اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسمر66660

اسمر66660



الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Empty
مُساهمةموضوع: الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا   الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Icon-new-badge31/8/2010, 19:42




الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا




الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا 1056_263021
عمان - الدستور - نيفين عبد الهادي



قالت جلالة الملكة رانيا العبدالله نحن احوج الى اهل القدس من حاجتهم لنا ، لان القدس عربية بأهلها ، وضمان تعليم عربي فلسطيني سيعزز من عروبة أجيال القدس المقبلة.

واكدت جلالتها في تصريحات خاصة لـ"الدستور" بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد جلالتها الذي يصادف اليوم الحادي والثلاثين من آب ، "أطلقنا "مدرستي فلسطين" تلبية لنداء وطلب مواطنين ومعلمين وشركات في فلسطين وبدأنا العمل على اصلاح مدارس القدس الشرقية وتأهيل كادرها التعليمي".

واضافت جلالتها.. القدس تحتل مكانة في قلب كل عربي ومسلم ، لذا فهي مسؤولية كل عربي وكل مسلم. ونحن أحوج إلى أهل القدس من حاجتهم لنا ، لأن القدس عربية بًأهلها. وضمان تعليم عربي فلسطيني سيعزز من عروبة أجيال القدس المقبلة".

ملكة.. سبقت الزمن

عندما تجد نفسك أمام هالة من الانجازات أولها آخرها وآخرها أولها تحيط بكل ما حولنا بنور خاص يجعل من المستحيل ممكنا ، ومن الحلم حقيقة ، فتتسع هذه الهالة كل يوم لتضم كل ما سيكون.. لبناء غد مشرق يحمل عنوانا حملت أمانة تطبيقه.. ملكة الممكن.. جلالة الملكة رانيا العبد الله ، عنوان "التعليم" ليكون شعلة القادم المنيرة بكل ما يجعل من بلدنا الاعظم والافضل ، بتوجيهات مباشرة من جلالة الملك عبد الله الثاني.

واليوم ، واسرتنا الاردنية تحتفل بعيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله ، يحق لنا ان نتلفت وسط هالة ابداع وتميز وانجاز جلالتها ، ونتباهى بملكة ، تمكنت بفلسفة خاصة من جلالتها ان تجعل من نور العلم يخترق كل ما يظهر في الوجود من حولنا ليمتزج بما هو آت ويخلق حاضرا مميزا ، ويهيئ اردننا لمستقبل تنموي رائد بكل المجالات ، انطلاقا من ان التعليم هو اساس الحاضر ، ودعامة المستقبل.

ولعلنا اليوم ، ، نجد انفسنا امام معادلة مختلفة في تقدير حجم هذه الانجازات ، حيث حرصت جلالتها على ان لا يكون التقدم بتحسين ما كان بل بالبناء عليه ، والسير نحو ما سيكون ، ووضعت جلالتها لذلك اسسا ومنهجيات واستراتيجيات اوجدت مساحات ابداع غيّرت مفاهيم كثيرة من حولنا وتحديدا في الشأن التربوي والتعليمي ، فرسمت ملامح التغيير الايجابي على واقع البيئة المدرسية وبرامج التعليم والتعلّم والتفاعل مع الطلبة والهيئات التعليمية ايمانا من جلالتها ان الجميع شريك في التعليم الذي هو مستقبل البشرية وفيه رفعة الاردن ، اضافة الى سعي جلالتها لتعزيز التشاركية ما بين القطاعين العام والخاص في المشاريع التنموية وخدمة المجتمع ايضا على اعتبار ان الجميع شريك بذلك.

من المهام الصحفية الصعبة ، ان تلخّص انجازات عملاقة انجزت خلال عام ، لشخصية خارقة كشخصية جلالة الملكة ، اقتحمت زمنا خاصا بجلالتها لا يتمتع بأي مقاييس من مقاييس زمننا ، لتسبق هذا الزمن بحجم انجازات جلالتها ، وتخلق له مقاييس مختلفة بأن يكون الزمن بكل ما فيه بحجم ما ينجز ويتحقق ، ومع هذا يبقى الطموح عند جلالتها اكبر "وما نقبض عليه بعض ما نرغب به".

وامتازت مبادرات جلالتها بطابع الخصوصية ، كونها مبادرات سجلت جميعها سابقة في المجالات التي اطلقت فيها ، اضافة الى كونها تشكل خطوة نحو التأسيس لحالة ابداعية مميزة وعملية التطبيق ، فكانت هالة الانجاز كبيرة وتتسع يوميا بجديد يتناسب ومتطلبات المرحلة تعليميا واقتصاديا واجتماعيا وحتى سياسيا في بعض الاحيان.

بعض من كل الانجاز

وفي قراءة لـ"الدستور" لعدد من مبادرات جلالة الملكة نسجل خلال الاسطر التالية جزءا منها ، وتحديدا تلك المتعلقة في الجانب التعليمي والآخر على حوار الثقافات ، والدعم الاجتماعي والانساني ، حيث أطلقت جلالتها في مقال نشرته الصحف المحلية حملة خلال شهر رمضان المبارك الحالي لدعم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام ، الذي كانت قد بدأته جلالتها بحملة أطلقت عام ,2003

وفي الشأن التعليمي تعددت انجازات جلالتها والتي كان من ابرزها اطلاق المرحلة الثالثة من "مدرستي" هذه المبادرة التي أسست لحالة تعليمية خاصة ، اضافة الى نهج تشاركي بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المحلي نحو انجازات وطنية رائدة ، جعلت من حلم "مدرسة نموذجية" حقيقة عند آلاف الطلبة ، وفي 18 نيسان الماضي أطلقت جلالتها مبادرة "مدرستي فلسطين" لتكمل الحلم بمدرسة فلسطينية عربية نموذجية عند آلاف الاطفال المقدسيين ، فيما اطلقت جلالتها في 20 من نفس الشهر شبكة المرأة العربية لدعم "مدرستي فلسطين".

ولمزيد من الدعم لمدرستي ، صدر عن مؤسسة ديزني العالمية لجلالة الملكة رانيا العبدالله كتاب The Sandwich Swap"مبادلة الشطائر" ، والذي يذهب ريعه لدعم "مدرستي الأردن" ، فيما بيعت إحدى نسخ الكتاب موقعة من جلالة الملكة رانيا العبدالله خلال أحد الأنشطة التي أقيمت في البحرين ، بمبلغ 21 ألف دولار لدعم مبادرة "مدرستي فلسطين" ، وفي 28 حزيران ، أطلقت جلالتها من عمان الطبعة العربية من كتابها تحت عنوان "سلمى وليلي".

وفي الشأن التعليمي ايضا دشنت جلالتها 24 شباط الماضي وسمو الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود مبنى الجامعة العربية المفتوحة ـ فرع الأردن.

وفي تشرين الثاني 2009 ، سلمت جلالتها الجوائز للفائزين بأولى دورات جائزة المدير المتميز والدورة الرابعة لجائزة المعلّم المتميز ، والتي كانت الملكة رانيا أطلقتها لتشجيع التميز بين المدراء والمعلمين.

وعلى صعيد مختلف ، أطلقت جلالة الملكة رانيا العبدالله مسابقة للتبادل السياحي على موقع تويتر بهدف الترويج للأردن كواجهة سياحية. وطلبت من مستخدمي الموقع تصوير أفلام قصيرة يتحدث فيها الأردنيون عما يحبونه في بلدهم ، وأن يتحدث المشاركون من غير الأردنيين عن سبب رغبتهم في زيارة الأردن.

هذا ، وحصدت جلالتها عددا كبيرا من الجوائز التكريمية العالمية والعربية ، اضافة الى سعي جلالتها لاستثمار المناسبات كافة ، لدعم قضايا التعليم والطفولة والاسرة العربية بشكل عام والاردنية بشكل خاص.

انجازات رسمت خريطة تغييرات ايجابية جديدة

وفي التفصيل ، في قراءة لعدد من انجازات جلالتها ونحن نحتفل اليوم الحادي والثلاثين من آب عام 2010 ، بعيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله ، نؤكد ان التعليم يعد المحور الابرز في جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله العام الماضي مسجلة فيه انجازات رسمت ملامح التغيير الايجابي على واقع البيئة المدرسية وبرامج التعليم والتعلم والتفاعل مع الطلبة والهيئات التعليمية ايمانا من جلالتها ان الجميع شريك في التعليم الذي هو مستقبل البشرية وفيه رفعة الاردن.

وفي اطار العمل نحو الافضل والتأسيس دوما لجديد عملي قابل للتطبيق ، اطلقت جلالة الملكة رانيا العبد الله خلال العام الماضي عدداً من المبادرات المحلية والإقليمية والعالمية والتي ركز بعضها على التعليم والآخر على حوار الثقافات ، وجزء منها في الشأن الانساني.

الى ذلك ، أطلقت جلالتها في 7 نيسان الماضي ، المرحلة الثالثة من مبادرة "مدرستي" التي كانت قد بدأت في نيسان عام 2008 بهدف تحسين البيئة التعليمية في 500 مدرسة حكومية في محافظات المملكة ضمن خمس مراحل تشمل كل مرحلة مائة مدرسة ، من خلال إجراء أعمال الصيانة فيها وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف إلى اغناء مهارات وكفاءات الطلاب في تلك المدارس.

وضمن مرحلتيها الأولى والثانية ، وصلت "مدرستي" إلى 200 مدرسة وأثرت في أكثر من 110 الآف طالب وطالبة. وساهمت في رفع مستوى التحصيل العلمي والتقليل من نسب التسرب من المدارس.

وتتميز "مدرستي" بقدرتها على حشد دعم مؤسسات القطاع الخاص ، وإشراك المجتمعات المحلية في ملكية المدرسة من خلال تشكيل لجان محلية تجمع التبرعات وتنظم النشاطات التوعوية والإرشادية.

وفي الشأن التعليمي المميز ، اطلقت جلالتها في 18 نيسان ، مبادرة "مدرستي فلسطين" لإجراء الصيانة وتطبيق مجموعة من البرامج التعليمية والتوعوية التي تهدف لتطوير نوعية العملية التعليمية للمعلمين والطلاب ، في مجموعة من مدارس القدس الشرقية التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية ، وبدأت أعمال الصيانة في نهاية شهر تموز ، بعد أن تم تحديد الاحتياجات الأساسية لتلك المدارس بالتعاون مع المسؤولين فيها.

وتتبنى "مدرستي فلسطين" نهج إشراك المجتمعات المحلية في تطوير العملية التعليمية من خلال إنشاء لجان محلية تضم طلاباً وطالبات ، معلمين ومعلمات ، وأهالي وأشخاص فاعلين من المجتمع المحلي.

وفي 20 نيسان الماضي أطلقت جلالتها شبكة المرأة العربية لدعم "مدرستي فلسطين". واستطاعت الشبكة التي تضم سيدات من العالم العربي يقمن باستضافة وتنظيم برامج خاصة لحشد الدعم للمبادرة جمع أكثر من مليون دولار خلال ثلاثة أشهر.

وفي بادرة مميزة صدر عن مؤسسة ديزني العالمية لجلالة الملكة رانيا العبدالله كتاب The Sandwich Swap"مبادلة الشطائر" والذي تصدّر قائمة أكثر كتب الاطفال المصورة مبيعا في قائمة صحيفة نيويورك تايمز الامريكية لمدة أسبوعين وقت اطلاقه في الولايات المتحدة الامريكية ، ويذهب ريع الكتاب لدعم "مدرستي الأردن" ، وقد بيعت إحدى نسخ الكتاب موقعة من جلالة الملكة رانيا العبدالله خلال أحد الأنشطة التي أقيمت في البحرين ، بمبلغ 21 ألف دولار لدعم مبادرة "مدرستي فلسطين".

وفي 28 حزيران ، أطلقت جلالتها من عمان الطبعة العربية من كتابها تحت عنوان "سلمى وليلي" ، الذي صدر عن دار الشروق المصرية. ويقدم الكتاب للأطفال درساً عن أهمية تقبل الآخر من الثقافات المختلفة.

وفي 24 شباط 2010 ، دشنت جلالة الملكة رانيا العبدالله وسمو الأمير طلال بن عبد العزيز آل سعود مبنى الجامعة العربية المفتوحة ـ فرع الأردن.

وحفل العام الماضي باطلاق جلالتها حملة "هدف واحد" التي تهدف إلى ضمان حصول 72 مليون طفل وطفلة غير ملتحقين بالمدارس في افريقيا وافقر دول العالم على الفرصة للالتحاق بالمدارس والحصول على التعليم مع حلول عام ,2015

وفي 20 آب 2009 ، أعلنت جلالتها من لندن اطلاق حملة "هدف واحد" بدعم من مبادرة التعليم للجميع والاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وقالت انذاك "إن انكار حق الاطفال في التعليم هو جريمة تستحق كرتاً أحمر" ، وأشارت إلى أنه "عندما لا يحصل الأطفال على التعليم ، المجتمع بأكمله يخسر. لأن التعليم أكثر من كونه مجرد حق .. إنه علاج".

وفي 28 شباط 2010 ، شاركت جلالتها في إطلاق الفرع المصري لمجموعة القيادة العربية للاستدامة في القاهرة ، بعد أن كانت قد أطلقت مجموعة القيادة العربية للاستدامة خلال كلمة لها في مؤتمر المبادرة العالمية لإعداد تقارير الاستدامة في أمستردام في آيار عام 2008 وهي أول مجموعة من نوعها في المنطقة للالتزام بالاستدامة.

وفي تشرين الثاني 2009 ، سلمت جلالتها الجوائز للفائزين بأولى دورات جائزة المدير المتميز والدورة الرابعة لجائزة المعلّم المتميز ، والتي كانت الملكة رانيا أطلقتها لتشجيع التميز بين المدراء والمعلمين.

كما أطلقت جلالة الملكة رانيا العبدالله مسابقة للتبادل السياحي على موقع تويتر بهدف الترويج للأردن كواجهة سياحية. وطلبت من مستخدمي الموقع أن يصوروا أفلاماً قصيرة يتحدث فيها الأردنيون عما يحبونه في بلدهم ، وأن يتحدث المشاركون من غير الأردنيين عن سبب رغبتهم في زيارة الأردن.

وفي الشأن الاجتماعي الإنساني ، أطلقت الملكة رانيا في مقال نشرته الصحف المحلية حملة خلال شهر رمضان المبارك لدعم صندوق الأمان لمستقبل الأيتام ، الذي كانت قد بدأته جلالتها بحملة أطلقت عام ,2003

جوائز وتكريم عالمي

لم يقف حد ابداع جلالة الملكة رانيا عند حد جغرافي واحد ، حيث تجاوز حجم ابداع جلالتها حدود الخريطة المحلية والعربية والعالمية وحصدت جلالتها في السنة الماضية عدداً من الجوائز والتقديرات العربية والعالمية ، ففي 9 أيار الماضي ، حصلت جلالة الملكة رانيا على جائزة "فارس العطاء العربي" تقديرا لعملها في دعم حق الأطفال في الحصول على التعليم ولأعمالها في المجالات الاجتماعية والانسانية.

وألقت جلالتها خلال تسلمها الجائزة كلمة تناولت فيها ما يواجهه حوالي ستة ملايين طفل عربي خارج الصفوف المدرسية من تحديات ، ووضع الأطفال في فلسطين وما يعانوه في ظل الاحتلال ، كما تحدثت عن الإنجازات التي حققتها الإمارات في مجال تعليم الأطفال لضمان التحاقهم بالمدرسة.

وفي 29 كانون الثاني ، اختار مشروع "اكسبو ميلان" جلالة الملكة رانيا العبدالله رئيسة فخرية لمشروعه "اكسبو النساء" ، ضمن معرضه العالمي الذي سيقام في ميلان عام 2015 ، ويركز المشروع على القضايا المختلفة التي تواجهها المرأة في العالم ، ويتطلع لإطلاق مشاريع مخصصة لقضايا المرأة.

وفيما تميز العام الماضي باطلاق جلالتها حملة "هدف واحد" التي تهدف إلى ضمان حصول 72 مليون طفل وطفلة غير ملتحقين بالمدارس في افريقيا وافقر دول العالم على الفرصة للالتحاق بالمدارس والحصول على التعليم مع حلول عام 2015 ، واعلان جلالتها من لندن اطلاق حملة "هدف واحد" بدعم من مبادرة التعليم للجميع والاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا". وقالت انذاك "إن انكار حق الاطفال في التعليم هو جريمة تستحق كرتاً أحمر" ، وأشارت إلى أنه "عندما لا يحصل الأطفال على التعليم ، المجتمع بأكمله يخسر. لأن التعليم أكثر من كونه مجرد حق .. إنه علاج".

وفي أيلول من العام نفسه أُعلن في نيويورك عن اختيار جلالة الملكة رانيا العبدالله مؤسساً ورئيساً مشاركاً لحملة "هدف 1". وفي 21 كانون الاول ، تسلمت جلالتها جائزة الفيفا الرئاسية لعام 2009 ، خلال حفل تتويج أفضل لاعبي عام 2009 في زيورخ ، تقديراً لدورها كمؤسس ورئيس عالمي مشارك وداعم لحملة "هدف 1: التعليم للجميع".

واستثمرت جلالتها مشاركتها في عدد من المؤتمرات الدولية لدعم حملة "هدف 1" ، وتواصلت مع معظم نشاطات الحملة عالميا فكانت المحفز الكبير لعدد من نشطاء العمل الاجتماعي وصناع القرار ، وحصلت الحملة على التزام عدد من لاعبي كرة القدم اللامعين ، ودعم عدد من القادة ورجال السياسة أمثال رئيس الوزراء البريطاني السابق غوردن براون ، والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ، ورئيس جنوب أفريقيا جاكوب زوما ، ووزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون.

وفي 21 تشرين الأول 2009 ، تسلمت الملكة رانيا جائزة "التفاحة الذهبية" من منظمة "ماريسا بليساريو" الايطالية التي تساهم في تعزيز دور المرأة في جميع المجالات ، لأعمالها الإنسانية والتزامها بالسعي نحو تحقيق السلام ومنح المرأة والأطفال حول العالم حقوقهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يوسف علاوي

يوسف علاوي



الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا   الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Icon-new-badge31/8/2010, 21:11

الله يعطيك العافيه اخي اسمر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسمر66660

اسمر66660



الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا   الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا Icon-new-badge31/8/2010, 21:14

ويعافيك احي يوسف منور والله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملكة رانيا لـ«الدستور» : نحن أحوج لأهل القدس من حاجتهم لنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فيديو جلالة الملكة رانيا تتحدث عن أهمية دور التكنولوجيا في التعليم الملكة رانيا تتحدث لفضائية mbc في برنامج صباح الخير ياعرب ... الثلاثاء
» عائلة الملكة رانيا العبدالله تكشف ملكياته العقارية عائلة الياسين اهل الملكة رانيا يكشفون عن كل ما يملكون
» صور وفيديو زيارة الملكة رانيا العبدالله جمعية حبكا الثلاثاء 19-6-2012 , تفاصيل زيارة الملكة رانيا العبدالله جمعية حبكا الثلاثاء 19-6-2012
» عيد ميلاد الملكة رانيا
» ايميل الملكة رانيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: منتدى الاسرة :: منوعات عربية :: منتدى فلسطين-
انتقل الى: