أعزائي الكرام ،، أقدم لكم اليوم نبذة عن هذه الشركة العريقة فتعالوا لنقرأ
شركة بيوتي سيكرت ( أسرار الجمال )
لمنتجات البحر الميت والعناية بالبشرة
نبذة مختصرة عن شركة أسرار الجمال
تأسست شركة أسرار الجمال كشركة أردنية ذات مسئولية محدودة بوزارة الصناعة والتجارة بتاريخ ( 23/03/2004م ) تحت رقم ( 8643 ) وهي شركة رائدة ومتطورة وسريعة النمو وتندرج من ضمن مجموعة كبيرة من الشركات المدرجة أسمائها بوزارة التجارة والصناعة والمتخصصة بصناعة وتسويق منتجات البحر الميت وهي شركة أردنية بإمتياز من شركة فرنسية عالمية إسمها ( بيوتي سيكرت ) وتعتبر هذه الشركة فخر للصناعات الأردنية التي ساهمت في إدراج ونشر إسم بلدها ( صنع بالأردن MADE IN JORDAN ) ما بين دول العالم والتعريف بمستوي وتقدم الصناعات الأردنية علي مستوي بلدان العالم حيث أن منتجاتها توزع وتصدر وبنسب كبيرة جداً تصل إلي أكثر من ( 90 % ) لدول العالم وعليها إقبال وطلب كبير من قبل هذه الدول لما في هذه المنتجات من فوائد لا تعد ولا تحصى علاجية للبشرة وللإنسان وقد وهب الله الأردن إطلالة وموقع مميز على البحر الميت حيث يعتبر من الثروات التي لا تقدر بثمن توازي ثروات البلدان الأخرى من بترول أو ذهب أو معادن نفيسة، لذا علينا أن نفتخر بأننا نملك في بلدنا هذا البحر وهذه الشركات المختصة بمنتجاته ودعمها كثروة إقتصادية ووطنية كبري لا تقدر بثمن ، حيث أن هذه الشركات تميزت بتقديم نوعية فاخرة وفعالة ومتطورة للمجتمعات كمواد علاجية وتجميلية في آنٍ واحد تنافس بمنتجاتها أقدم وأقوي شركات العالم بهذه المجالات والتخصصات وتخلق بصمة خاصة لها ولمنتجاتها، وكل ما توصلت إليه هذه الشركة كان نتيجة عمل فريق متجانس ذو كفآت وخبرات عالية يعمل كخلية نحل وكحلقة واحدة متجانسة ومتكاملة ومتصلة مابين مجلس إدارتها وكادر التصنيع والتطوير وفريق الدعاية والتسويق ليصلوا جميعاً لهدفاً وشعاراً واحد وهو الوصول والتربع علي القمة وذلك بخطوات ثابتة ومدروسة وراسخة والحفاظ علي ذلك.
نبذة عن أسرار وكنوز البحر الميت
يعتبر البحر الميت الموجود والمختبئ مخفياً في أعماق وادي الأردن وهو موقع مدن سدوم وعمورة التي غمرتها المياه وإنحدارها بمستوى ( 400 متر ) عن سطح الأرض ومحتوياً علي كنوز ثمينة تكونت عبر العصور وذلك بسبب مياهه الدافئة الساحرة وخصائصه العلاجية مما زاد ذلك من تركيز المعادن والأملاح فيه ( 13 مرة ) أكثر عن بحار العالم المفتوحة علي بعضها البعض واحتوائه علي ( 21 معدن ) منها ( 11 معدن ) لا توجد في أي محيط أو بحر من بحار العالم، وكان موقع البحر الميت هو ما جعل كليوبترا أن تتخذ من مدينة أريحا بفلسطين مشتى لها وملكة سبأ وغيرهن من الملكات القدامى اللاتي استخدمن هبات الله وكنوز البحر في تجميل بشراتهن وعرفن السحر العلاجي الموجود في كنوز هذا البحر ومكوناته الفريدة .