اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يوسف علاوي

يوسف علاوي



مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Empty
مُساهمةموضوع: مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2   مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Icon-new-badge20/9/2010, 23:18

[ معاوية بن أبي سفيان ]

هو معاوية بن أبي سفيان - صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، وكنيته أبو عبد الرحمن، يعده أغلب المسلمين السنة أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم وحامل لقب أمير المؤمنين و يلقب كذلك بخال المؤمنين وأحد أشهر الخلفاء في الإسلام، ويرى البعض الآخر أنه لم يستكمل شروط أن يعد من الصحابة، بينما يعتبره الشيعة خارج على خلافة علي بن أبي طالب.


[ نشأته و أسرته ]

ولد معاوية في مكة قبل البعثة النبوية بخمس سنين تقريباً، وقيل أكثر،ونشأ وتربى بين قومه بني أمية في شرف ونبل وثراء,و عرفت أسرة معاوية بالزعامة والقيادة في الجاهلية ،فجده ، حرب بن أمية قاد قريشاً في حروب الفجار ، و والده أبو سفيان سيد قريش في الجاهلية أسلم فيما بعد عام الفتح,وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة من مشاهير سيدات قريش الملقبه بـ(اكلة الاكباد) لانها اكلت من كبد الحمزه بن عبدالمطلب رضوان الله عليه يوم قتل، أبوها من سادات قريش ، قتل في غزوة بدر مع الكفار ولكن هند أسلمت يوم الفتح وحسن إسلامها ، لمعاوية إخوة وأخوات كثيرون ، أشهرهم أم المؤمنين رملة بنت أبي سفيان ، أم حبيبة ، ويزيد بن أبي سفيان القائد الفاتح ، المتوفي في خلافة عمر.

[ ولايته ]
قاتل معاوية المرتدين في معركة اليمامة و قيل أنه ممن قتل مسيلمة ، ثم أرسله أبو بكر مع أخيه يزيد لفتح الشام. ولاه الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه الشام سنة 21 هـ بعد موت أخيه يزيد بن أبي سفيان، ثم أقّره الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه على الولاية، وبعد موت عثمان سنة 35هـ لم يبايع معاوية الخليفة علياً رضي الله عنه، واستقّل بالشام وحصلت بينهما فتنة استمرت زهاء خمس سنوات، وقعت فيها معركة صفين سنة 37هـ


[ خلافته ]

بايعه عامة الناس سنة 41هـ، بعدما تنازل الحسن بن علي رضي الله عنهما عن الخلافة، فسميّ هذا العام عام الجماعة، لاجتماع كلمة المسلمين فيه.

واستمر معاوية في الخلافة حتى وفاته سنة 60 هـ، فكان بذلك أميراً (20 عاماً) وخليفة (20عاماً) أخرى.


[ معاوية و حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ]

حدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن أخته أم المؤمنين أم حبيبة، وعن أبي بكر وعمر، وحدّث عنه: عبد الله بن عباس، وعبد الله بن الزبير، والنعمان بن بشير، وجرير بن عبدالله، وسعيد بن المسيب وغيرهم. من ذلك حديث (من يرد الله به خيرا يفقه بالدين) و حديث تفترق أمتي و الطائفة المنصورة و غيرها من الأحاديث

دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "اللهم علّم معاوية الحساب وقه العذاب"، وفي رواية "اللهم اجعله هادياً مهدياً واهد به".

وروى الإمام أحمد في مسنده: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: يامعاوية إذا وليت أمراً فاتق الله واعدل".


[ قول الصحابة و التابعين فيه ]

قال علي بن أبي طالب بعد رجوعه من صفين: ( لا تَكرهوا إمارة معاوية، والله لئن فقدتموه لكأني أنظرُ إلى الرؤوس تندرُ عن كواهلها ).

وقال سعد بن أبي وقاص: ( ما رأيت أحداً بعد عثمان أقضى بحق من صاحب هذا الباب ـ يعني معاوية ).

وقال ابن عباس: ( ما رأيت رجلاً أخلق للملك من معاوية، لم يكن بالضيّق الحصر ).

وقال ابن عمر: ( علمت بما كان معاوية يغلب الناس، كان إذا طاروا وقع، وإذا وقعوا طار ).

وعنه قال: ( ما رأيت بعد رسول الله أسود من معاوية ) أي: من السيادة، قيل: ولا أبو بكر وعمر؟ فقال: ( كان أبو بكر وعمر خيراً منه، وما رأيت بعد رسول الله أسود من معاوية ).

قال كعب بن مالك: ( لن يملك أحدٌ هذه الأمة ما ملك معاوية ).

وعن قبيصة بن جابر قال: ( صحبت معاوية فما رأيت رجلاً أثقل حلماً، ولا أبطل جهلاً، ولا أبعد أناةً منه ).

عن أبي إسحاق قال: ( كان معاوية؛ وما رأينا بعده مثله ).


[ معاوية في الثقافة الشعبية ]

يعتبر معاوية رمزا للحلم و الدهاء و السياسة و كانت العرب تضرب به المثل في ذلك و من أشهرها . مصطلح شعرة معاوية وهو كناية عن حسن السياسة أو الدبلوماسية في المصطلحات الحديثة و لذلك كان يقول (لو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت, كانوا إذا مدوها أرخيتها, وإذا أرخوها مددتها).


[ أقواله ]

إني لا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي ولا أضع سوطي حيث يكفيني لساني, ولو أن بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت, كانوا إذا مدوها أرخيتها, وإذا أرخوها مددتها.
ما من شيء ألذ عندي من غيظ أتجرعه. وأغلظ له رجل فأكثر, فقيل له: أتحلم عن هذا؟ قال: إني لا أحول بين الناس وبين ألسنتهم ما لم يحولوا بيننا وبين ملكنا.
قيل لمعاوية‏:‏ أي الناس أحب إليك قال‏:‏ أشدهم لي تحبيبًا إلى الناس‏
إني لأرفع نفسي من أن يكون ذنبٌ أعظم من عفوي وجهلٌ أكبر من حلمي وعورة لا أواريها بستري وإساءة أكثر من إحساني‏
وقال معاوية لعبد الرحمن بن الحكم‏:‏ يا ابن أخي إنك قد لهجت بالشعر فإياك والتشبيب بالنساء فتعر الشريفة والهجاء فتعر كريمًا وتستثير لئيمًا والمدح فإنه طعمة الوقاح ولكن افخر بمفاخر قومك وقل من الأمثال ما تزين به نفسك وتؤدب به غيرك‏

[ وفاته ]

توفي في دمشق عن ثمانين سنة بعدما عهد إلى إبنه يزيد ودفن في دمشق وكانت وفاته في رجب سنة 60 هـ ومدة خلافته عشرون سنة.

[ من قصائد معاوية بن أبي سفيان ]

أتاني أمر

أَتَانِـيَ أَمْـرٌ فيـه للنّـاسِ غُمّـةٌ *** وفيـه بُكـاءٌ للعُيُـونِ طَـويـلُ

وفيـه فَنَـاءٌ شامِـلٌ وخَـزَايـةٌ *** وفيه اجتـداعٌ للأُنـوفِ أصيـلُ

مُصَـابُ أَميـرِ المؤمنيـنَ وَهَـدَّةٌ *** تكـادُ لَهَا صُـمُّ الجبـالِ تَـزولُ

فَلِلّهِ عَيْنَـا مَنْ رأى مِثْـلَ هَـالكٍ *** أُصِيبَ بلا ذنـبٍ ، وذاكَ جليـلُ

تَداعَـتْ عَلَيْـهِ بالمدِينـةِ عُصْبَـةٌ *** فَريقانِ منـها : قاتِـلٌ وخـذولُ

دعاهمْ، فَصَمُّـوا عنه عندَ جوابِـهِ *** وذاكُمْ عَلى ما في النفـوسِ دَليـلُ

نَدِمْتُ عَلَى ما كانَ من تَبَعِي الهَوَى *** وقَصْرِيَ فيـه : حَسْـرَةٌ وعويـلُ

سَأَنْعَى أبا عَمْـروٍ بِكـلّ مُثَقّـفٍ *** وبِيـضٍ لها فِي الدّارعيـنَ صَليـلُ

تَرَكْتُكَ للقـومِ الذينَ هُـمُ هُـمُ *** شجاكَ، فمـاذا بعـدَ ذاكَ أقـولُ

فَلَسْتُ مُقيـماً ما حَيِيِـتُ ببلـدةٍ *** أَجُرُّ بـها ذَيْلِـي ، وأنـت قتيـلُ

فلا نومَ حتّى تُشْجَرَ الخيـلُ بالقنـا *** ويُشْفَى من القـومِ الغُـواةِ غَليـلُ

ونَطْحَنَهُمْ طَحْنَ الرّحَـى بِثفالـها *** وذاكَ بـما أَسْـدَوا إليـكَ قليـلُ

مـوَدّةُ بَيْنِنَـا فَأمّـا التـي فيـها *** فليس إليـها مـا حَييـتَ سبيـلُ

سَأُلْقِحُـها حَرْبـاً عَوانـاً مُلِحّـةً *** وإنّي بـها مـنْ عامنـا لكفيـلُ

أبلغ لديك

أَبْلِـغْ لَدَيْـكَ أَبَا أَيّـوبَ مَأْلُكـةً *** أنّا وقومَك مِثْـلُ الذّئـبِ والنَّقَـدِ

إمّا قَتَلْتُـمْ أميـرَ المؤمنيـنَ فَـلاَ *** تَرْجُوا الهَوَادَةَ عندِي آخِـرَ الأَبَـدِ

إنّ الـذي نِلْتُمُـوهُ ظَالِميـنَ لَـهُ *** أَبْقَتْ حَرارتُهُ صَدْعاً عَلَى كَبِـدي

إنّي حَلفْتُ يـميناً غيـرَ كاذبـةٍ *** لَقَدْ قَتَلْتُـمْ إمَامـاً غيـرَ ذي أَوَدِ

لا تَحْسَبُوا أنَنِـي أَنْسـى مُصِيبتَـهُ *** وفي البلاد من الأنصـارِ مِن أَحَـدِ

أَعْزِز ، عَلَيّ ، بِأَمْرٍ لَسْـتَ نائِلـهُ *** وَاجْهَدْ علينا، فلسنا بيضـة البَلَـدِ

قَدْ أبدلَ اللهُ منكم خَيْرَ ذي كَلَـعٍ *** واليَحْصُبِيِّينَ ، أَهْلَ الحَقّ فِي الجَنَـدِ

إنّ العـراقَ لنـا فَقْـعٌ بِقَـرْقَـرَةٍ *** أو شَحْمَةٌ بَزّها شـاوٍ ، ولم يَكَـدِ

والشامُ يَنْزِلـها الأبـرارُ ، بَلْدَتُهـا *** أَمْنٌ، وَحَوْمَتُـها عِرّيسَـةُ الأَسَـدِ


تطاول ليلي

تَطَاوَلَ لَيْلِي واعْتَرَتْنِـي وَسَاوِسِـي *** لآتٍ أَتَـى بالتُّرَّهَـاتِ البَسَابِـسِ

أتانا جَرِيـرٌ ، والحَـوادِثُ جَمّـةٌ *** بتلكَ التي فيها اجتـداعُ المَعَاطِـسِ

أُكابِـدُهُ والسّيـفُ بينـي وبَيْنَـهُ *** ولستُ لأَثْـوابِ الدِّنـيّ بلابِـسِ

إنِ الشّامُ أَعْطَـتْ طَاعَـةً يُمَنِيّـةً *** تَواصَفَها أَشيَاخُـها فِي المجالِـسِ

فإنْ يُجْمِعُوا أَصْدِمْ عَلِـيّا بِجَبْهَـةٍ *** تَفُتُّ عَلَيْـهِ كُلَّ رَطْـبٍ ويابِـسِ

وإنّي لأَرجـو خَيْـرَ مانالَ نائِـلٌ *** وَمَا أَنا من مُلْكِ العِـراقِ بِآيِـسِ

وإلاّ يَكونوا عِنْدَ ظَنّـي بِنَصْرِهِـمْ *** وإنْ يخلفوا ظَنّي يكن كفّ عابـسِ

ألا يا سعد

ألاَ يا سعدُ ، قد أظهـرتَ شكّـاً *** وشَكُّ الـمرءِ فِي الأحـداثِ داءُ

عَلَى أَيِّ الأمـورِ وقفـتَ حَقّـاً *** يُـرَى أو بـاطـلاً ، فَلَـهُ دواءُ

وقَدْ قـالَ النّبِـيّ، وحَـدّ حـدّاً *** يُحِلّ بـه مـن النـاسِ الدّمـاءُ

ثَـلاثٌ : قـاتِـلٌ نفسـاً وزانٍ *** ومُرْتَـدّ مَضَـى فيـه القَضَـاءُ

فإنْ يكـنِ الإمـامُ يَلُـمّ مِنْـها *** بِواحِـدَةٍ فَـلَـيـسَ لَـهُ وَلاءُ

وإلاّ فالـذي جِـئْـتُـمْ حَـرَامٌ *** وقـاتِـلُـهُ، وخـاذِلـه سـواءُ

وهـذا حُكْمُـهُ، لا شَـكّ فيـه *** كمـا أنّ السّمـاءَ هِي السّمـاءُ

وخيـرُ القولِ ما أوجـزتَ فيـه *** وفِـي إكثـاركَ الـدّاءُ العَيَـاءُ

أبا عَمْروٍ ، دَعَوْتُـكُ فِي رِجـالٍ *** فجـازَ عَراقِـيَ الدّلْـوِ الرّشـاءُ

فَأمّـا إذْ أبيـتَ فليـسَ بَيْنـي *** وبينَكَ حُرْمَـةٌ ، ذَهَـبَ الرّجـاءُ

سِوى قولي إذا اجتمعـت قريـشٌ *** عَلَـى سَعْـدٍ مِـنَ اللهِ الـعَفَـاءُ

حريث

حُرَيـثُ ، أَلَمْ تَعْلَـمْ ، وجَهْـلُكَ *** ضَائِرُ بِأَنّ عَلِيّاً للفـوارسِ قَاهِـرُ

وأنّ عَلِـيّاً لـم يُبـارِزْهُ فَـارِسٌ *** مِن النـاسِ إلاّ أَقْصَدَتْـهُ الأظافِـرُ

أَمَرْتُكَ أَمْـراً حازمـاً فَعَصِيتَنـي *** فَجَدُّك إذْ لم تَقْبَلِ النُّصْـحَ عاثِـرُ

ودَلاّكَ عمرٌو ، والحـوادِثُ جَمّـةٌ *** غُروراً ، وما جَرّتْ عليكَ المقـادِرُ

وظَنّ حُرَيْـثٌ أنّ عَمْـراً نَصِيحُـهُ *** وقد يُهلِكُ الإنسانَ مَنْ لا يُحـاذِرُ

أيركبُ عمروٌ رأسَهُ خوفَ سيفـهِ *** ويُصْلِـي حُريثـاً ، إنّـه لُفرافِـرُ

تقول قريش

تَقُولُ قُريشٌ حِينَ خَفّتْ حُلُومُهَـا *** نَظُنُّ ابنَ هِنْدٍ هَائِبـاً لابنِ جَعْفَـرِ

فمِنْ ثَمّ يَقْضِـي أَلْفَ أَلْفٍ دُيُونَـهُ *** وحَاجَتُـهُ مَقْضِيّـةٌ لـم تُؤَّخَّـرِ

فَقُلْتُ : دَعُوا لي ، لا أَبا لأَبِيكُـمُ *** فما مِنْكُمُ قَيْضٌ لَهُ ، غيـرُ أَعْـوَرِ

أَلَيْسَ فَتَى البَطْحَـاءِ مَا تُنْكِرُونَـهُ *** وأَوّلَ مَنْ أُثْنِي بِتَقْـواهُ خِنْصَـرِي

وكان أبو جَعْفَر قد سـادَ قَوْمَـهُ *** ولم يَكُ في الحَرْبِ العَوانِ بِحَيْـدَرِ

فَما أَلْفُ ، ألفٍ فاسْكُتُـوا ، لابنِ *** جَعْفَرٍ كثيرٌ ، ولا أَمْثَالُها لي بمُنْكَـرِ

ولا تَحْسُدُوهُ ، وافْعَلُـوا كَفِعَالِـهِ *** ولن تُدْرِكُوهُ كُلّ مَمْشَى وَمَحْضَـرِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2   مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Icon-new-badge7/10/2010, 18:02

لكل زمن دولة ورجال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يوسف علاوي

يوسف علاوي



مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2   مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2 Icon-new-badge8/10/2010, 02:52

صحيح يا وعد نورتي موضوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقتطفات من تاريخ الدولة الاموية ج2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقتطفات عن تاريخ الدولة الامويه
» مقتطفات عن تاريخ الدولة الامويه ج3
» مقتطفات عن تاريخ الدولة الامويه ج4
» مقتطفات عن تاريخ الدولة الامويه ج5
» مقتطفات عن تاريخ الدولة الامويه ج6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: منتدى التاريخ :: امم وحضارات-
انتقل الى: