في مؤتمر عقد في القاهرة سنة 1994 لمنظمة الامم المتحدة كانوا بطالبو من العرب اعطاء حقوق المراهقين من ممارسة الجنس كي يخلق بذلك لها حياة جنسية عادية سليمة واعطاها حق الحمل والاجهاض
شفتوا كيف قاعدين بصلحو مجتمعاتهم وبحاولوا يتغيروا للاحسن
في المقابل انهم بنقلوا عاداتهم الخاطئة لنا بتعرفو ليش بعملو هيك
لان مجتمعنا منظمة وهذا التنظيم الي يخلق نوع من انواع الالفة والتعاون و المحبة بينا وبين بعضنا وطبعا هذا الشيئ بضايقهم وعلشان هيك ببحثوا وراء الاسباب الحقيقية لهاذا التنظيم ويوم شافوا ان الدين الاسلامي دين خلق ومجتمع منظم وضع لكل مشكلة حل حاولوا اختراق الدين ودراستة ومعرفة قوانينة ونظمة , في مقابل ذلك ان كل قانون وكل مبدأ بمشي علية المسلم بقوموا بتخريبة وتشويشنا لة ويبدؤن بتزيين مبادئهم وحياتهم
التافهة لنا علشان نعمل المحرمات وهم المستفدين لاننا بنكون نايميين على اذانا وهما يتطورون اكثر و اكثر و قاعدين بخترعوا
ويبتكروا واحنا ............... طبعا انتو عارفين
وهذا الي قاعد بصير للأسف.