حكايتنا و القدر
حكايتنا مع
القدر لا توفيها حقها الكلمات
وتدور بنا عجلة الايام سريعا
ونلقي باللوم دائما على القدر
وفي الحقيقة نحن من نصنع الاقدار
ونتناسى اننا السبب في كل ما يحدث لنا
نحلم بالكثير ولا نقْدم’ الا على القليل
شعارنا : انظروا للحياة بامل تسعدوا
وفي الحقيقة نغلف انفسنا بالكآبه
نقول : من يطلب المعالي يجب ان يكافح
وتمضي اوقاتنا في اللهو
وفي النهاية
مقولتنا :
انه القدر ليته يمنحنا السعادة
ولكن اقول : لا دور لك ايهالقدر في هلاكنا
مادام هناك من لا يستحق ان يحيا بالحياة