الهوس بالجمال يدفع الكثيرات إلى ارتكاب أمور فظيعة بحق ملامحهن، لماذا تعد النجمات أكثر النساء هوساً بعمليات التجميل، ربما لأنهن يتعرضن لضغط شديد وانتقادات بما أنهن تحت الأضواء طيلة الوقت. ولكنهن أحياناً يبالغن ويسئن في خياراتهن وهذه بعض نتائج ماوصلن إليه.
جوسلين وايلدشتاين هذه النجمة كانت واحدة من الحسناوات، وقد أنفقت 2 مليون دولاراً على عمليات التجميل. وربما يخلو مايقال عن أنها لجأت إلى التجميل لتحافظ على زوجها الذي تركها في كل الأحوال. فقد بدأت جوسلين في عمل هذه التجارب على وجهها منذ أن كانت شابة في سنوات السبعينيات.
لاتويا جاكسون المغنية الأميركية والبوب ستار ومقدمة البرامج أيضاً السمراء لاتويا جاكسون. بدأت معروفة بعفويتها وجمال ملامحها الإفريقية المنبت. وهكذا أصبحت بعد العملية التي يمكن وصفها بالجاكسونية نسبة إلى مايكل جاكسون.
بريسيلا بريسلي الممثلة الأميركية التي كانت واحدة من أكثر الوجوه جمالاً، لم تستطع احتمال فكرة التقدم في العمر، ولكن عشرات العمليات لم تحافظ على مسحة الجمال التي ظلّت ترافقها حتى بعد أن كبرت، وبعد هذه العمليات أصبحت امرأة أخرى لا علاقة لها بوجه بريسلي الذي كان يوصف بأكثر الوجوه فتنة.
كيت جاكسون نجمة التلفزيون والسينما الشهيرة التي كانت نموذجاً لفتاة الأحلام. أجرت أكثر من 12 عملية شد لتصبح على هذه الشاكلة. بعيون مشدودة للأعلى ووجنات منتفخة على وجه ناحل.
هالة سرحان كانت هالة واحدة من الإعلاميات الجميلات والتي أضافت إلى جمالها ثقافتها العالية وشهرتها بطرح المواضيع الإشكالية، ولكنها أصيبت بداء الخوف من علامات العمر وللأسف هكذا أصبح وجهها الذي كان جميلاً.
رولا سعد ظهرت رولا سعد منذ البداية وعلامات التجميل بادية على وجهها. عملية للأنف وأخرى للشفاه وطبعا الخدود. وقد صرحت بذلك أكثر من مرة. الغريب أنها لا تصبح أجمل بعد كل عملية، بل إن الأمور تزادا سوءاً.
نوال الزغبي مصرة على تكبير شفتيها حتى لو كان وجهها صغيراً نحيلاً جداً. الغريب أن الفنانات لا يعرفن أن هذه الشفاه لم تعد جذابة أبداً. بل أصبحت مثاراً للسخرية من الجماهير.
نبيلة عبيد كانت نبيلة عبيد نموذجاً للجمال العربي المثير، العيون الواسعة والوجه الشرقي الجذاب. حتى بدأت في عمليات التجميل، وتغيرت ملامحها إلى ماهي عليه الآن.
شيماء علي الممثلة الكويتية شيماء علي لم تقصّر في تبطين خدودها وشفاهها. هذه هي الصور الأخيرة التي وصلت إليها.