أن الأجهزة الكهرومغناطيسية تقسم على قسمين :
مبدأ الكهرمغناطيسي وهو المرسل المستقبل ويكون على شكل قرص ( جهاز كشف الألغام ) وهو بطبيعته وأقصى قوته لا يتعدى 50 سم كحد أقصى ...
والقسم الثاني :
هو الحث النبضي والذي بطبيعة عمله لاقط للحقل المغناطيسي أو الهالات الإلكترونية عبر عمليات الأكسدة والاختزال التي تحصل للمعدن المدفون حيث تنتطلق النبضات الحثية بالأرض وعند اصطدامها بهذه الهالات فإن الجهاز يؤشر على وجود معدن ...
ومن عيوب هذه الأجهزة أنها لا تحدد العمق أو النوع ، ولكن تعتبر أفضل الأجهزة المتواجدة بالسوق وأفضل تقنية علمية لتحديد نقطة الصفر والوقوف فوق الهدف مباشرة بإذن الله ...
ولكنه لا يعمل فوق الرقة الصخرية أو الكتلة الصخرية البازلتية ، وخصوصاً الأهداف اليهودية فهي وضعت بين الصخور المركبة