بعد منـتصف الليل ...
حيث أخلو دوماً بوحِدْ تي , أُسامرها كل ليلة ..
هذه المرة :
لم اكن انا والوِحْدَة ...
بل زارني طيفك .. اخذ يحرك كل سواكني ...
...حاولت الفرار , و صوت بداخلي يعيدني الى رسمك الفاتن ..
خطوطك / ملامحك الناعمة ..
وصدى كتاباتك / رسالتك بصوت ندي ..
حينها ايقنت اني لا استطيع المقاومة ..
واعلنت احبك بلاحودو احبك الى الأبد احبك