Jasmine collar
| موضوع: الحياة خارج الأرض 11/2/2011, 08:37 | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ' حياة خارج الأرض تعرف 'ان الحياة لا تأتي من الأرض . ومن غير المعروف ما إذا كانت أية حياة من هذا القبيل توجد ، ومناقشة كل ذلك يجب أن تعتبر من قبيل أن نلقى بالأمر إلى حد كبير بعشوائية. وقد بذلت العديد من المطالبات للحصول على أدلة على وجودها ، مثل تلك المدرجة في مقالة 2006 نيو ساينتست .[1]. ومع ذلك ، فإن التيار الرئيسي المجتمع العلمي تعتبر جميع هذه الإدعاءات غير مقنعة. وهناك حجة أقل بصفة مباشرة عن حياة خارج كوكب الأرض تعتمد على الحجم الواسع لهذا الكون المحسوس. ووفقا لهذه الحجة ، التي أقرتها كارل ساجان ، فإنه سيكون من غير محتمل وجود حياة في الوجود في مكان آخر غير الأرض.
ومن المعروف أن التنظير للحياة خارج كوكب الأرض كما هو علم الأحياء الفضائي ، علم الأحياء الخارجية ، أو xenobiology. واحد الاحتمالات هو أن الحياة قد ظهرت بشكل مستقل في العديد من الأماكن في جميع أنحاء الكون. وثمة إحتمال آخر panspermia أو exogenesis, الذى فيهما الحياة قد إنتشرت بين الكواكب المأهولة . هاتان الفرضيتان ليسا بالضورة يستبعد بعضها بعضا. أشكال أخرى للحياة خارج الأرض تتراوح من البكتيريا البسيطة إلى مخلوقات مثل sapient كائنات أكثر تقدما من البشر.
ومن المواقع المقترحة التي يعتقد أنها طورت الحياة ، أو التي لا تزال قابلة لاستضافة الحياة اليوم تشمل الكواكب فينوس [2] و المريخ ، وأقمار كوكب المشتري و زحل (مثل أوروبا(قمر),[3] (القمر) إنسيلادوس و (قمر)تيتان) و جليسي 581 ج و جليسي 581 د,الذى تم إكتشافه حاليا وهو يماثل قريبا من كتلة الأرض كوكب خارج المجموعة الشمسية تقع على ما يبدو في نجمها في habitable zone ، والتي يمكن أن تكون محتوية على الماء السائل [4]
بعض المعتقدات التي تشمل الأجسام الفضائية المجهولة التى يعتقد أنهم من خارج الأرض (انظر فرضية الحياة خارج الأرض) ، إلى جانب مطالبات الإختطاف من قبل الغرباء ،التى تعتبر زائفة من جانب معظم العلماء.. إظهار التحويل إلى الحروف اللاتينية
وأوضحت معظم مشاهدات الأجسام الفضائية المجهولة أنها إما مشاهد من الطائرات الأرضية أو مركبات فضائية معروفة أو خدعحيث بعض مشاهد ظلت غير واضحة في بعض الحالات بعد أن تم الإبلاغ من قبل الفنيين المدربين== أسس ممكنة للحياة خارج كوكب الأرض وقد اقترحت عدة نظريات حول أسس ممكنة تشمل الحياة الغريبة من الكيمياء الحيوية ، تطور المورفولوجى أو وجهة نظر المورفولوجية (بيولوجيا).
الحياة خارج الأرض ، مثل البكتيريا ، وقد اقتنع العلماء مثل كارل ساجان موجودة في النظام الشمسي ، وربما الى حد بعيد في جميع أنحاء الكون وعلى الرغم من عدم العثور على أي عينات.
الاحتمال بالعثور على هؤلاء الغرباء من (الكائنات الاخرى) أمر وارد الحدوث جداً خاصة مع التطور الهائل و السريع الحاصل في المجالات العلمية المختلفة و التي بدأت بالتكاتف من اجل حل لغز نشؤ الحياة و احتمال أستفادتنا من ما كان قد حصل أجناس ذكية أخرى لم يحالفها الحظ بالاستمرار على كوكبنا او كوكب آخر قد نصل اليه قريباً ان كان لازال نجمهُ مشتعلاً ولم ينفجر.
المشاكل الحقيقية التي تواحه معضلة الحياة خارج الأرض
1. أننا نبحث عن أشكال حياة لا نعرف ضروف تشكلها البتة, و ننطلق من شكل الحياة الذي نعرفه الآن و نحاول مخالفة هذا قليلاً او كثيراً في محاولة التنبؤ بشكل الحياة الاخر.
2. سرعة تشكل المجاميع الشمسية و اندثارها (في حالة الكائنات الحية التي تحتاج الضوء) مقارنة بعمر الكون, يجعل من المهمة صعبة بعض الشئ حيث ان خطر أندثار المكان الذي نشأت فيه الحياة بما فيه وارد جداً وحينها من المستحيل العثور عليه. مثلاً لو تحولت الشمس الى ثقب اسود و ابتلعت الكرة الارضية فكل التأريخ الطبيعي على كوكبنا سيتحطم في عمق هذا الثقب الامر الذي يصعب على اي حضارة في مجموعة شمسة أخرى مستقبلاً معرفة في أننا كنا هنا بالاساس.
3. تخلف أساليب البحث العلمي لأسباب ثقافية و اجتماعية حتى اليوم يقف عائقاً امام محاولات جادة لتوحيد الجهود الانسانية في محاولة البحث عن حياة أخرى او حضارات اخرى خارج مجموعتنا الشمسية.
لكننا اليوم ولحسن الحظ فقد قطعنا شوط كبير في هذا المجال و تحول البحث بدل البحث عن أبرة في كومة قش مساحتها الكون, الى البحث عن أبرة في كومة أصغر بكثير من الكون الذي يبدو غير متناهي للبعض. حيث.
1. نحن نعرف مسبقاً شروط تكون الحياة التي كانت سبباً لظهورها على الارض الامر الذي يختصر المسافة في البحث بين الكواكب الميتة الى كواكب قد تحتوي على مقومات مشابهة لكوكب الارض, ابسطها الغلاف الجوي.
2. نحن نعرف مسبقاً موقع الكرة الارضية من الشمس و الحيز الذي يسمح لنشوء و تطور حياة بتوفر ضوء الشمس و متوفرات النقطة الاولى. فلا نبحث في الكواكب القريبة نسبياً جداً من شموسها او بعيدة جداً عنها.
3. نحن نعرف مسبقاً موقع المجموعة الشمسية في المجرة, و المسافة التي تهيأ فترة زمنية كافية لتطور حياة بشكل ما على احدى الشموس المتواجدة على هذه المسافة من مركز المجرة قبل ان تصاب هذه المجموعة بكوارث اصطدام مع مجموعات اخرى او تعرضها للابتلاع من مركز المجرة. وهذا في دوره يقلل كثيراً مساحة البحث الى هذا النطاق المعروف بالنطاق الذهبي في كل مجرة, ثم ما يتبقى هو رصد درجة ملائمة النقطة الاولى و الثانية.
لهذا, فان البحث يبدو انه يزداد سرعة, و يكاد لا يغيب يوم لا يتم فيه الاعلان عن كشف كواكب جديدة لشموس أخرى بسبب تشذيب و تهذيب وسائل البحث بحيث استطعنا الكشف عن كل هذه الكواكب خلال فترة قصيرة.
ومازال البحث جاريا عن حياة خارج الأرض
قد تكون هناك حياة ما..لكن ليست كما تصورها الأفلام في الثامن من أبريل/نيسان من عام 1960، وعلى مقربة من جرين بارك في غرب ولاية فرجينيا بالولايات المتحدة، وجه الدكتور فرانك دريك تلسكوب راديو نحو نجمين قريبين من الأرض وهما إبسيلون إريداني وتاو سيتي كان هدفه من هذه العملية هو رصد أي إشارات قادمة من الفضاء توحي بوجود حياة عاقلة في مكان آخر من الكون. وكان ذلك بداية بحث يخوضه العلماء منذئذ، لكن بدون جدوى
ومع مشروع الدكتور دريك الذي أطلق عليه تسمية أوزما، بدأ البحث العلمي الحديث عن حياة عاقلة خارج كوكب الأرض
كان هذا المشروع في الأصل نتيجة بحث نشره جيوسيبي كوكوني وفيليب موريسون عالما الفيزياء بجامعة كورنيل
وفي هذا البحث اعتبرا أن أمواج الراديو قد تكون الطريقة المثلى للتواصل في ما بين الأجرام السماوية، وبالتالي لرصد وجود أي حياة عاقلة خارج الأرض
تكنولوجيا جديدة
وكان الفيزيائيان قد طلبا في البداية من مسؤول تلسكوب جودريل بنك لالتقاط إشارات الراديو ببريطانيا أن يستمع إلى أي إشارات غريبة قادمة من الخارج، إلا أنه رفض اقتراحهما
لكن الدكتور دريك تلقف منهما هذه الفكرة وأراد المضي قُدُما في تنفيذها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عن ذلك يقول دريك: لقد كنا في ذلك الوقت منهمكين في بناء تلسكوبات جديدة وأكبر حجما، والأهم هو أنه تم اختراع أشكال عديدة من أجهزة استقبال إشارات الراديو التي كانت تفوق بحوالي عشرة أضعاف قوة حساسية ما كانت تلتقطه الأجهزة التي كانت سائدة حينذاك
ويضيف: لأول مرة مكَّنَنا المزج بين التلسكوبات الكبيرة وأجهزة الراديو البالغة الحساسية من رصد إشارات راديو قادمة من أكثر النجوم الشبيهة بالشمس قربا منا، وبنفس القوة التي كنا نرسل بها إشارات نحو الفضاء الخارجي
وبعبارة أخرى -يستطرد الدكتور دريك- كنا قد اجتزنا عتبة تمكننا من رصد وجود حضارات مثل حضارتنا عبر المسافات الفاصلة بين النجوم
إنذار خاطيء
يتذكر دريك أن الطقس كان باردا حين وجه التلسكوب نحو الفضاء في وقت مبكر من صباح الثامن من أبريل
بدأ مشروع أوزما عمليات المراقبة حوالي الساعة السادسة صباحا، وبعد ذلك مباشرة التقط أول إشارة
يقول الدكتور دريك مستحضرا ما حصل: لقد توصلنا بإنذار كبير ومُدَوٍّ في اليوم الأول، لكن بالطبع -يشرح دريك- لم نتمكن من معرفة أنه كان كاذبا إلا بعد مضي أسابيع عدة، ولذلك فقد كنا في ذلك الوقت منشرحين للغاية. فنحن لم نكن نكاد نصدق أعيننا
واتضح في ما بعد أن الإنذار الكاذب لم يكن سوى إشارة لمشروع عسكري سري
وأطلق مشروع أوزما أذنيه نحو السماء مدة مائتي ساعة طوال شهرين متتابعين. ورغم أنه لم يرصد أي إشارات صادرة عن حضارات خارج الأرض، فإنه دفع بلجنة علوم الفضاء التابعة للأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم إلى تنظيم أول لقاء كبير من نوعه حول البحث عن حياة عاقلة في خارج الأرض
مشروع تلسكوب سيتي
يعمل دريك حاليا بحيوية في تخطيط مستقبل مشروع سيتي، مثلما بدأه منذ أربعين عاما مضى. وهو يرأس لجنة تشرف على مشروع سيتي جديد
ويقول دريك مَزْهُوًّا : قوة تجهيزاتنا الحالية تفوق بمائة تريليون قوة تجهيزات مشروع أوزما. ولكن ذلك لا يعني أن أوزما كان مضيعة للمال والجهد، بل على العكس من ذلك كان فرصة حقيقية للنجاح، ولو بتكنولوجيا ذلك العصر. وفي ميادين العلم يتعين على المرء أن يتسلق السلم درجة فدرجة
رسالة وُجِّهت نحو الفضاء عام 1974
أربعون سنة مضت، ومعها حوالي مائة بحث أنجز، لكن النتيجة المرجوة لم تظهر بعد
ويرد مسؤولو مشروع سيتي بأنهم ما يزالون في بداية البحث فحسب، وأنه مع الأدوات الإلكترونية المتطورة باستمرار والحواسيب القوية، قد لا يكون الأمر يتطلب سوى بعض الوقت قبل رصد الإشارة المطلوبة. لكن هل ذلك ممكن؟
أركيولوجيا المستقبل
لا أحد يعرف بالتحديد كم من الوقت يلزم لتحقيق ذلك، أو ربما لن يحدث ذلك أبدا. وكل ما يمكن قوله هو أنه تم قضاء أربعين عاما من البحث دون العثور على شيء
وهذا الأمر يدفع بالعديد إلى النظر بدقة أكبر ونحو مسافات أبعد. فمشروع سيتي هو عبارة عن استكشاف للكون، ولأنفسنا، ومن المؤمَّل أن ينضم آخرون مستقبلا إلى عمليات استكشاف مماثلة
يقول دريك: كل ما بوسعنا فعله هو البحث، ثم المضي في البحث إلى أن نُصَوِّب في يوم ما نظرنا نحو الاتجاه الصائب وفي الوقت المناسب
قد يكون سكان العوالم الأخرى -ينهي دريك حديثه- متقدمين عنا في تكنولوجياتهم بألاف الملايين من السنين، بكل ما لهذا القول من معنى، ولذلك فإن ما سنتعلمه نحن سيكون بشكل من الأشكال مجرد أركيولوجيا لمستقبلنا | |
|
ابو الطيب
| موضوع: رد: الحياة خارج الأرض 11/2/2011, 09:06 | |
| عند وضع الجانب الديني على جنب وبدا بتفكير الانسان فمن الممكن وجود حياه في هذا الكون ولكن نشوء حياه جديده يناقض نفسه لانه يستحيل تكون حياه من دون اساس ولو كان هذا ممكن وحسبنا مده الذي مضها الانسان على هذه الارض لوجدنا انه موضوع مناقض لنفسه فنحن لم نشهد مثلا حياه جديده على الارض او اصناف من الكائنات الحيه ظهرت موجرا واذا قلنا انا ما تم اكتشافه من احياء دقيقه يمكن ان تكون جديده لوجدنا انه من المستحل على جماد ان يكون كائن حي يتحرك وياكل وهو لا يحتوي على هذه الصفات بالاصل اما بوجود حياه قديمه على كوكب اخر فهو امر معقول لانه الكائن الحي يمكنه التكيف مع الجو المحيط به فمثلا نجد انه معظم الفيروسات والبكتيريا تقاوم المطاعيم عن اخذها للمره الثانيه ونعلم ان هذه الكائنات من ابسط الكائنات على الارض ولكن كان بستطاعتها التكيف مع كل ما يشكل خطر على وجودها فماذا نقول عن الانسان الذي يعد من اعقد المخلوقات فيمكن ان يكون حياه على كوكب اخر وهي حياه تطور مع مضي الزمن اما ظهور حياه جديده فمستحيل ان تقوم اي حضاره من دون وجود حضاره اخرى سبقتها وجهزه الامور لظهورها | |
|
Jasmine collar
| موضوع: رد: الحياة خارج الأرض 11/2/2011, 23:18 | |
| اشكرك اخي على الاضافة و يبقى علم ذلك عند علّام الغيوب | |
|