ماعدت اجيد ( بدونك ) الرسم بالكلمات والعشق بنقاط اخر السطر ولا العتاب بالفواصل فبعدك لم يعد عكاظ ممكنا ولاحتى مجرد الحلم بذلك فأنت المعلق الذي وأدى كاتبته وأنا تلك البربرية الذي مازال تمتطي حصانها الابيض وتنتظر نداءك لها ذات حلم بليلة استثنائيه قد يسمح لك بها بالتجول