نعم لترشيح الأمير الحسن بن طلال أميناً عاماً لجامعة الدول العربية

نعم لترشيح الأمير الحسن بن طلال أميناً عاماً لجامعة الدول العربية
الأمير الحسن بن طلال (20 مارس 1947) ولي عهد الأردن من عام 1965 إلى 25 يناير 1999 وهو من المفكرين البارزين على المستوى العالمي في المجالات السياسية والاقتصادية والاسلامية وله حضور واضح بالندوات والمؤتمرات الفكرية والاقتصادية العالمية. تخرج في كلية (كرايست ...تشيرتش) بجامعة أكسفورد حيث حصل على شهادة البكالوريوس مع مرتبة شرف في الدراسات الشرقية ثم الماجستير.

مُنِحَ الحسن شهادة دكتوراة فخرية في العلوم من جامعة بوغازيتشي في تركيا (1981)، ودكتوراة فخرية في القانون المدني من جامعة درهام (1990)، ودكتوراة فخرية في الآداب من معهد اسبرطة للدراسات اليهودية في شيكاغو، إلينوي (1995)، ودكتوراة فخرية في الآداب من جامعة ألستر في إيرلندة الشمالية (1996)، ودكتوراة فخرية من معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية (1997)، ودكتوراة في القانون من جامعة برمنغهام (1999)، ودكتوراة فخرية من جامعة بلكنت في تركيا (1999)، ودكتوراة فخرية في القانون Hon LLB من جامعة هارتفوردشير (2000)، ودكتوراة فخرية في اللاهوت من كلية اللاهوت الكاثوليكي في جامعة إيبرهارد كارلز في توبنجن، ألمانيا (2001)، ودكتوراة فخرية في الآداب من جامعة أوكلاهوما (2002)، ودكتوراة فخرية من جامعة يورك (2002)، ودكتوراة فخرية في القانون من جامعة بورتسموث (2002)، ودكتوراة فخرية من جامعة السوربون بفرنسا (2004)، ودكتوراة فخرية في القانون من الجامعة الإسلامية العالمية في إسلام أباد (2005)، ودكتوراة فخريةLLD من مدرسة لندن للدراسات الشرقيّة والإفريقيّة (2005)، والدرجة الفخرية ووسام الأكاديمية العالمية من جامعة أولد دومينيون في نورفولك بالولايات المتحدة الأمريكية (2005)، ودكتوراة فخرية من جامعة كانديدو مينديس (UCAM) في ريو دي جانيرو بالبرازيل (2006)، ودكتوراة فخرية من معهد التعليم العالي البرازيلي (IESB) في البرازيل (2006)، دكتوراة فخرية من كلية (Faculdades Metropolitanas Unidas) (FMU) في ساو باولو بالبرازيل (2006)، ودكتوراه فخرية في الآداب الإنسانية من جامعة براندايس في بوسطن بالولايات المتحدة الأمريكية (2006)، والدرجة الفخرية من جامعة سوكا في طوكيو باليابان(2006)، ودكتوراة فخرية من جامعة إيتفوش لوراند في المجر (2007)، ودكتوراة فخريّة في القانون من جامعة كالغري في كندا (2008). ترأس اللجان المشرفة على خطة التنمية الأولى (1973 - 1975) ثم الإشراف على خطط التنمية التي تلتها (1976 - 1980) و(1981 - 1985) و(1986 - 1990) ـ أسس الجمعية العلمية الملكية في عام 1970. ـ أنشأ مؤسسة آل البيت بعام 1980. ـ أسس منتدى الفكر العربي عام 1981. ـ أنشأ المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا عام 1987. ـ أسس جامعة آل البيت عام 1994. ـ أسس المعهد الملكي للدراسات الدينية 1994. ـ أسس الأكاديمية الإسلامية للعلوم ويديرها. ـ أسس وكالة المساعدات والإغاثة الهاشمية. ـ أسس مركز التطوير التربوي. ـ أسس المعهد الدبلوماسي الأردني. ـ أسس المنتدى الإنساني عام 1982 وذلك ايمانًا منه بالشباب ودوره الحيوي في العمل الاجتماعي (في عام 1988 أصبح يعرف بمنتدى الشباب العربي). ـ أسس جائزة ولي العهد عام 1984 وقد تغير اسمها إلى جائزة الحسن للشباب عام 1999. ـ رئيس اللجنة الاستشارية الخاصة بالسياسات في المنظمة العالمية للملكية الفكرية. ـ عضو في المجموعة الاستشارية غير الرسمية التابعة للمفوضية العليا لللاجئين. ـ عضو في اللجنة التنفيذية في نادي روما. ـ عضو مؤسس في مؤسسة البحوث والحوار بين الأديان والثقافات في جنيف، وهو نائب الرئيس. ـ عضو في الهيئة الدولية لمجلس العلاقات الخارجية. ـ عضو فخري في اللجنة العالمية للثقافة والتنمية التابعة لليونسكو. ـ عضو هيئة المديرين لمبادرة التهديد النووي. ـ عضو في لجنة أسلحة الدمار الشامل WMDC ـ رئيس مشارك لمؤسّسة التسامح الدوليّة للدراسات الإنسانيّة والاجتماعيّة. ـ عضو اللجنة الاستشارية الدولية للحوار بين الأديان التابعة لليونسكو. ـ رئيس هيئة مركز الدراسات السلمية وفض النزاعات في جامعة أوكلاهوما بمركز البرامج الدولية في الولايات المتحدة وذلك منذ نوفمبر 1999. ـ انتخب عام 2003 رئيساً لمجموعة الخبراء البارزين المستقلين التي تم تعيينها من قبل الأمين العام للأمم المتحدة لتطبيق إعلان المؤتمر العالميّ لمناهضة العنصرية والتمييز العنصري والإرهاب وقضايا عدم التسامح ذات الصلة وكذلك تطبيق برنامج المؤتمر العملي وهو المؤتمر الذي عقد في دوربان عام 2001. قدم الأمير الحسن اقتراحاً بتأسيس نظام إنساني دولي جديد وبناء على ذلك طلب الأمين العام للأمم المتّحدة منه أنْ يؤسّسَ ويشاركَ في رئاسة اللجنة المستقلة الخاصة بالقضايا الإنسانيّة الدوليّة وقد اعتُمد التقرير النهائي للجنة دون تصويت قراراً في الجمعية العامة الثانية والأربعين للأمم المتّحدة. قام الأمير الحسن بتأليف تسعة كتب: 1- دراسة حول القدس (1979) [باللغة الإنكليزية].
2- تقرير تقرير المصير الفلسطينيّ (1981) [باللغتين العربية والإنكليزية]. 3- البحث عن السّلام (1984) [بالعربية والإنكليزية].
4- المسيحيّة في العالم العربيّ (1994) [بالعربية والإنكليزية والفرنسية واليونانية والإسبانية والروسية والألمانية].
5- الاستمراريّة، والإبداع، والتّغيير: مقالات مختارة (2001) [بالإنكليزية].
6- أنْ تكون مسلمًا (2001) (بالاشتراك) [بالإيطالية والفرنسية والإسبانية والإنكليزية].
7- في ذكرى رحيل فيصل الأوّل: المسألة العراقيّة (2003) [بالعربية].
8- س و ج: قضايا معاصرة (2003) [بالعربية].
9- الحسن بن طلال: الأعمال الفكريّة: المجلد الأول (2007) [بالعربية]. يتحدث سموّه اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية بطلاقة، وفي المرحلة الجامعية درس اللغة العبريّة التوراتيّة، كما أن لديه معرفة باللغات الألمانيّة والإسبانيّة والتركيّة

نعم و بقوة كمان و بيستحق مناصب ارفع كمان