وكأنني لست أنا .!
ماذا به تفكيري؟!
لا يعرف حدوداً
فعندما اسافر بتفكيري الى بعيد
دون تاشيرات مرور
او جواز سفر حتى ,,
وكأن التفكير بالواقع له حدود جغرافيه
او يسمح لنا باقتناء التذاكر لزيارته مره كل عام
وابقى افكر وافكر
استغرق ساعات مطوله
وحين تحين الساعه
ساعه النوم !
تصبح وسادتي ساحه المعركه
وابقى مستيقضه لاعيش اللحظات بلحظتها
وكانني لست انا
فسلام عليك درويش حين قلت:
"أيها الماضي لا تغيرنا كلما ابتعدنا عنك وايها الحاضر تحملنا قليلا فلسنا سوى عابري سبيل ثقلاء الظل "
لكن ,,
الى متى !!؟