ابعاد العلاقات الاجتماعية واثارها العميقة

b]طبعا الكثثير منا يقيم العلاقات الاجتماعية على اساس انها هدف لابد من تحقيقة واحرازه

في اسرع فرصة ممكنه على اعتبار اكتمال اشخاصنا اقترانا بعلاقاتنا

وهذا غي رايي تفكيير قشوري لايعترف بالحقيقة المهمة والعميقة للعلاقات الاجتماعية

فلو نظرت الى اثار العلاقات الاجتماعية وقمت بدراستها بشكل منطقي وواعي وعميق

لانسدلت لك الفرووق على ظهر الحقيقة ووعيت مدى اثر هذه العلاقات وصعوبة وعمق بنودها

فتلاجظ ان النقص الكامن في دواخلنا يحققة اشخاااص حولنا وفعلا وتكتمل فوارقنا ويبهت ضعفنا

لاننا فعلا حققنا علاقة مدروسة تلبي احتياجتنا وتحترم فكرياتنا وتعترف بنا وتضل عمييقة ومؤتوهجة

فعندما نفكر في بناء علاقة جييدة لابد ان نكون متمكنيين من التفكيير ولنحاول تلخيص نواقصنا

ففي النهابة انت من يبني نفسه على الترحيب وتقبل العيوب الخارجية وتفنييد الداخل

بصورة عميقة

بعد ذلك فعلا ستحقق علاقة ناجحة ستبقى على مر الازماان

فدائما عندما ترييد تقييم شخص معين

ابتعد عن السطحية والحكم بفكر متسرع ومريييد

بالعكس ادرس احتياجتك العاطفية والفكرية ومالذيب سيتجقق من علاقتكما

ليس المهم ان تظل تبني علاقاتك على اساس التحقيق فقط وتكملت بريسيتجك الخارجي

فصدقني ان علاقاتك ستكووون مزيقة تزخرفها المجاملات والترقيع

ابتعد عن الاحكااام الزحيقة
ان يكوون خلوووق ويصلي

فاعتقد ان هذه الاحكام ستكون مجققة لدى الكثيير واللحمد لله

فكما اسلفت اثر العلاقا الاجتماعية عمييق ولابد من عمق الاحكاام ودراسة الداخل من جمييع جوانبه
قبل البدء في علاقة متسرعه لاتتفق مع الفكر والتلبية
ةلابد ان تكون متقبل للاخر مهما كااانت عيوووبه فصعب ان تجد الكمااال ولكن فقط يهمك الحاجة الفعلية التي تريدها من اكتساااب هذا الشخص

لابد ان تحقق انت ماتريده من الاخريين وتكون مرااه تعكس ماتريده حقيقتا وليس تصنعا وحذلقة

هكذا تكووون قد حققت علاقات ازلية فعلا ستكمل ماتحتاجه وليس ماتحتاجه الكظااهر الخارجة عن نطااق الصدق والحقيقة

منقول[/b]