باستماله بدرها المناجي..دنت قطوف افكاري
لتسقط ثمر الحكايا..بلورا متكسرا على جنبات احتياجي لها
فكلي شوق لها ..واه...والف اااه..من شوقي لها
وردة انجبتها ضفاف احتياجاتي ..براعمها منبت التكوين لقدراتي
طيف فيه رجاء.
من ربوع الورد قد جاء
.ذكر فيه حياء.
.وفكريصيغ لوردة كلها حياء
..في استدارتها يبتسم البدر في السماء ..
وتحاكي النجوم ايات البهاء .
.لها قدر ومنزلة في الشدة والرخاء
لا تلامسها اطياف التمني منك
فهذا هباء ..فوردها شوك .. وزمهرير الشتاء
هي هكذا. اعجم للمشرعين
وقاموس من احرف الهجاء ..تتراقص همزاتها
هنا وهناك فكونت لغة لا يفهمها الا المحبين
قد علمت باصرارها برد الشتاء كيف يكون البقاء للورد
وسط الثلوج ممكنا ..
.حكاياها قنديل في سراديب المحبين
تنشر الماضي ظلالا للتائهين
هي الحاضر والماضي ..هي الالم والبلسم ..
هي حكايه للاجيال ..منها وجد الفكر والود والوصال ..
حنت قوارب الانتظار منا لشطئانها
بلا ادنى شك
بكل يقظه وصدق ..تعتلي المشاعر المنابر
وتصرخ لاستبقاء
طيفها في زقاق افكاري كي ابحر في عالم السهد
وانثر حكايا امسيتي
جداولا من العشق قد تسريل .هي اوجدته لحين من الوقت
وقد تمرد بامسيه ..كنت انا فيها الرجاء وكانت هي الصفاء
فرسمت بحبات الرمل عشقي على الشطئان
ورسمت الحكايا عنها
على رمال الانتظار ...
الى زائرتي ...