الإمارات ‏العربية، وسبق لهذه المجموعة أن عملت في بانكوك وتايلندا في إطار مراقبة بعض الشخصيات الأمريكية من أصل عربي، ‏وقد كانت نبيلة "ف" تنجز هذه المهمة بمعية "كسيا" في آسيا وأوروبا.‏
عملت نبيلة "ف" كذلك مع كريمة، وهي يهودية من أصل مغربي، قبل أن تفشل هذه الأخيرة في بعض مهامها ويتم إبعادها ‏نهائيا.‏

ومن المهام التي اضطلعت بها نبيلة "ف"، بمعية العميلات، "فكتوريا" و"أنستازيا" و"إيزابيل"، مراقبة أحد الأمريكيين ‏الخبراء في الإرهاب الدولي، إذ تتبعن خطواته في سويسرا وفرنسا وإسبانيا ولبنان والمغرب.‏
وقبل اختفائها، بين المغرب وإسبانيا، كانت نبيلة "ف" تنشط كثيرا مع الخليجيين، لاسيما من الإمارات العربية المتحدة.‏

وحسب أسماء "ب"، المغربية المجندة من طرف الموساد، عملت نبيلة "ف" قبل اختفائها في صفوف مجموعة تضم عملاء ‏سعوديين وأتراكا، كانت لهم علاقة مع المخابرات المركزية الأمريكية . ‏

استعمل الموساد نبيلة "ف" في جلب جملة من المغربيات إلى إسرائيل لممارسة الدعارة، ومن ضحاياها وداد "أ" التي تم ‏إدماجها ضمن مجموعة من العاهرات اللواتي ترصد خطوات الشخصيات الوازنة بأوروبا، وذلك بعد أن قضت مدة من ‏الزمن بتل أبيب، مارست فيها الدعارة بإحدى العلب الليلية المشهورة هناك.‏


مغربيات يخدمن إسرائيل


شكلت نورا وحنان وماجدولين ثلاثيا نشطا لإسقاط أمريكيين من أصل عربي في شباكهن، وتوريطهم في فضائح جنسية، ‏وكن يتلقين التعليمات من أحد السعوديين يدعى "وهبي"، كما كان هذا الثلاثي المغربي على علاقة وطيدة بالمسمى محمود، ‏وهو أحد عملاء الموساد الذي تكلف باستقطاب المرشحات للتعامل مع المخابرات الإسرائيلية في دول أوروبا الشرقية، ‏وشاءت الظروف أن يكون وسيطا لجلب بعض الطالبات المغربيات للتعاون مع الموساد بالديار الأوروبية وبعض الدول ‏العربية. ‏

كانت سهام "م" المغربية، حسب ما كشفت عنه "جوانا كاوليك"، إحدى عميلات الموساد، تضطلع بمهمة انحصرت في ‏البداية بإمداد نبيلة "ف" ومجموعة من الفتيات بالدار البيضاء بالمخدرات القوية، كما عملت بجانب عميل الموساد ‏‏"استيفاني" بالكويت.‏

أما أسماء "ب"، فقد نشطت ضمن مجموعة تضم 4 شابات، تقوم بالتكوين في مجال الدعارة الراقية واستجلاب الزبناء إلى ‏الأماكن التي تتردد عليها شخصيات مهمة، وعملت هذه المجموعة في لبنان ثم في الديار المغربية، ونشطت هذه المجموعة ‏تحت إمرة نبيلة "ف" و"جوزلين"، وكانت مهمتها منحصرة في جلب الشخصيات الوازنة والإيقاع بها لتصويرها في ‏أوضاع مشينة.‏

كما عملت أسماء "ب" بمعية "جوزلين" بمدينة فيينا بالنمسا في إطار نفس المهمة، وعملت كذلك بجانب "ماريا سوكركينا" ‏في إسقاط جملة من ضباط المخابرات الكويتية.‏

ثم عملت مع بعض المغربيات تحت إمرة شخص كردي ملقب بـ "حسن" والذي كان قريبا من أحد السعوديين. وكان مجال ‏عمل هذه الفرقة في لبنان وسوريا، وعندما انكشف أمر هذه المجموعة اضطرت أسماء "ب" إلى العودة للرباط.‏

وفي مشوار خدمتها بالموساد تعرفت أسماء "ب" على كل من "ياكاترينا شاسترنيك" و"جوزلين بايني"، والتقين بمدينة ‏‏"لارناكا" بقبرص مع شخص سوري يدعى مروان، يتكلم عدة لغات، منها الروسية والعبرية، وكان بمعية إسرائيلي يدعى ‏‏"بيريل"، تحدد موضوع المقابلة في تكلفيهن باستقطاب فتيات جميلات لإحياء حفلة عشاء وسهرة بفندق "فينسيا" ببيروت.‏

وبعد حادثة اغتيال الحريري عادت أسماء "ب" إلى المغرب، ورجعت "باكاترينا" إلى مدينتها، مينسك بروسيا، لكن ‏‏"جوزلين بايني" تم اختطافها واختفت عن الأنظار منذ ذلك الوقت ولم يعد يظهر لها أي أثر.‏

وعموما بدأت المغربيات المجندات تحت لواء الموساد نشاطهن المخابراتي في ياختات تحت ملكية مخابرات الكيان ‏الصهيوني، مجهزة بـ "جاكوزي" و"الصونا" ومحلات التدليك وقاعات لبث أشرطة البورنو والخلاعة.. وكانت مخصصة ‏لاستقبال ضيوف من الخليج والعرب، دأبت على القيام برحلات بين "لاس فيكاس" و"مونتي كارلو".‏

كما كانت المغربيات، عميلات الموساد، تنشطن بإقامات فاخرة بمدينة "ماربيلا" بإسبانيا، أبرمت بين جدرانها صفقات ‏كبرى وكشفت في غرفتها أسرار خطيرة.‏


مغربيات وأجنبيات وحَّدهُن الموساد


جمعت ظروف العمالة للموساد بين مغربيات وأجنبيات من مختلف أطراف العالم, ف"كاتيا"، عميلة الموساد بإسبانيا، ‏تكلفت بمهمة مراقبة أحد الدبلوماسيين الأمريكيين الذي سافر إلى مدينة الدار البيضاء، ورافقته إحدى المغربيات للقيام بهذه ‏المهمة، إلا أن أمرهما انكشف. وحسب "جوانا كاوليك"، عميلة الموساد، التي فضحت جملة من تصرفاته في مراقبة بعض ‏الشخصيات الوازنة، بعد فشل "كاتيا" ورفيقتها المغربية في مهمتها بالعاصمة الاقتصادية، الدار البيضاء، اختفتا ولم يعد ‏يظهر لهما أثر.‏

‏"دوروتا" و"مازينا" من عميلات الموساد مقيمتان بالديار البلجيكية، كانت لهما روابط وثيقة مع جملة من الشابات ‏المغربيات ببلجيكا وسويسرا اضطلعن بمهمة جمع المعلومات عن أماكن تواجد الشخصيات الوازنة والمسؤولين العرب ‏الكبار بالديار البلجيكية أو السويسرية، والتعرف على عاداتهم وتهييء تقارير بهذا الخصوص تسلم للمخابرات الإسرائيلية ‏قصد التخطيط لإسقاطهم في حبال إحدى العميلات، ولو لليلة واحدة، بعد تحديد المعلومات الواجب الحصول عليها.‏

‏"ماريا"، تشيكية من مواليد مدينة براغ، عميلة الموساد، تخصصت في جلب واستقطاب عميلات جدد وتكوينهن في مجال ‏ملاحقة الشخصيات العربية الوازنة، سبق لها أن زارت المغرب، وتجولت في ربوعه، لاسيما مدنه الكبرى والسياحية، ‏ويعتقد أنها ربطت الاتصال مع جملة من الشابات المغربيات، لاسيما بمدن أكادير ومراكش وطنجة والدار البيضاء.‏

حسب التقارير الفاضحة لما يقوم به الموساد، والتي تركتها "جوزلين باين" قبل اختفائها، تعتبر "ماريا" من المتخصصات ‏في استقطاب العربيات وإعدادهن وتكوينهن في مجال الدعارة وتجميع المعلومات العامة من الشخصيات العربية والغربية ‏‏(وزراء، سفراء، رجال أعمال، ماليين، عسكريين...) خلال تواجدهن بالبلدان الغربية، وقامت "ماريا" فعلا بتسيير شبكات ‏في أوروبا ضمت عاهرات محترفات، عميلات أو مخبرات أو متعاونات مع مخابرات الكيان الصهيوني، تربصن ‏بشخصيات وازنة وخططن للاقتراب منهم.‏


جوازات سفر ألمانية


شفت إحدى التقارير الاستخباراتية الإسرائيلية أن المغربيات العميلات للموساد كن يستعملن جوازات سفر ألمانية مزورة ‏في تحركاتهن عبر العالم، ولا يستعملن جوازهن المغربي إلا عندما يردن العودة إلى المغرب أو الخروج منه.‏

وفي هذا الصدد كشفت الصحيفة الألمانية "كلز شتات انتسا يغر" أن أجهزة الاستخبارات الألمانية زودت عملاء الموساد ‏بجوازات سفر مزورة لتنفيذ عدة مهمات في الشرق الأوسط. علما أن المخابرات الإسرائيلية، وعلى رأسها الموساد، كانت ‏على علاقة وطيدة بالاستخبارات الألمانية وباستعمال جوازات سفر أجنبية، وهذا ما تأكد بمناسبة التعامل مع قضيتين اثنتين ‏على الأقل، أولها بمناسبة التخطيط لتصفية "خالد مشعل"، أحد قياديي حماس، في العاصمة الأردنية، عمان، سنة 1996، ‏حيث تبين أن عملاء الموساد استخدموا جوازات سفر كندية، كما أنه في سنة 2004، حاول الموساد الحصول على جوازات ‏سفر نيوزيلندية عن طريق الاحتيال لكن انكشف أمره في آخر لحظة، وقد أكد أكثر من مصدر أن المخابرات الألمانية سبق ‏لها وأن قامت بمحض إرادتها بالسماح للموساد باستعمال جوازات سفر ألمانية في إطار تعاونها مع مخابرات الكيان ‏الصهيوني تكفيرا لماضي ألمانيا النازية وإساءتها لليهود.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



المغربيات في اسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: المغربيات في اسرائيل   المغربيات في اسرائيل Icon-new-badge28/4/2011, 17:31

مغربيات وهبن أجسادهن للموساد

يا عيب العيب وشو هالرخص هاد


يا حيف والله يا حيف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المغربيات في اسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: تكنولوجيا :: تكنولوجيا :: القسم العسكري-
انتقل الى: