هل سمعتم ألطف وأرق من هذه الشـكوى‏

قدمت إحداهن شكوى تقول فيها:

لي أربع شقيقات، أنا أكثرهن غنى، لكن لا أدري لماذا يأتي أقاربي لزيارة أخواتي بكثرة، وحينما يأتي موعد زيارتي لا يأتي سوى القليل، فهم يزورون أخواتي الأربع كل يوم، أما أنا فلا أكاد أرى إلا القلة، فهم مقصرون جداً في زيارتي، بل ويقطعونني أياماً عدة، حتى أن بعضهم لا أكاد أراه مطلقاً وكأنني سقطت من قاموسهم، والبعض منهم يأتي وبه كسل وخمول غريب ولهم أعذار غير مقبولة مطلقاً...

ماذا أفعل؟

أنا أكثر أخواتي عطاءً لمن يأتيني.... لا أتهم أخواتي بالتقصير أبداً، ولكن الكل يعرف أني أكثرهن عطاءً...

كثيرون ينصحون أقاربي بأن يأتوني، فلدي خير كثير وأعطي بكرم من يأتيني ومع ذلك يبتعدون عني، فلا حياة لمن تنادي ..

ما المشكلة؟

لماذا هذا الهجران؟

ألست واحدة من خمسة أخوات؟؟

لماذا يحرموني أُنسهم؟ لماذا ينسونني؟

انتهت شكواها وبقي أن نعرف من هي صاحبة الشكوى؟

اسمها يتكون من ثلاثة حروف فقط ،

ختمت بالراء وتوسطت بالجيم وبدأت الفاء ،

إنها الغالية صلاة الفجر

تشتكي هجر الكثير من المسلمين لها

فهل لها مِنّا زيارة لا تنقطع؟؟؟

جميل جدا ورائع
لم اسمع الطف وارق من هيك شكوى

حبيبتي وعد وانا لم ارى ارق والطف من مرورك على مواضيعي منورة يالغالية

فعلا صلاة الفجر توزع بها الارزاق وهى الاكرم من اخواتها

لان زيارتها فى الصباح الباكر والناس نيام

ومن يعرف فضلها يقوم لزيارتها وزوارها هم الافضل

ياهلا فيك مثنى وكلامك مزبوط ولا تعقيب عليه
نورة موضوعي اخي حياك الله

انتي الرائعة ومواضيعك رائعة
هلا بالغالية

حبيبتي والله وغالية علي كتير كتير كتير يا احلا اخت بالعالم مشكورة على متابعتك اللطيفة

كلامك رائع
ووصف اروع

ممتاز الوصف للواقع

ابدعتى مجد الله يوفقك دوما