لمادا همي ذهب إليكي
لمادا تحركت أحاسيس و أنا غير راغب
لمادا غيرنتي وأنا مرغم عليا
لم أفهم هده أحاسيس لأنها جديدة عليا
وأنصب تفكيري سوى في ما يقوله غيري
لمادا أفكاري تخونني عندما أكون وياكي
لمادا أكون منحصرا بين شيئين..لم أعرف تعبيرهما
بين الحق المعروف لدي و عدم رضايا عن نفسي
كيف حركتني حيث لم أكن أبالي
ياشمس أنتي....فتذكرت 'الموت قادم من شرق'
وأحسست أن علي مقاومة على رغم من نفسي
وكيف علي دمج بين أفكاري و مرغم عليا
حيث أفكاري تنحصر في أفكار
حيث أنتي من تستطعين تحقيقها لي
على رغم من أنها متناقدا مع ما مرغم عليا
فكيف...
فلدالك لدي حلا وهو أشبه بالقصة روحي
حيث المقاومة هي حلا لروحي
ولاكن عليكي بقاء لوقت لأنفد مهمتي
وقااادم...أقبل به رغم ..عدم رضايا عنه