لماذا حفت الجنة بالمكارة وحفت النار بالشهوات ..!!!
ومنها اللذه التي تصحبها اي معصية
يروى عن ابن برد الشاعر الكبير انة في احدى الايام انة واعد امراءة ليختلي بها خلوة غير شرعية فذهبيت المراءة الى زوجة بشار ابن برد واخبرتها بذالك فماكان من زوجتة الى انها قالت سوف اذهب عنكي الى ذالك الموعد والى ذالك المكان وعندما حضر الموعد ذهبيت زوجة ابن برد وبعد ان انتهى ابن برد منها وهو لايدري انها زوجتة قالت له فعلتها يا ابن برد فقال لها : اهو انتي (ما الذكي بالحرام)
يامن قرأت تلك سطور تأكد ان الحرام مهما كان لذيذ ومهما كان رهيب انها لذة ومتعة وقتية فقط يزينها لك الشيطان وبعد ان تفعلها يكون اول من يضحك عليك واول من يتبراء منك هو الشيطان وهو استمتعنا مع زيجاتنا بالحلال ومتعناهن ومتعنا لما كثر الطلاق ولما شوهد الحرام
وصدقني لو ان المرأه التي يعاشرها بالحرام اصبحت في يوم زوجته على سنة الله ورسوله لبحث عن غيرها
يوووجد خلل داخلي وليست المسأله شهوة وحاجه يقضيها فقط
ونعود لنقول التقصير ليس مبرر
ولو كان مبرر فما رأيكم بمن يعشن مع ازواج فيهم من العجز والوهن والامراض التي لاتجعلهم يقوومون بواجباتهم الزوجية
يا أخي زوجات هؤولاء الرجال لو طلبن الطلاق بحجة الجوع العاطفي لكنت انا وانت اول من ينتقدهن وهن لم يطلبن الا حلاالاااا
منقوول