دولة بدون أطفال؟؟؟ هل تتصورون أن هناك دولة في هذا العالم بدون أطفال؟!!!
الجواب... نعم الدولة الوحيدة في العالم التي لا تسمع فيها بكاء أو ضحكات أطفال هي الفاتيكان لأنه لا يولد فيها أي طفل وذلك لعدم وجود متزوجين أصلاً!!! ويبلغ عدد سكانها (1000) نسمة فقط ومعظمهم من الرهبان والراهبات الذين يحرمون أنفسهم من الزواج.
امرأة من هوشي مينه جنوب فيتنام اسمها (تي لي هانغ) تبلغ من العمر (54) عاماً قالت أنها لم تنم منذ 31 عاماً وأنها حاولت الانتحار مرتين بسبب هذا المرض المؤلم الذي وصفه الأطباء بأنه نادراً جداً وقالت أنها فقدت القدرة على النوم في (عام 1965م) إثر ولادة طفلها الأول وأخفق الطب الشرقي وجميع الأدوية المنوعة والمسكنة الغربية في إعادة النوم إليها وهي تمضي الليل في القيام بأعمال منزلية !!!
في دولة الأرجواي حبس أبوان ابنهما لمدة (14) عاماً وذلك لأنه عاكس فتاة عندما كان في التاسعة عشرة من عمره في غرفة منفردة داخل البيت لا يغادرها أبداً!! وقد طال شعر هذا المسجون المدعو (أوسكار نافارو) حتى وصل إلى خصره ونمت له لحية وأظافر طويلة وبدأ عليه الإعياء ولم يكتف والداه بسجنه بل أنهما لم يتحدثا معه طوال الأعوام الأربعة عشر التي قضاها حبيساً وعندما قرر الوالدان إطلاق سراح ابنهما لم يكن هناك مكان له سوى مستشفى الأمراض النفسية!
تزوج حلاق يوغسلافي وهو في سن التاسعة والسبعين 25 مرة في عام واحد!!!
امرأة تعرفت على رجل في الساعة الواحدة والنصف من أحد الأيام ثم خطبها في الساعة الثالثة والنصف.. ثم عقد قرانها في الساعة السابعة من نفس اليوم.. وبعد نصف ساعة اختلفا وذهب كل واحد إلى حال سبيله وأتت المرأة إلى المحكمة تطلب الطلاق!
أطول امرأة ذكرها التاريخ هي (ماريا فيدا) حيث بلغ طولها 255 سم! وقد ماتت في برلين ولم تتجاوز السابعة من عمرها!!
(صوفيا ريا وولف) أمرت أحد المشهورين بالوشم لرسم صورة زوجها على لسانها كالوشم، لأنها كانت السبب في موته بتذمرها المستمر ولسانها السليط!!
امرأة عرجاء وثرية من برشلونة أوصت بمبلغ (500 فرنك) لكل أعرج يمشي في جنازتها!!!
معمر من الصين اسمه (آه _ كواي) من مدينة كانسو رأى بعينيه أحفاده حتى الجيل العاشر. فقد عرف ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابن ابنه!!!!! وقد عاش في عصر (السعادة الذهبية)!!! وعندما كان الإمبراطور الصيني آنذاك يبحث عن أسعد رجل في إمبراطوريته، قدم إليه هذا الجد مؤسس الأسرة الكبيرة فقد كان له (130) حفيداً سنة (1790)!!!
أقوى صوت بشري كان لرجل إنجليزي مات في العقد الثامن من عمره كان يقف في مزرعته التي تبعد ثلاث كيلومترات عن داره ثم ينادي زوجته (جهزي العشاء) وما أن يصل الدار حتى يجد كل شي جاهزاً في انتظاره!!!
(ملاحظة : أقوى صوت بشري عبر التاريخ كان لسيدنا إبراهيم عليه السلام عندما أذن في الناس للحج)
كان في استطاعة الجنرال (طاونزند) اللندني المعروف، مراقبة نبضات قلبه والتسلط عليها، وتوقيفها عند الطلب! وقد اطلع على ذلك الطبيبان الإنكليزيان الشهيران (تشاين) و(بايارد) وسجلاه رسمياً في تقريرهما. وذات يوم أوقف الجنرال حركة قلبه مدة نصف ساعة ولكنه توفي بعد ذلك بثمانية أيام!!!
شخص اسمه (بيرسي إدواردز) يستطيع أن يقلد أصوات الحيوانات والحشرات والطيور, واستطاع وهو ابن الثالثة والسبعين من عمره أن يقلد صوت ثمانمائة صوت من أصوات الطيور المختلفة. ومن غريب ما جرى أن أصدقاءه أخذوه في رحلة إلى جبال أمريكا ليشاهد المناظر الجميلة الرائعة، ونزل الجميع من السيارة، وخطر في باله أن يطلق صوتاً كأصوات الدببة ولكنه جنى على نفسه, إذ أنه عندما عاد شاهدهم وهم يهربون بالسيارة!!^خخخخـ^
من التسليات الشعبية الغريبة الشائعة بين سكان منطقة (فوتافا) في بوهيميا مباراة غرز الدبابيس لمعرفة أفضل (مدبسة) بشرية!! وقد استطاع (باغرو) ملك إحدى القبائل الغجرية المحلية أن يضرب الرقم القياسي سنة (1938) وذلك بغرزه (3200) دبوس في ذراعه وإبقائها مدة (31) ساعة متواصلة ومذ ذاك لم يتمكن أحد من تحطيم هذا الرقم القياسي، كما لم يستطع أحد فعل ذلك من قبل!!!
(محمد علي) أشهر أبطال العصر الحديث في الملاكمة، خلال إحدى مبارياته أرسل ضربة سريعة بيده اليسرى إلى خصمه، وعن بعد سبعين سنتمتراً بلغت سرعتها ما يقارب (900 كم) في الساعة، أدهشت الجميع ماعدا الخصم الذي غاب عن الوعي ونقل إلى المستشفى!!
الممثل الشهير شارلي شابلن اشترك في مسابقة لتقليد (شارلي شابلن) نفسه!! فجاء ترتيبه الثالث!!!
عقد مسؤلو الأمن في بنك بفرجينيا جلسة لدراسة كيفية حماية موظفي الأمن بعد سلسلة من أعمال السطو المسلح. وقد احتدم الخلاف بينهم إلى درجة أنهم تبادلوا إطلاق النار فقُتِل أحد الحراس وجُرِح ثلاثة!!!
كانت العسكرية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة بحيث أن المطلوبين، عن طريق القرعة، كانوا يعمدون إلى قلع إحدى أعينهم للتخلص من الخدمة!!! لكن محمد علي الكبير حاكم مصر آنذاك سنة (1840) تنبه إلى تلك الحيلة التي يلجأ إليها بعضهم, فعمد إلى إنشاء كتيبتين في الجيش المصري تتألفان من العوران ظلتا أكثر من خمسين سنة!!