محمود درويش الذي يميل الى الفكر الشيوعي كان قد الف ابيات تعالى فيها على الله عز وجل
وعدا على أنه الف أبيات لحب فلسطين وجميعها مجرد صف كلام وهو عكس ذلك تمام وليس له علاقه بحب فلسطين فقد كان في سنه من السنوات مندوب إسرائيل في مؤتمر بودابست
وتم سحب كتبه واتلافها في السعوديه بعد ذلك
وفد خدع الكثير من الناس في وطنيته وأظن أنه مثله مثل هؤلاء الحكومه الفلسطينيهن التي تدعي وطنيتها والوطنيه تبعد عنهم مئات الكيلو مترات
وهذه بعض الابيات للشاعر محمود درويش التي تعالى فيها وكفر فيها ( لا حول ولا قوة الا بالله )
محمود درويش الكاتب الشيوعي له مواضع كثيرة تنضح بالقدح في الرب جل وعلا
1 ــ يقول في ديوانه ( الأعمال الأولى 1 / ص 33 في قصيدة بعنوان ( الموت فـــي الغابة " والذي بيع في المعرض في دار رياض الريس "
( نامي .....عيون الله نائمة عنا وأسراب الشحارير ) .
2 ــ ويقول في ديوانه " الأعمال الأولى 1 /274 ـ آه عبدالله " : ( هكذا الدنيا وأنت الآن يا جلاد أقوى وُلد اللهُ ، وكان الشرطي ) وكررها أكثر من مرة ص 267 ، 278 .
3 ــ ويقول في ديوانه " الأعمال الأولى 2 / 45 - أحبك ولا أحبك " : ( نرسم القدس : إله يتعرى فوق خط داكن الخضرة . أشباه عصافير تهاجر وصليب واقف في الشارع الخلفي ..)
4 ــ ويقول في ديوانه " الأعمال الأولى 2 / 121 ـ النزول من الكرمل " : ( وهاأنا أعلن أن الزمان تغير :
كانت صنوبرة تجعل الله أقرب
وكانت صنوبرة تجعل الجرح كوكب
وكانت صنوبرة تنجب الأنبياء
وتجعلني خادماً فيهم ) .
5 ــ ويقول في ديوانه " الأعمال الأولى 1 / 302 ـ المزمور الحادي والخمسون بعد المائة " :
( أورشليم ابتعدت عن شفاهي .....
المسافات أقرب
بيننا شارعان ، وظَهْرُ إلهِ.....وأنا فيك كوكب ) .
6 ــ ويقول في موضع آخر في ديوانه " الأعمال الأولى 1 / 154 ـ أبي " :
( يوم كان الإله يجلد عبده .....قلت يا ناس ! نكفر ؟ فروى لي أبي ...وطأطأ زنده :
في حوار مع العذاب
كان أيوب يشكر
خالق الدود والسحاب ) .
7 ــ ويقول في ديوانه " الأعمال الأولى 1 /180 ـ أغنية حب على صليب " :
( أحبك كوني صليبي ....... وكوني كما شئت ، برج حمام )
8 ــ ويكون أكثر صراحة في ديوانه " الأعمال الأولى 1 / 200 ـ ريتا والبندقية " :
( بين ريتا وعيوني .... بندقية
والذي يعرف ريتا ، ينحني
ويصلي لإله في العيون العسلية ) .
9 ــ ويقول أيضاً في ديوانه " الأعمال الأولى 1 /111 ـ شهيد الأغنية " :
( قال نباح وحش : أعطيك دربك لو سجدت .. أمام عرشي سجدتين ولثمت كفي في حياء مرتين أو ... تعتلي خشب الصليب )
10 ــ ويقول أيضا في ديوانه " الأعمال الأولى1 / 332 ـ حبيبتي تنهض من نومها " :
( عيناك يا معبودتي ،هجرة ... )
11 ــ ويقول في ص 333 : ( وجئت يا معبودتي ... كل حلم يسألني عن عودة الآلهة ) .12 ــ
ويقول في الأعمال الأولى 2 / 131 ـ الخروج من ساحل المتوسط " :
( تتحرك الأحجار ...هذا ساعدي متمايل كالرعب .....ليس الرب من سكان هذا القفر هذا ساعدي ......" إلى أن قال " :
أنا الحجر الذي مسته زلزلة
رأيت الأنبياء يؤجرون صليبهم
واستأجرتني آية الكرسي دهراً ، ثم صرت بطاقة للتهنئات ) .
13 ــ ويقول في ديوانه الأعمال الأولى 2 / 166 ـ موت آخر وأحبك " :
( أجدد يوما مضى لأحبك يوماً ... وأمضي وما كان حباً......لأن ذراعي أقصر من جبل لا أراه وأكمل هذا العناق البدائي ، أصعد هذا الإله الصغير ) .
وكرر هذه العبارة اكثر من مرة في هذه القصيدة .
14 ــ ويقول في ديوانه الأعمال الأولى 2 / 218 ـ تلك صورتها " :
( والله لا يأتي إلى الفقراء ، إذ يأتي بلا سبب وتأتي الأبجدية معولاً أو تسلية . عادوا إلى يافا وما عدنا لأن الله لا يأتي بلا سبب ).
15 ــ ويقول في ديوانه الأعمال الأولى 3 / 161 ـ إلهي لماذا تخليت عني " :
( إلهي .. إلهي لماذا تخليت عني ؟ لماذا تزوجت مريم ؟ لماذا وعدت الجنود بكرمي الوحيد ...لماذا ؟ ) وكرر هذا ثم قال ( أمن حق من هي مثلي أن تطلب الله زوجاً وأن تسأله إلهي ... إلهي لماذا تخليت عني . لماذا تزوجتني يا إلهي ، لماذا تزوجت مريم ؟؟ ) .
16 ــ ويقول في ديوانه الأعمال الأولى 2 / 339 ـ مديح الظل العالي " :
( ومن أدمى جبين الله يا ابن الله سماه وأنزله كتاباً أو غماماً ).
17 ــ ويقول في نفس القصيدة 2 / 351 :
( والله غمّس باسمك البحري اسبوع الولادة واستراح إلى الأبد . كن أنت .. كن حتى تكون لا ...لا أحد يا خالقي في هذه الساعات من عدم تجلَّ !! ) .
18 ــ ويقول في نفس القصيدة 2 / 382 :
( ليوم إنجيل أسود ...... ليوم تابت مريم عن توبة التوبات وارتفع الحداد إلى جبين الله ....)
19 ــ ويقول في الأعمال الجديدة ص 89 حليب إنانا " :
( رعاة خيولك بين نخيل يديك ونهريك يقتربون من الماء " أولى الإلهات أكثرهن امتلاءً بنا ".
خالق عاشق يتأمل أفعاله فيجن بها ويحن إليها ، أأفعل ثانية ما فعلت ؟ ) .
20 ــ يقول في ديوانه " الأعمال الأولى 3 / 300 ـ 301 ـ أحد عشر كوكباً " .
( لكم ربكم ولنا ربنا ، ولكم دينكم ولنا ديننا فلا تدفنوا الله في كتب وعدتكم بأرض على أرضنا كما تدعون ، ولا تجعلوا ربكم حاجباً في بلاط الملك ...... " إلى أن قال ـ شلت يمينه ـ فخذوا وقتكم لكي تقتلوا الله )