مدخل::
اتحرى العيد أكثر من طفل..وأتعذر فيه لجل أسأل عليك
وأسرق اللحظات منك بالعجل فيها ابارك لك وأبارك عمري فيك..
ينتهي عيدي وتوه ما اكتمل..يوم ما تسحب من ايديني يديك
لو هزمت الخوف يهزمني الخجل..ما اقدر اهمس انتظر لحظه أبيك~
كثيرون ينتظرون العيد بلهفة
وكثيرون يزهقون منه ويتمللون بسرعه
ما أن يعودوا من صلاة العيد ويسلموا على الأهل حتى يرتموا على السرير
ويدفنوا رؤؤسهم في الوسائد ..
يهاجمهم زهق عجيب وملل غير معتاد
تلك درجة مزعجة حقا ..
يقودني هذا لتقلبات المزاج التي تصاحبنا يوميا والتي تتنقل من حارلبارد
ومن حلو لحامض ومنرطب لجاف دون أن نعي كيف السيطرة لهذا
على الأقل مع أحبتنا كي لا نزعجهم وكي لا نفقدهم وكي لا نحملهم تلك التقلبات العجيبه
أحيانا الحرمان من شئ يجعلنا قلقون متنرفزون ميالون للإنفجار .. وخصوصا كلما
زادة قيمة ما نحن محرومون منه ..
فكيف نقضي على هذه المزاجية وهذا الملل ونقلب العيد لوناسة كم يحب الأهل والاحبة ..
***
خفقة عطر
تغير جو المكان وتقلب النفسية وتزيل بؤس اللحظة القائمة
تنقلك من مجال لــ آخر
إنها خفقة بسيطة لغرشة عطر جذاب وفواح
لكم مني خفقة عطر بهذه الأيام الجميلات تسافر برائحتها إلى العيد معكم
" " "
..العيد
فرحه وحزن
فرحه لما تشوف الكل مستانس وخاصه الاطفال .. وربي ترجع لك الحياه ..
وحزن ع فرآآق رمضآن والاجواء الايمانيه والروحانيه ..
وخاصه حزه الليل نكون متعودين ع السهر والطاعه ..
وفجأه
نفتقدها .. بس مع ذلك العيد له طعم خاص ..
وفرحه غير !!
الله يعيده علينا وعليكم يارب ...
~مخرج::
ينتهي عيدي وتوه ما اكتمل..يوم ما تسحب من ايديني يديك
لو هزمت الخوف يهزمني الخجل..ما اقدر اهمس انتظر لحظه أبيك
لين ضاعت فرصتي دمعي انهمل..كيف تخذلني وأنا اللي محتريك
كنت أبي قربك ولكن ما حصل..وأنتظر لي عيدي الثاني وأجيك
منققووووول