يشتكي المعاقون حول العالم ولا سيما في الدول العربية من التمييز في مجالات عدة مثل التعليم والعمل.
وحسب احصاءات منظمة الصحة العالمية، حوالي 10% من سكان العالم هم من ذوي الاحتياجات الخاصة و ما يقارب 80% منهم يعيشون في الدول النامية.
ودائما ما تطالب المنظمات المعنية بدمج المعاقين في جميع جوانب الحياة مثل مجال الرياضة التي يتمع فيه المعاقون العرب نسبيا باهتمام واسع.
الا المنظمات تقول الدمج الحقيقي لن يتحقق الا بعد اعتراف المجتمعات بالاعاقة كجزء من التنوع البشري وبالتالي معاملة المعاقيين كأشخاص متساوين مع الجميع في الحقوق والواجبات.
هل يعامل ذوي الاحتياجات الخاصة كغيرهم في مجتمعك؟
هل سن القوانين خطوة كافية لادماجهم في مجتمعك؟
هل تحتاج نظرة مجتمعك تجاههم الى تغيير؟