§1- أدلة البناء الجيولوجى §2-أدلة التكوين الصخرى §3-أدلة المغناطيسية القديمة للصخور §4-أدلة المناخ القديم §5-أدلة الحفريات
1- أدلة البناء الجيولوجى
§تتشابه هوامش القارات التى كانت ملتحمة مع بعضها ، وتتكون من صخور ذات نظام بنيوى متشابه وخاصة سواحل أمريكا الجنوبية وافريقيا ، وبين الجزر البريطانية واوربا ، وبين شبه جزيرة اسكنديناوة وشرق الولايات المتحدة.
2-أدلة التكوين الصخرى
§تتشابه أنواع التكوينات الصخرية فى هوامش القارات التى كانت ملتحمة فيما مضى ، ويبدو مدى الترابط بين تكوينات العصر البرمى فى هضبة الدكن الهندية و غرب استراليا .
3-أدلة المغناطيسية القديمة للصخور
§يقصد بالمغناطيسية القديمة الحالة التى كانت تتمغنط بها الصخور النارية تظهر بها خلال فترة تكوينها قبل برودتها وتصلبها .
§كذلك تترتب جزيئات الصخور الرسوبية وفقا لخطوط موازية للحقل المغناطيسى للأرض أثناء تماسكها وتجفيفها . §يمكن الاستفادة من هذه الخواص فى تحديد موقع القطبين المغناطيسيين للأرض خلال التاريخ الجيولوجي . §وبدراسة المواضع القديمة للقطبين نبين أن كل قارات العالم كانت متجمعة فى منطقة القطب الجنوبى الحالى للأرض ، ومن ذلك نستنتج أنه قد حدث إنفصال وتزحزح للقارات حتى ظهرت بالشكل الحالى .
4-أدلة المناخ القديم
§ ينقسم العالم إلى عدة أقاليم مناخية بين المناطق الاستوائية والعروض القطبية ، ويختلف هذا التقسيم خلال التاريخ الجيولوجى. وقد ترك المناخ القديم مؤثرات وأدلة وشواهد فى التكوينات الصخرية والرواسب يمكن استخدامها لدراسة الظروف المناخية القديمة مثل :
§الرواسب الجليدية القديمة . §الرواسب الساحلية القديمة . §رواسب الينابيع والفوارات القديمة . §الكثبان الرملية المتحجرة . §رواسب المتبخرات مثل الجبس والملح والبوتاسيوم. §التوزيع الجغرافى لطبقات الفحم الكربونى القديم (غابات قديمة)
5-أدلة الحفريات
§تعتبر الحفريات دليلا مهما فى دراسة ملامح تزحزح القارات :
§تشتت الأنواع : أى النمو المستقل لعائلة حيوانية واحدة بعد انفصالها فى بيئتين مختلفتين مما يؤكد أصولهما المتشابهة قبل انفصال وتزحزح القارات (جنوب أفريقيا واستراليا وأمريكا الجنوبية) §تجمع الأنواع : وهو عكس التأثير السابق أى تكوين مجموعة واحدة من الكائنات الحية لتنمو معا بعد إلتحام أجزاء من القارات كانت منفصلة فيما مضى (إلتحام الأمريكتين منذ 22 مليون سنة بجسر أرضى ربط بينهما أدى إلى تقلص أعداد العئلات الحيوانية الثديية من 29 مجموعة إلى 22 مجموعة )
أسباب زحزحة القارات كما يرى “فجنر”
§انخفاض كثافة يابس القارات بالنسبة للصخور التى ترتكز عليها مما ساعد على زحف الكتل القارية وانفصالها.
§أدلة “فجنر” غير مقنعة ولم يقدم دليل كاف لتفسير مسببات الحركة على الرغم من التسليم بحدوث هذه الحركة واستمرارها حتى اليوم .
§تتعرض الحدود الفاصلة بين الالواح لخروج مواد الماجما من باطن الأرض ، ولذا تضغط على جوانب الألواح ، وبذلك يتعرض كل لوح منها لضغوط متقابلة من الجانبين ، ثم تغوص القشرة الأرضية داخل الخوانق المحيطية مما يؤدى إلى تصادم الألواح.