اربد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اربد

منتدى معلومات عامة
 
صفحة الاعلاناتالمنشوراتالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 قصة مبكية جدااااا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك

هل انت مقصر ؟
قصة مبكية جدااااا
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
--------------------------------------------------------------------------------
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
أدخل ومنع عينيك من أن تدمع **
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 1
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: &quo
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعته
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعيشنا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت الع
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤ
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
---------------------
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ...
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
قرأته فأعجبني فنقلته لكم
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
فهل استطعت منع عينك أن تدمع ...؟؟؟
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
منقووووووول
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
نقلته للفائدة لكم
قصة مبكية جدااااا Vote_rcap0%قصة مبكية جدااااا Vote_lcap
 0% [ 0 ]
مجموع عدد الأصوات : 0
 
التصويت مغلق

كاتب الموضوعرسالة
العدواني

العدواني



قصة مبكية جدااااا Empty
مُساهمةموضوع: قصة مبكية جدااااا   قصة مبكية جدااااا Icon-new-badge18/5/2010, 13:16

أدخل ومنع عينيك من أن تدمع **


بعد 21 سنة من زواجي، وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي، وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة، ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.



في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها:

"نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط ؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً".


في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك

وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي"



ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير".

أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت". يا أماه

تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ".



بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعيشنا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجوده، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك". يا ولدي


في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل.

---------------------

بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة"

قرأته فأعجبني فنقلته لكم

فهل استطعت منع عينك أن تدمع ...؟؟؟

منقووووووول

نقلته للفائدة لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
theredrose

theredrose



قصة مبكية جدااااا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مبكية جدااااا   قصة مبكية جدااااا Icon-new-badge18/5/2010, 14:12

تم النقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مبكية جدااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ثريااااات راااقية جدااااا **
» قــصـة حــب مبكية
» قصة مبكية لطفلة مصرية ١٣سنة
» سؤووال محرررج جدااااا ... للشباب والبنااات ....
» قصة مبكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اربد :: المنتدى العلمي :: ادب و شعر :: قصص قصيرة-
انتقل الى: