انتظر جفاف الدمعه في الاحداق احمل اليك وردة ادركها الذبول والان تعاني بلا اوراق الحب بحر هادئ ولكن من غير اشواق سيف الدنيا قطع جذور الامل من الاعماق كنت جدا اشتاق الى من سكنت روحى بعدما انجرحت بالاعناق اتمنى ان القى طيفك حتى لو كان في الافاق.
لم يعد لي مصير يقرر يا ليتني كنت زهرة مبتورة الساق في بحيرة تستقبل الغرق المنتظر تركت عمري في قائمه الموت يحتضر لم يكن لي غد منتظر اسعفيني هذا وقت رحيلي المختصر لاتتركيني في ظلمه الليل المفتقر صدقيني لم يعد لي عهد ارسمه ولا لوعه الغريق الى الشاطئ المبتكر.